::] أُنـــســـيَـــات [::
/
- هَبّت نَفحات أنسية فـَ شذا البلبل ألف تَحية وَبدأ البدر الليلة شَوقاً يلقي الأنوار الذهبية.
،
- بما إن النَصر خسران الآن وَبما إِني متابعن له وحدي بدون مخلوق مشجع ، وَ بما إنه بَكرة عندي مقابلة شَخصية تهمني بـِ الشيء الكثير وَبما إِن بنت أخوي مَاخلت مكان بـِ ايدي إلا وَ ألصقت بوه طبعات وَ أختها تنافخ بـِ هـَ الإزعاج البوق مدري وش عند إذني وَلجل أخرج مِن جو التوتر هذا ، قلت خَل نستأنس بـِ أنسيات ^^.
،
- الأنشودة أعلاه أنشدتها بـِ الثانوية في الحفل الختامي لأنشطة التوعية الإسلامية ، بعد عدة مفاوضات شرسة دفعتني لـِ إنشادها بـِ صوت غبي لكن ربكم أنزل الصبر على المدعوين . بـِ وسط الإنشاد يخرب المايكروفون وَ استغليتها فرصة يوم إني دعست 240 وَ ع الدبل كملت أنشد وَ أنشد لجل أبغ أخلص بسرعة قبل لا يرجع الصوت (فاصل : في هذه الأثناء يأتي هدف التعادل النصراوي). نرجع نكمل المهم إني خلصت هرجة بلبل زمانه ذا ، و قبل التصفيق حتى خرجت من المسرح كما البرق وَ رحت أفطر (تقاطيع) مَع العيال وَخليت وَاحد من الأصدقا يستلم عني التكريم الي لـِ يومكم ذا ما رجعت أخذته منه ههههه.
،
- مِن منا لا يعرف النمنم (فاصل : في هذه الأثناء يحسب الحكم ضربة جزاء لـِ صالح النصر). المهم نرجع لـِ سالفتنا ، النمنم يـَ جماعة هو نفسه الغول. الشيء المضحك إن أهالينا الله لهم بـِ الخير كانوا يقولون إن رجليه رجل حمار وَله ذيل منقط (فاصل : في هذه الأثناء يسجل الحاج بوقش الهدف الثاني لـِ النصر) ، وَ إنه يجوب الحواري ليلاً بحثاُ عن عشااااه ، تجيك دزني مصفية وَ تخليه شريك الظريف اللطيف لـِ أطفال اليوم. هذا الي يسمونه (ظلم عيني عينك)
،
- كان فِي جماعة كِل مَا جلسوا يآكلون ، نط عليهم واحد غريب يبغ يآكل معهم . المرة الأولى مشوها المرة الثانية الثالثة وَ تكررت السالفة لييين تململوا وَ زهقوا . المرة التالية جا جلس يمهم لكن محدن ابتدى يآكل ، فـَ استغرب الآدمي ذا قال وِش فيكم ؟! قَالوا نصارحك هـَ الأكل مسموم لأننا تضايقنا مِن هـ الدنيا وَ نبغ نرحل عنها . قام قال إذاً خلاص بآكل معكم لأن لاخير في حياة من بعدكم . خخخخخ هذا الي يسمونه (النشبة).
،
- تهاوشت إعرابية مع زوجها لأنه بَخيل مضيق عَلى روحه وَعليها وَ أثناء ذلك مر فار يمهم ، فـ قالت له : قسم إن هـ الفار ما يجلس عندنا إلا لـِ حب الوَطن إلا هو يسترزق مِن الجيران. خبركم موب هذا حالنا بالله
،
- كان أبو جعفر المنصور يحفظ القصيدة مِن أول مرة ، وَكان له غلام يحفظها من مرتين وَ كانت له جارية تحفظها من ثلاثة مرات. فـَ حضّر مسابقة لـِ الشعراء ، الي يجيب قصيدة جديدة يعطيه جائزة وَالي ينقلها (نسخ لصق) شلوووت ع طول. فـ كانت الشعراء تسهر الليالي وَ تؤلف قصيدة وتتعب فيها ، وَ تجي بـِ الصباح تلقيها قدامه ، يقوم يفاجئهم المنصور هههه يقولهم ذي منقولة وَ الدليل شفني الحين أقولها لك (قديه حفظها) وبعد ما يخلص يقول شف حتى ذا الغلام عارفها ويقوم ويلقيها (قد سمعها مرتين) وَ يقول بعد حتى الجارية عرفتها من قبل وَ تقوم تلقيها (قد سمعتها ثلاث مرات). يرتاعون وَ يتجننون ههههه ، جاهم الأصمعي المتهور الذكي النصاب ههههه قالهم شسالفة يـَ جماعة ، قالوا له كذه وكذه وكذه ، قال آنآ آعلمكم العلم الحين. ويروح يكتب قصيدة ابن أمه الي يحفظها ع طول هههه ، وَ راح وَ ألقاها قدام المنصور وَفعلاً محدن قدر يرددها وراه ع طول ههههه. ضحك المنصور وَعطاه الجائزة. ع فكرة القصيدة ذي هي (صوت صفير البلبلِ ...).
،
- قَال بعضهم لـِ بخيل : لِم لا تدعوني يَوماً ؟! ، قاله : لأنك جَيد المضغ سَريع البلع إذا أكلت لقمة هيأت أخرى . فـَ قاله الآدمي : تريد مني إذا أكلت لقمة أن أصلي ركعتين ثم أعود إلى الثانية ؟! . ههههه هذا الي يسمونه (البخل بـِ وقاحة)
::
شاركونا أنسكم
التعديل الأخير تم بواسطة * تركي * ; 23-04-2012 الساعة 10:50 PM.
|