والله إنني أقراء بألم وحزن رغم إنني توقعت الهدف , ولكن عندما نفكر بالأحبة وفراقهم أياً كان نوع الفراق فإننا نشعر بغصة كبيره, سلمت يديكِ أيتها الروح المبدعة دوماً وعسى يعي الجميع الهدف ويُهتدى بة. من القلب الذي إعتصره الألم قبل ثواني, أقول شكراً لله الذي قدر لي معرفتكِ (من خلف شاشات اجهزتنا)وجميع الأعضاء الآخرين الذين يتصفوا بما تفضلتي به في هذا الطرح النيّر, ولكِ اقول دوماً بتوفيق الله كوني كما هو انتي على طريق الخير والإبداع.