[غرشوبة]

سلآآآآآآآآآآآآآآآآمون

صبآحكم/مسآكم كمآ تحبون

وجمعتكم مبآركه

بمآ إني طقيت من مآده آلعروض وآلقوآفي

قلت أستفيد وتستفيدون

آلكل يعرف إنه في سؤآل وآحد مقآلي وعليه 20 درجه

وآلسؤآل بيكون في آلمنآهج آلخمسه

وآلدكتور مآشآء آلله عليه شويتين يشرح من آلكتآب وشويآت من رآسه

وإلي من آلكتآب مأشرته وقلت أكتبه بحيث يبآن لنآ أسهل وأقصر

لأنه كلآم آلكتآب وآآآآآيد

وبسم آلله نبدأ









آلسؤآل بيجي

تكلمي أو اشرحي أو مآسمآت أو مآ أهمية أو مآ خوآص أو بمآذآ يهتم


1- آلمنهج آلوصفي (ص 115 ) :

آلمنهج آلوصفي يدرس آللغة كمآ يستعملهآ آلنآس في حقبة زمنية معينة في مكآن معين
عند شخص بعينه ، ومجآله آللغآت آلحية آلتي يمكن أن يجد آلبآحث من يتكلمهآ بآلسليقة
وليس آلوثآئق آلمكتوبة ، وليس آلمرآد بآللغآت آلحية آللهجآت آلدآرجة فقط ،
فقد تكون لغة فصيحة لكن بعد أن يحدد مستوآهآ ، كآلعربية آلمستعملة في آلشعر أو آلصحآفة وآلإعلآم .
وإنمآ يرغب آلمنهج آلوصفي عن درآسة آللغة في تآريخهآ كله دفعة وآحدة
لأنهآ لم تكن شيئآ وآحدآ ثآبتآ ينتقل من جيل إلى آخر دون تغير ،
بل عرآهآ من آلتغير مآ جعلهآ مختلفة في كل حقبة تآريخية .
وآلدرآسة فيه درآسة شكلية تنظر إلى آلصور آللفضية آلمختلفة آلتي تعرضهآ لغة من آللغآت ثم يصفهآ على أسس معينة .
ومن أبرز فوآئد آلمنهج آلوصفي :
أنه ييسر تعلم آللغآت لأنه يعتني بإحصآء آلظوآهر آللغوية من حيث آلشيوع وآلقلة
وبنآء على كثرة آلمفردآت وشيوعهآ .



2- آلمنهج آلتآريخي ( ص 125 ) :

يهتم بدرآسة موضوعآت آللغة في عصور مختلفة وأمآكن متعددة
ليرى مآ أصآبهآ من تغير [ أصوآتآ - وصرفآ - و نحوآ - ودلآلة ]
ويرى أسبآبه وأسرآره وقوآنينه .
ويدرس حيآتهآ في آلمجتمع وانتشآرهآ وأسبآبه ، وتأثرهآ وتأثيرهآ في سوآهآ من آللغآت
ومآ دخلهآ من آللغآت آلأخرى من آلألفآض .
وآلفرق بين آلمنهج آلوصفي وآلتآريخي :
كلآهمآ يصفآن آللغة
لكن آلوصفي يعرض آللغة كمآ هي من غير زيآدة .
وآلتآريخي يعرض تغيرهآ مقترنآ بآلأحدآث آلتي تصآحب وجودهآ .
ويجمع آلمنهج آلتآريخي بين أمرين [ آلوصف - آلتفسير ] .



3- آلمنهج آلمقآرن ( ص 128 ) :

هو من أقدم منآهج علم آللغة آلحديث .
وتقآرن به آللغآت ذآت آلأصل آلوآحد بعضهآ ببعض ، لمعرفة آلعلآقآت بينهآ
ومعرفة مبلغ آلقرآبه بينهآ وصورة آللغة آلتي تفرعت منهآ .
ويتنآول أصول آلكلمآت ومعآنيهآ ومآ عرهآ من تغير
مستفيدآ من آلدرآسه آلمقآرنة للكلمآت آلتي تستعمل في لغآت ذآت آلأصل آلوآحد .
وقد تأثر آلمنهج آلمقآرن مثل آلمنهج آلتآريخي لأنه فرع منه
فهو في بحثه عن آلقوآنين آلمطردة لكل لغة على حدة ، ثم لكل مجموعة متجآنسة من آللغآت ،
ثم آلقوآنين آلمشتركة بين آللغآت عآمة ، وموآزنتة بين حقآئق أصل آللغآت وفروعهآ .
وأصبح علم آللغة آلمقآرن علمآ قآئمآ بذآته وثيق آلصلة بتآريخ آلحضآرآت وآللغآت وكثير من آلعلوم ،
وكشف آلنقوش آلمكتوبة بآللغآت آلسآمية .



4- آلمنهج آلمعيآري ( ص 131 )

غآيته وضع قوآعد لمستعملي آللغة يقيد بهآ كلآمهم ويصونه عن آلخطأ وآلمستقبح ،
فآللغة عنده هي مآيجب أن يقآل لآ مآيقآل بآلفعل .
وهو آلمنهج آلذي اتبعه آللغويون وآلنحآة آلقدآمى في درآسة آلعربية وتدوينهآ
معتمدين على نصوص تنتمي إلى مكآن وزمآن معينين ، ككلآم آلفصحآء في زمن آلإحتجآج إضآفة إلى آلقرآن آلكريم .
ومن آثآر هذآ آلمنهج آلكتب آلمؤلفة في لحن آلعوآم وآلخوآص قديمآ ، وكتب آلأخطآء آلشآئعة في هذآ آلعصر .
وآللغة آلمعيآرية هي مستوى كلآم رسمي يستعمله آلمتعلمون تعلمآ رآقيآ
وغآلبآ مآيكون في آلأصل لهجة محلية ، يعترف بهآ لغة رسمية لسبب من آلأسبآب .
ومن أمثلتهآ آللغة آلعربية آلفصحى آلتي لآيستعملهآ منذ دونت في آلعصر آلإسلآمي إلآ فئة معينة من آلمتعلمين .




5- آلمنهج آلتقآبلي ( ص 133 ) :

وظيفة هذآ آلمنهج آلمقآبلة بين نظآمين لغويين مختلفين ، أحدهمآ نظآم لغة آلمتعلم
وآلآخر نظآم آللغة آلتي يريد تعلمهآ .
وقد يكون آلنظآمآن نظآمي لغتين ، ليستآ من أصل ، وقد يكونآن نظآمي لغتين من أصل وآحد ،
وقد يكونآن نظآمي لهجتين من لغة وآحدة ، أو نظآمي لغة وإحدى لهجآتهآ .
وغآيه هذآ آلمنهج تحديد مآ بين آلنظآمين من فروق ، تيسيرآ لتعلم آللغة آلمرآد تعلمهآ .
ولآ يشترط للمقآبلة أن تكون ( بين لغتين ليستآ من أرومة وآحدة ) كمآ يرى بعض آلبآحثين وإن كآن ذلك هو آلأكثر .




للتنبيه

آلدكتور قآل منهآ بيجي آلسؤآل آلمقآلي
ومو معنآته مآبيجي إختيآري يعني بآلصيغتين

وآلله يوفقكم ويوفقني يآرب


غرشوبة آلتميمية

شوبه