InstagramTwitterSnapChat


 
وصف

العودة   منتديات سكاو > الملتقيات الجامعية > ملتقى السنة التحضيرية > ملتقى الإنتساب للسنة التحضيرية
التسجيل مشاركات اليوم البحث
   
   


لكل من أخفق في مــــــــــــــــــــــآدة .. وآجه الفشل ...

ملتقى الإنتساب للسنة التحضيرية

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
  #1  
قديم 16-02-2009, 03:56 PM
الصورة الرمزية تفآحة نيوتن}~

تفآحة نيوتن}~ تفآحة نيوتن}~ غير متواجد حالياً

معلوماتيه

 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
التخصص: Information science
نوع الدراسة: إنتظام
المستوى: الخامس
الجنس: أنثى
المشاركات: 527
Smile لكل من أخفق في مــــــــــــــــــــــآدة .. وآجه الفشل ...


×××







- رسب الصغير وينستون تشرتشل في اختبارات الفصل السادس الابتدائي، وانهزم بعدها في كل الانتخابات العامة التي دخلها، حتى فاز أخيرا وأصبح رئيسا للوزراء في إنجلترا وعُمره 62 سنة، وهو يقول: لا تيأس – أبدا أبدا، لا تيأس من إعادة المحاولة للنجاح في أي شيء، صغيرا أم كبيرا، عظيم الشأن أو قليله.






- بغض النظر عن خلفيته، لكن الدكتور النفسي الشهير سيجموند فرويد لم يدع صيحات الهجوم وهمهمات الاستنكار التي أطلقها الحاضرون في المؤتمر العلمي الذي أتاح له الوقوف ليعرض نظرياته النفسية لأول مرة أن تثنيه عن عزمه نشر أفكاره، بل عاد إلى مكتبه واستمر في الكتابة عن نظرياته في علم النفس، حتى أصبحت بعدها من أهم المراجع في علم النفس، وانطلاقات لنظريات نفسية عديدة.






- كان رأي مُدرس الطالب توماس إديسون فيه أنه طالب شديد الغباء، لن تجدي محاولات تعليمه شيئا، وجاء سبب طرده من أول وظيفتين عمل فيهما أنه قليل الإنتاجية، لكنه كمخترع، استمر يحاول ألف مرة قبل أن يصل إلى تركيبة المصباح الكهربي، وعندما سأله صحافي يوما: كيف فشلت ألف مرة حتى وصلت للمصباح الكهربي (وكأنه استكثر الألف مرة!) فرد عليه إديسون: إن اختراع المصباح الكهربي استلزم ألف خطوة للوصول إليه.






- لم يبدأ الطفل ألبرت آينشتاين الكلام حتى بلغ الرابعة من عمره، ولم يتمكن من القراءة حتى بلغ السابعة، وكان رأي والديه فيه أنه طفل أقل من أقرانه، وكان وصف أحد مدرسيه له أنه طفل بطيء التفكير، غير اجتماعي، يسرح طويلا في عالم خيالاته الحمقاء. في النهاية طردته مدرسته من صفوفها، حتى أن المعهد التقني رفض قبوله. بعدها، تعلم آينشتاين أن يقرأ ويكتب، وتعلم بعض الحساب كذلك!






- فشل هنري فورد وأفلس 5 مرات في حياته، قبل أن ينجح بعدها ويخترع خط الإنتاج في المصانع.







- نالت أفكار العالم الفضائي روبرت جودارد استهجان ورفض أقرانه وزملائه ونظرائه في مجاله العلمي، لأنهم آمنوا أن نظرية المحرك النفاث (التي بنى عليها أفكاره) لن تعمل في الفضاء الخارجي بدون هواء. اليوم، تعمل غالبية الصواريخ الفضائية بهذه النظرية.






- لم يقبل فريق كرة السلة في مدرسة الطالب الثانوي مايكل جوردن ضمه ضمن صفوفه لتواضع مستواه، لكن الأخير استمر في تحقيق الفشل تلو الفشل حتى أدرك النجاح في النهاية.







