،’
كَمَا تذكَّرتُ يَومِنَا الأخِير , علَى عَتبَات ذَاكَ البيَت الصَّغِير ,
وَ ألحَان ذَاكَ الطَّيرِ الأسَيِر ,
حِينهَا , أغقلتُ البَاب فِي مُحيَّاك لأُخبِرَك بِـ أنَّي لَستُ لَك , فَـ اَستيقِظ !
كـ الطِّفُل تَركتكَ تَبكِي دُونمَا أيُّ شَفقةٍ مِنِّي !
لا أعلَمُ مِن أينَ أتتنِي تِلكَ القَسوَة ؟ رُبَّمَا لأنِّي أحببتُك أردتُكَ أن تكرَهنِي فَـ تبتعِد عنِّي !
حتَّى تَذكَّرتُ أنِّي عِندمَا رَسمتُنا مَعًا || كُنَّا بَعِيدين !
حتَّى تَذكَّرتُ أنِّي عِندمَا رَسمتُنا مَعًا || كُنَّا بَعِيدين !
حتَّى تَذكَّرتُ أنِّي عِندمَا رَسمتُنا مَعًا || كُنَّا بَعِيدين !
،’
المَعذِرَة وَ لَكِن كلماتِك أثَارَت فيني شُعُورًا غريبًا فبدأتُ لا شُعُوريًّا بِـ الكِتابَة !
تبارك مَن حَبَاكِ هكَذا مَشَاعِر رَقيقَة حَسَّاسَة , ماشاء الله تبَارك الله عليكِ , اِستمِرِّي.
،’
|| أنِيقَة .~