أرى نفسي واقفاً على الضفة اﻷخرى من نهر الحياة
/
وأستمع لهذا الوعيد .. وأتعجب !!!!
بينما
يقرع باب غرفتي - كل صباح - قرعاً يحي من في القبور
ﻷبدأ رحلتي ...
في ربوع جدة الحبيبة من شمالها لجنوبها .. من البلد والشرفية إلى الجامعة والفيصلية .. ولا أجد كلمة (السلام عليكم) ...
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!