- انطرد والت ديزني من الصحيفة التي عمل فيها لأن المسؤول عنه وجده قليل الخيال - قليل الأفكار المبشرة. قبل أن يبني مدينته، أفلس والت عدة مرات، ورفضت مدينة آينهايم إقامة مدينته على أرضها لأنها رأت مشروعه عاجزا عن جذب الزوار والعملاء.







- حين وقف الفنان الكوميدي جيري ساينفيلد لأول مرة على المسرح ليعرض فقرته الكوميدية، تعثر وتجمد ونسى قدرته على التحدث، حتى ترك المسرح وسط صيحات الاستهجان والاستنكار. في الليلة الثانية، أصر ساينفيلد على المحاولة مرة ثانية، هذه المرة ترك المسرح والجمهور يصفق له بقوة.






- بعدما أدى الممثل هاريسون فورد دوره الأول في حياته، انتحى مدير الاستوديو به جانبه وأخبره أن التمثيل ليس مجالا يتمتع فيه بأي ميزة، وطرده خارجا.
- لم يبع الفنان فان جوخ سوى لوحة واحدة من رسوماته خلال حياته كلها، باعها لأخت صديق له مقابل ما يعادل 50 دولار اليوم، هذا لم يمنعه من رسم 800 لوحة فنية يتهافت العالم على اقتنائها اليوم.






- حين بلغ الرسام الشهير بابلو بيكاسو من العمر 95 خريفا، سأله صحافي صغير السن لماذا يحرص على أن يتمرن على الرسم كل يوم لمدة 6 ساعات، فرد عليه بيكاسو بالقول: لأني أرى أني أحقق تقدما نتيجة هذا التمرين.








- رسب الروائي الروسي الشهير ليو تولستوي في دراسته الجامعية، وكان وصفه ساعتها أنه غير قادر وغير راغب في التعلم.










×××








هل حاولت؟ هل فشلت؟ لا يهم،



حاول مرة أخرى، افشل مرة أخرى،




لكن افشل بشكل أفضل.



[صمويل بيكيت]








<~~~~>










إن مجدنا الأكبر ليس في عدم فشلنا،



بل في محاولتنا مرة أخرى بعد كل مرة نفشل فيها.


[كونفيشيوس]






<~~~>








إن من يتجرؤون على الفشل بقوة ينجحون بقوة.



[روبرت كينيدي]












×××××××××××







*فشل في عمله عام 1831.
* فشل في عمله مرة أخرى عام 1834.
* أصيب بصدمة عصبية نتيجة موت زوجته عام 1835، تطورت إلى انهيار عصبي عام 1836.
* فشل في الانتخابات في سنة 1838.
* ثم مرة ثانية في عام 1846.
* ثم ثالثة في عام 1847.
* فشل في انتخابات النواب عام 1855.
* فشل في أن يصبح نائب الرئيس عام 1856.
* فشل مرة أخرى في انتخابات النواب عام 1858.

وبعد كل هذا السجل العامر بالفشل فقد انتخب إبراهام لنكولن رئيسًا للولايات المتحدة الأمريكية عندما بلغ الستين من عمره وهو الذي لخص تجربته في النجاح والفشل بقوله:
[إنك لن تفشل إلا إذا انسحبت]

أيها القارئ الكريم:
إن طريق النجاح لايكون عادة سهلا ميسورا، مفروشًا بالورود والرياحين، والذين حققوا إنجازات باهرة في حياتهم، وخلد التاريخ أسماءهم قد تجرعوا مرارة الفشل طويلاً قبل أن يحققوا هذه النجاحات،
فالنجاح الحقيقي الدائم لا يأتي عادة إلا بعد صراع مرير مع الفشل، وفي ظل ظروف صعبة قد تبعث في قلب الإنسان اليأس والقنوط، وما قصة إبراهام لينكولن إلا حلقة ملقاة في فلاة التاريخ، الذي يثبت لنا بما لا يدع مجالاً للشك أن ظروف الفشل هي التي تصنع النجاح، وأن النجاح الحقيقي الدائم لا يولد إلا من رحم الفشل، كما يقول كريسي ويتينج مقدم برنامج [سجل النجاح] البرنامج الأشهر بين برامج الإذاعات الأمريكية:
[إن الفشل هو السبيل الوحيد للنجاح، والمثل المعروف [وراء كل عظيم امرأة] ينبغي تعديله بحيث يصبح وراء كل عظيم سجل طويل من التجارب الفاشلة صنع له النجاح في النهاية]






