لا حول و لا قوة إلا بالله
يريدون أن يجردونا أيضا من قبائلنا
هذه مصيبة كبرى
و نصبح بلا هوية , فلا هوية لنا إطلاقا من غير ألقابنا
صاحب الفكرة يمتاز بقدر وافي من الحماقة و الغباء
لن أرضى إطلاقا بذلك
فحبي لهذه الأرض هو من عشقي لقبيلتي
و إن حصل ذلك فإنني راحل لأبعد البلدان و أقيم لديهم فإنني أصبحت بلات هوية
( تجريدي من قبيلتي هو تجريدي لهويتي )
|