رحم الله أمينة وآل قطب جميعاً وزوجها المجاهد وكل من كان معهم من الرعيل الأول..
آآميـــن ...
(وما نقموا منهم إلا أن يؤمنوا بالله العزيز الحميد)
حسبنا الله وكفى ...
موضوع رائع جداً, ذكرني بكتاب عزيز علي..
وهو عبارة عن مذكرات لداعية فاضلة عايشت هذه الأحداث والشخصيات, تروي فيه قصتها إلى أن فرج الله عنها..
أيام من حياتي
بقلم/ زينب الغزالي الجبيلي -رحمها الله-
للتحميل:
http://www.archive.org/download/amhamh/amh.pdf
ومن النوادر في هذا الكتاب ذكرها لجلوسها مع الإمام المفتي محمد بن ابراهيم آل الشيخ -رحمه الله وطيب ثراه- في الحرم, وهو قد كان في تلك الفترة على إطلاع واسع على منهجهم ونتاجهم العلمي والدعوي, ولم يروى عن الشيخ -رحمه الله- في أي من المصادر التشنج والتشنيع عليهم وإتهامهم بمثل ما فعل المجرمون من قبل.
حتى إن الإضطهاد الذي يواجهه الذين يدعون إلى تطبيق الشريعة (أياً كان مسماهم) لم يكن موجوداً في تلك الفترة إلا لدى فئة خارج بلادنا, أما الآن فالحال يختلف والله المستعان.
السلام عليكم