الفشل أقصرطريق للنجاح لماذا؟

قد يتعجب البعض من هذا الكلام، إذ كيف يكون الفشل طريقًا إلى النجاح ؟!
كيف يلتقي هذان الضدان بحيث يكون أحدهما طريقًا للآخر، بل وضرورة لازمة له ؟!
والجواب سهل ميسور بحمد الله، ذلك أن النجاح الباهر الدائم يتطلب من الشخص أن تتوافر فيه سمات خاصة، وخبرات متنوعة، لا يمكن أن تتكون في الشخص إلا عبر معاناة الواقع، والاحتكاك الطويل به، وخوض الصراع مع المشكلات والعقبات، ومن ثم يكتسب الإنسان الصفات الإنسانية اللازمة للنجاح الدائم والتي من أهمها الصبر والإرادة والعزم والتصميم، "وأما أصحاب النجاح السهل الذي لم يأت عبر التعب والمعاناة فإنهم سرعان ما يصابون بالإخفاق والإحباط عند أول عقبة تهدد ما حققوه من نجاح"، ومن ثم ما يتحول نجاحهم إلى فشل أو إخفاق ذريع وقديمًا قال العرب:
[ الضربة التي لا تقصم ظهرك تقويك].
وها هو أديب الإسلام مصطفى صادق الرافعي رحمه الله يشرح لنا ذلك في وحي قلمه فيقول:
[ ما أشبه النكبة بالبيضة، تحسب سجنا لما فيها، وهي تحتوطه وتربيه وتعينه علي تمامه، وليس عليه إلا الصبر إلي مدة والرضا إلى غاية، ثم تنقف البيضة فيخرج خلقا آخر، وما المؤمن في دنياه إلا كالفرخ في بيضته، عمله أن يتكون فيها، وتمامه أن ينبثق شخصه الكامل، فيخرج إلى عالمه الكامل ].





بين الماء والزيت

ويشرح لنا الإمام ابن الجوزي رحمه الله في صيد خاطره تلك الحقيقة الثابتة في حوار طريف متخيل بين الماء والزيت، ذلك أنهما كلما اختلطا في إناء ارتفع الزيت على سطح الماء، فقال الماء للزيت منكرًا:
[لم ترتفع علي، وقد أنبت شجرتك ؟ أين الأدب ؟! فقال الزيت: لأني صبرت على ألم العصر والطحن، بينما أنت تجري في رضراض الأنهار على طلب السلامة، وبالصبر يرتفع القدر].
فليس هناك نجاح يرتفع به الإنسان في الدنيا والآخرة، إلا إذا سبقه صبر على ألم عصر المحن وطحن والشدائد والإخفاقات، وأما من يريدون السلامة، فإنهم أبدًا يعيشون بالأسفل مع ذاك الماء.


لا تحسب المجد تمرا أنت آكله لن تبلغ المجد حتى تلعق الصبر







×××××××××××








أربع جمل تحدد مصير كل منا:




من يتوقع ذالك !!






كتب " فرانك أوتلو " :




راقب أفكارك لأنها ستصبح أفعال

راقب أفعالك لأنها ستصبح عادات

راقب عاداتك لأنها ستصبح طباع

راقب طباعك لأنها ستصبح مصيرك




....




هل أستوعبتم هذه المعادلة ؟؟



كم من أفكار سلبية قلبت حياتنا حجيم ):

نحن من سمح لهـآ بالمرور

بإرادتنا حرمنا أنفسنا من التمتع بحياتنا كما نريد

بسبب أفكار سلبية تحولت لأفعال طبقناها

حتـى صارت عادة لانستطيع تركهآ

الى أن اصبح طبع لايتغير

جعلت حياتنا بؤسا وشقاء



..





