التي رويتها على موج البحر فتوجعت من حرقتي الأصداف ...
وطافت بدمعتي الشطأن ...
قصصتها على الصخور ...
فسمعت تنهيدة الحجارة ...
ورأيت دمعة الجدران ...
كتبت حيرتي في كل مكان ...
فبدا لي العالم كئيبا ...
وراح يسألني الجميع : لم أنت حزين ....؟
بدأت أقلب هذا السؤال في أعماقي ...
وخلوت عند المساء بنفسي ...
أترقب النجمة في سماء البعد ...
متعلقا بآمال تشتتها الأيام ...
وكان الحكم قاسيا ...
وكانت تلك ...
حكاية قلبي الجريح ....
صح لسانك
ولا هنت
سلمت اناملك حكايه رائعه
ومقدمه اروع
دمت سالم
ودمت كاتب بارع
كن دائم معنا بقلمك وابداعك
تحياتي
|