ابو طلحة
حتماً وجزماً لن يعرض في هذه السينما شيئاً يسترعي الإنتباه ويتنافى مع ما يرفضه المجتمع فكأنها ظبية ولدت في أرضٍ مسبعة.
اليوم سينما وثائقية بريئة (ولا يولد الذئب مفترساً) وبعد عشر سنوات او تزيد فيلم عذري(( يعني مافيه اللي بالي بالكم)) وبعدها يتوسع الأمر الي اوسع من ذلك بكثير كأن تعرض الأفلام المثيرة ويختلط الرجال بالنساء ويتحقق مخطط الشيطان من وقوع الفساد بأشكاله. ويكون وزر هذه السينما ووزر من يكون عليه وزر بسببها كله على من أسسها ودعى لها الي يوم القيامة.