[سنسونا]

وقالت بعد تنهد طويل كانت حياة جدا جميلة ومريحة لكن عيبها مفارقتي لاهلي ... تقول الان في ابسط الامور أريد أن اخرج الى السوبر ماركت ولكن لا استطيع الخروج وحدي قد أعاني من أي أذية سواء قول من رجل أو امرأة ا أو فعلا من رجل ... بالرغم أن النساء في زمن الرسول صلى الله عليه وسلم كانت تخرج وتمرض المصابين والجرحى من الصحابة في الحرب والمعارك

يعني صار شباب بريطانيا مستقيمين وشبابنا منحرفين
شايفة يامس كيوت كيف نشقلب الموضوع لما نلعب بالكلمات؟ بريطانيا فيها الصالح وفيها الطالح وعندنا نفس الشي
بريطانيا فيها تحرش وعندنا نفس الشي...
""""""""
لما نجي حنا يالمسلمين الطاهرين نتشبه بالكفار النجسين تخيلي وش يصير ؟ بنصير ولاشي زينا زي الكوري اللي يقلد الزنجي الأمريكي في الرقص تفرجي وعسى ماتفطسين من الضحك :)
لكن لما نكون على ثوابت وقيم يكون لنا وزن وهيبه
مثال
أمر ديننا بمحرم معاك يحميك من النفوس الضعيفة .. على طول سمعنا وأطعنا
قيادة المرأه للسيارة والا غيرها فيه فتح لباب من أبواب الفتن.. على طول ناخذ اللي فيه مصلحة للأمة أجمعها ماأكون أنانية وأركب راسي, يكون عندي إيثار..
""""""
حدثني محمد بن المثنى حدثنا الوليد بن مسلم حدثنا عبد الرحمن بن يزيد بن جابر حدثني بسر بن عبيد الله الحضرمي أنه سمع أبا إدريس الخولاني يقول سمعت حذيفة بن اليمان يقول كان الناس يسألون رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الخير وكنت أسأله عن الشر مخافة أن يدركني فقلت يا رسول الله إنا كنا في جاهلية وشر فجاءنا الله بهذا الخير فهل بعد هذا الخير شر قال نعم فقلت هل بعد ذلك الشر من خير قال نعم وفيه دخن قلت وما دخنه قال قوم يستنون بغير سنتي ويهدون بغير هديي تعرف منهم وتنكر فقلت هل بعد ذلك الخير من شر قال نعم دعاة على أبواب جهنم من أجابهم إليها قذفوه فيها فقلت يا رسول الله صفهم لنا قال نعم قوم من جلدتنا ويتكلمون بألسنتنا قلت يا رسول الله فما ترى إن أدركني ذلك قال تلزم جماعة المسلمين وإمامهم فقلت فإن لم تكن لهم جماعة ولا إمام قال فاعتزل تلك الفرق كلها ولو أن تعض على أصل شجرة حتى يدركك الموت وأنت على ذلك


ونعوذ بالله من الفتن ماظهر منها وما بطن
قال إبن القيم : (هربوا من الرق الذي خلقوا له وبلوا برق النفس والشيطان)
تقبلي مروري