12-04-2012, 09:01 AM
|
#8
|
تاريخ التسجيل: Apr 2010
كلية: كلية الآداب والعلوم الانسانية فرع كليات البنات
التخصص: !!*English*!!
نوع الدراسة: إنتظام
المستوى: متخرج
البلد: جــــدة
الجنس: أنثى
المشاركات: 6,426
|
رد: يَاصَاحِبِي, مَالَكَ بِـ الهَجرِ تُعَاقِبُنِي .,؟!
،’
لعينيكِ مني السلام و لِحرفك ينحني نون وقاف
مساؤكِ وصال
وووحشتيني
|
،’
يَا هَلا بِـ إليِّ لَهَا الخَافِق يهلِّي ,
وَ قلبِي يَردُ عليكِ السَّلام بِـ كُل شَوقٍ وَ حَنَان ,
صَبَاحُكِ رِقَّة ,
أملِكُ ذَاتُ شُعُوركِ وَ رُبَّمَا أكثر يِـ الغاليَة , أيَن أراضيكِ وَ بُيُوتكِ يا أُخيَّة .,؟!
عند قرآئتي لهالجمله اول ما تبادر الى ذهني هذين السؤالين
لمَ كُل هذا التمسك بصديق ترككِ ورحل!؟
اي ذنب اقترفتيه يجعلك تتقبلين كل شيء منه " الجرح , الضرب و الاتهام"؟!
|
وَ كَيفَ لِي أن أتخلَّى عَن إنسَان يملِك هذهِ الصِّفَات.,؟!
أنتَ الصَّدِيقُ الرَّفيقُ الوَفِيُ الأمِينُ ,
|
،’
فَـ مَن يَحمِلُ فِي قلبهِ أخلاقًا حَثَّ عليهَا الإسَلام , وَ رُوحًا مُعلَّقًا بِـ الله , وَ فوقَ ذلِك هذِه الصَّفات ,
فَـ بِالتَّأكِيد سَـ أتمسَّك بِكُل مَا أُتيتُ بهِ مِن قُوَّة لِـ أُحَافِظ عليه , فَـ هُوَ كَنزُ لا يُقدَّرُ بِـ ثَمَن .,!
أمَّا ذَنبِي , مَا أقُولُ فِي ذَنبٍ إن سَألتُ الكِبَارَ فيهِ , أذَمُّونِي عليه بِشدَّة .,!
إلهِي كُن بِـ جَانِبي .
،’
تحديدا بين هذين الاقتباسين ارى تناقض
"ما تركتك ولن أتركك" و " لذلك قررت الرحيل "
اي الطريقين سلكتِ ؟ الأولى ام الأخيره ؟
و لكن برأيي لو اخذنا الامر على ان هذا الحديث كان كحوار بينك وبين" أناك"
سيكون هذا التناقض آمرا واردا :p
اما كونه بينك وبين شخص آخر اممم فربما يكون لديك رؤيه اُخرى لم تتضح لي : )
|
،’
الطَّرِيقُ الأوّل هُوَ طَريقِي المُعتاد الرَّئيسي وَ لَن أفكِّر بِـ اِتِّخَاذِ طَريقٍ آآآخر غيرَه , أمَّا الطِّرِيق الآخر فَـ هُو فرعِي وَ سَـ يُعَاد هِيكلَتُه لِـ يُصبِح مَعَ الطَّرِيق الأوَّل.
بِـ عِبَارةٍ أُخرَى , " الأمِر " الذِّي ذُكِرَ في النَّص هُو مَا سَـ أقُوم بِـ تركِه لا صَّدِيقِي !
،’
،’
لا تعلَمِي حَجمَ سَعَادَتِي بِـ رُؤيتكِ هَـ هُنَا يا اُخيَّة ,
أعيُنِكُم وَ أروَاحِكُم الجَمِيلَة رَأتهَا بِـ هذهِ القُوَّة وَ التَّأثِير , سُبحَان الله.
خَجِلَةٌ أنَا وَ الله ,
شُكرًا بِـ حجمِ السَّمَـــاء يا غاليَة ,
|
|
،’ .
رَبَّآه , إنِّي وَكَّلتُ أمْرِي إليك وَ أسْلَمتُ قلبِي لَك , وَ فوَّضَتُ رُوحِي إليك , فَـ كُنْ مَعِي يَـ رَحْمَن وَ أغْدِقنِي رَحْمَةً وَ بَرَكَة. .
،’
|
|
|
|