هذه الفكرة مسيطرة علينا في كل يوم
في مجتمعتنا
في العمل
حتى في القرارات السياسة الديموقراطية ايضاً
يضحى بمصالح الأقلية مقابل الاكثرية
بغض النظر عن قرار الاغلبية
*فعلا هذا مايحدث غالبا و ربما أقرب مثال لها تلكـ المقولة المقيتة
"الخير يخص والشر يعم"...!!!
تذكر *
ان الصحيح ليس دائماً شائع
وان الشائع ليس دائما صحيح
رائعة هذه المقولة و هذا يؤيد فكرة ان يبقى الإنسان متمسكا برأيه ماظن انه صح إلى أن يتضح له العكس ولا يكن كالإمعة...<<بالعامي"مع الخيل ياشقرا"...
ماأدى إلى ذوبان الهوية... و تشتت الفرد...و تخبط المجتمع...!!!
و هذه دعوة للجميع بأن يتعقل عند إصدار الأحكام ولايتسرع لمجرد أن الأغلبية قالوا سنقول مثلما قالوا...!!!
وهم نعقوا فسننعق كما نعقوا...!!!
وهم صفقوا فسنصفق كما صفقوا........
و سنظل نذوب مثلما ذابوا...!!!
حقيقة ياكيـــان...
أتمنى مجيء اليوم الذي أرى فيه هذه الفلسفة العادلة تسطع كالشمس في سماء الإنسانية...
<<تعجبني الفلسفات ذات الزوايا الحرجة 