وأخيرا يقول وفي هذا الخصوص قال العالم الألماني جوته




" أشر الأضرار التي ممكن أن تصيب الأنسان هو ضنه السيء بنفسه "
وهناك حديث شريف يقول " لايحقرن أحدكم نفسه ".




لحسن الحظ فأنت وأنا واي شخص في استطاعتنا التصرف تجاه التحدث مع الذات



الذي يتسبب في البرمجة الذاتية,



وفي استطاعتنا تغيير أي برمجة سلبية لإحلال



برمجة أخرى جديدة إيجابية تزودنا بالقوة,




اقتباس:
والسبب في ذالك بسيط




وهو أننا نتحكم في أفكارنا





فنحن المالكون لعقولنا وعلى ذلك فيمكننا أن نغير فيها تبعا لرغباتنا



وقد قال ارنست هولمز في كتابه النضريات الأساسية لعلم العقل



" أفكاري تتحكم في خبراتي , وفي استطاعتي توجيه أفكاري"




قبل ان ننتقل الى الخطة التي عن طريقها



يمكنك تغيير النداءات السلبية الى اخرى ايجابية ذات فعاليه




دعني أشرح لك كيف يعمل العقل الحاضر والعقل الباطن سويا.



اقتباس:
إذا اعتبرنا ان العقل الباطن هوا معد برامج الكمبيوتر



وأن العقل الباطن هو عقل الكمبيوتر



فإن معد برامج الكمبيوتر يجمع المعلومات من الخارج ويغذي بها عقل الكمبيوتر



فمثلا لو أن معد البرامج يغذي الكمبيوتر بالرسائل التالية في برنامجه :




أنا خجول .. أنا لا أستطيع الأمتناع عن التدخين , أنا اشعر بالضيق ,

أنا عصبي المزاج , أنا لأ أستطيع مزاولة الألعاب الرياضية .





فإذا دخل هذا البرنامج الى الكمبيوتر


فإن الذي سيضهر على شاشة الكمبيوتر بالضبط هو





"أنا خجول .. أنا لا أستطيع الأمتناع عن التدخين .. الخ "



فوضيفة العقل الحاضر هو تجميع المعلومات وإرسالها الى العقل الباطن ليغذيه به ,



وهذا الأخير لايعقل الأشياء فهو ببساطة يخزن المعلومات ويقوم بتكراراها



فيما بعد لا أكثر ولا أقل , فلو حدث أن رسالة ما تبرمجت لمدة طويلة ولمرات عديدة



فإنها سترسخ في مستوى عميق من العقل الباطن



ولا يمكن تغييرها , ولكن من الممكن إستبدالها ببرمجة أخرى سليمة.




العقل الباطن يحتفظ بالرسائل الإيجابية التي تدل على الوقت الحاظر


بعكس أنك اذا قلت لنغسك


" أنا سأكون بخير " فإن رسالتك لن يكون لها التأثير القوي ,


فيجب أن تكون رسالتك دائما في الحاضر وليس فيما بعد ..










وإليك بعض الأمثلة على الرسائل الإيجابية الفعالة :




" أنا قوي . أنا سعيد , أنا هاديء الأعصاب , أنا عندي ذاكرة قويـــة ".











القواعد الخمس لبرمجة عقلك الباطن:





1_ يجب أن تكون رسالتك واضحة ومحددة.



2_ يجب ان تكون رسالتك إيجابية.



3_ يجب أن تدل رسالتك على الوقت الحاضر.



4_ يجب أن يصاحب رسالتك الإحساس القوي بمضمونها

حتى يقبلها العقل الباطن ويبرمجها.




5_ يجب أن تكرر الرسالة عدة مرآت إلى أن تتبرمج تماما.





.


.


.


.


.


.
رد مع اقتباس

 

 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 


الساعة الآن 03:43 AM


Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education

أن كل ما ينشر في المنتدى لا يمثل رأي الإدارة وانما يمثل رأي أصحابها

جميع الحقوق محفوظة لشبكة سكاو

2003-2025