تعلمين وأجزم بذالك ,,
أنني كنت دائما وأبدا أرقب شاشة الجوال لكي أرى ذالك الإسم =الذي يحرك روحي عند رؤيته=
الذي سميتكي إياه تكتب بجانبه كلمة "متصل"
فيرتوي شوقي وأزداد شوقا وتسكن روحي وأزداد جنونا ...
وعندما أضع شفتاي على ذالك الاسم الذي طالما تمنيت أن أقبل صاحبة وإذ بطعنات تدمي قلبي ...
ومع ذالك تستمرين بالطعنات دون توقف بلا مبالاة لقلب طالما أعطاك حبا لم يعطه لأحد من قبلك ولا من بعدك ..
وكلما قلت في نفسي ربما كانت طعنات غير قصوده تنهال أخرى أقوى وأشد منها لا ترحم ...
عذرا قلبي فلم أستطع أن أدافع عنك ... كيف وأنت المسيطر على عواطفي ...
أعلم أنك لن تستطيع فليس الإنتقام من شيمك ... أعلم أنك قد بدأت تعتاد على هذه الطعنات
فنهرٌ من الدم قد سكبته شرايينك فصبرا ستعتاد تلك الطعنات ولو بعد حين ...
.
.
.