بـ (المرفوض والممجوج والغير مقبول)، وعزا ذلك لكون التقرير المنشور يسبح عكس التيار!، ففي الوقت الذي انشغلت فيه وسائل الاعلام والجهات الرسمية بالكارثة التي خلفتها تلك الأمطار من خسائر بشرية ومادية كان تقرير "واس" بحسب ماذكره الوزير في صفحته عبر الفيس بوك مستهيناً بتداعيات تلك الأمطار واستخفاف بمشاعر الاهالي المتضررين!