ها انت ذا ياعيد
تعود و حال الامه لم يتغير
فهذه فلسطين الجريحه تئن تحت وطأة الاحتلال الصهيوني الذي استباح ارضها و قدسها وانسانها و سمائها و ارضها و هوائها...
وهاهي بغداد تسبحوا في بركةً من الدماء بعد ان عاث الاحتلال الامريكي بكل ماهو جميل فيها
ومن افغانستان , الى الصومال, الى السودان وحال التشرثم و الانقسام التى تعيشها الامه العربيه الى الجوع الذي ضرب العالم والامراض التى تفتك بالانسان في عالمنا الجديد ...
فماذا اقول لك ياعيد بعد كل هذا ؟؟؟
وحال لساني يقول بأي حااااااال عدت ياعيد؟؟؟
تحياتي و تقديري لقلمك