خفاق بذكر الله
جامعي
يا ليتني كنت فرداً من صحابته أو خادماً عنده من أصغر الخدم تجود بالدمع عيني حين أذكره أما الفؤاد فللحوض العظيم ظمي يا رب لا تحرمني من شفاعته في موقف مفزع بالهول متسم