هنــيئا لأنثى الغيــم بكـ أيها المجـنـــون...!
أبدعت في الوصف...وأسرفت في الخيال ماشاء الله حتى خلت نفسي لوهلة كأنني أتابع فيلما سينمائيا...!
نعم لا للوداع بل إلى اللقــاء من !..غيرملاذ...!
جمعكـما الله على خير ياسيدي وحقق لكـ بغيتكـ...
.................................................. .................................................. .......
اسمح لي ياسيدي الفاضل
س:لمــاذا السوداوية الختامية هذه...!
وتــريد أن تكون كالمجنون...!
عــن أي جنون تبحث ياسيدي...؟!
أتريد أن تكون مجنونا يفقد عقله المملوء بالذكريات المريرة ويبتدأ حياته مجددا...؟!
أم مجنونا ناطــقا باسم الحــب شعاره في ذلكـ "الحــب أعمى يقوده مجنون...؟!"
أم مجنونا يحاول جاهدا أن يمحو اللون الأحمر من قاموس ألوانه ويعيد صياغة الألوان مجددا بدون وجوده...؟!
أم ماذا بالتحديد............؟!
اعذرني على البلادة ياسيدي أعلم بأن المقام لايتسع لمثل تلكـ الأسئلة... ولكن صدقني تلكـ الكلمة أثارت بداخلي أشياااء كثيرة...!
دمت وإبداعكـ وجنونكـ بانتعاااش...!