InstagramTwitterSnapChat


 
وصف

العودة   منتديات سكاو > الأقسام الخاصة > الأقسام العامة > الساحة العامة
   
   


الساحة العامة قسم مخصص لـ الفعاليات والنقاش و المواضيع التي لا تندرج تحت الأقسام الآخرى .

إسلاموفوبيا .... هام لكل مسلم

الساحة العامة

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
  #1  
قديم 09-11-2010, 10:51 PM
الصورة الرمزية bint aboha

bint aboha bint aboha غير متواجد حالياً

جامعي

 
تاريخ التسجيل: Nov 2009
التخصص: نظم معلومات ولله الحمد والمنة
نوع الدراسة: إنتظام
المستوى: الخامس
الجنس: أنثى
المشاركات: 6,384
افتراضي إسلاموفوبيا .... هام لكل مسلم



السلام عليكم ورحمه اللو بركاته

مقال أعجبني وحببت ان تشاركوني مدى صحته وواقعيته سلبياته وإيجابياته


Islamophobia

إسلاموفوبيا : أو رهاب الإسلام هو لفظ حديث نسبيا يشير إلى الإجحاف والتفرقة العنصرية ضد الإسلام والمسلمين، مثير للجدل يُعَرفه البعض على أنه تحيز ضد المسلمين أو شيطنة المسلمين. لوحظ استخدام المصطلح منذ عام 1976لكن استعماله بقي نادراً في الثمانينات وبدايةالتسعينات من القرن العشرين. ثم انتشر المصطلح انتشراً سريعاً بعد هجمات الحادي عشر من سبتمبر/ايلول عام 2001


التاريخ والإنتشار
انتقل مصطلح إسلاموفوبيا بمعنى معاداة الإسلام أو الخوف من الإسلام من اللغة الأنجليزية إلى لغات العالم المختلفة بدون استثناء. يعود أول تأريخ لهذا المصطلح إلى سنة 1987. أول محاولة تعريف هذا المصطلح ترجع إلى عام1977 عندما حدد البريطاني رمنيميد تروست (Runnymede Trust(في تقريره Islamophobia: A Challenge for Us All "الإسلاموفوبيا كالعداء غير المبررللإسلام، وبالتالي الخوف أو الكراهية تجاه كل أو معظم المسلمين".
وأول من استعمل اللفظ عند الكتّاب الفرنسيّين ماليه إميل Mallet Emile في مقال بعنوان "ثقافة ووحشية" نشره في جريدة Le Monde الفرنسية سنة 1994، إذ تحدّث عن "صنف من الإسلاموفوبيا الزّاحفة". وقد اتخذه صهيب بن الشيخ، في سنة 1998، عنواناً لباب من أبواب كتابه Marianne et le Prophète (ص:171). ثمّ وجدت هذه العبارة استخداما دوليا كبيرا، وخاصة من جانب الجماعات الإسلامية المحافظة، مباشرة بعد الهجمات الارهابية على مركز التجارة العالمي في 11 أيلول / سبتمبر2001 .
التعاريف

يستخدم علماء الاجتماع كفيلهلم هايتماير مصطلح الإسلاموفوبيا جنبا إلى جنب مع ظواهر مثل العنصريه وكراهية الاجانب ومعاداة السامية أو حتى "ظاهرة" كراهية مجموعات من الناس كما هو الحال أن تكون في موقف سلبي من عامة الشعب المسلم ومن جميع الأديان والرموز الدينية وممارسات الشعائر الإسلامية5

التعريف حسب رونيميد تروست
حسب تعريف البريطاني رونيميد تروست، هو موقف إسلاموفوبي في مجموعة متنوعة من الآراء التي يُعرب عنها :
  • الإسلام كتلة وحدانية معزولة، جامدة وغير مستجيبة للتغيير.
  • الإسلام مميز وغريب، وليس لديه قيم وأهداف مشتركة مع الثقافات الأخرى. لا يتأثر بها، ولكنه يؤثر فيها.
  • الإسلام أدنى من الغرب، وحشي، غير عقلاني، بدائي ومتحيز ضد النساء.
  • الإسلام دين يتسم بالعنف والعدوانية، تهددي، يدعم الارهاب وفعال في حرب الثقافات.
  • الإسلام هو الأيديولوجية السياسية، تستعمل لأهداف سياسية أو عسكرية.
مسؤولية بعض المسلمين عن ظهور الإسلاموفوبيا

ساعدت بعض التصرفات غير المسئولة من بعض المسلمين على ظهور ونمو الإسلاموفوبيا. ولعل أشهر تلك التصرفات الهجوم بالطائرات المخطوفة على مركز التجارة العالمى بنيويورك يوم 11 سبتمبر 2001 بالإضافة إلى مهاجمة السياح والصحفيين والمراسلين الأجانب وخطفهم وقتلهم أو طلب فدية لإطلاق سراحهم وتصوير مشاهد قتل وذبح الرهائن كذبح الحيوانات وعرض تلك المشاهد على الإنترنت مع الحرص على اعلان الهوية الإسلامية للفاعلين من خلال بياناتهم المقروءة والكتابات المعلقة بخلفية المشهد وممارسة القرصنة البحرية وخطف الطائرات المدنية وسرقة محال غير المسلمين بدعوى الجهاد واستخدام السيارات المفخخة لتدمير المنشئات واللجوء إلى التفجيرات الانتحارية (يسميها البعض الاستشهادية) لقتل المدنيين مسلمين وغير مسلمين وارتفاع نبرة الخطاب الديماجوجى من بعض المساجد ومعاداة كل ما هو غربي إطلاقا (رغم عدم قدرة المسلمين على الاستغناء عن منجزات الحضارة الغربية). كما أن انتشار الصراعات الطائفية بين المسلمين أنفسهم واستمرار فشل بعض الدول الإسلامية في إدارة شئونها الداخلية وغياب الديموقراطية وانتهاك حقوق الإنسان وزراعة الخشخاش (الأفيون) وبيعه وتهريبه، كل هذا ساعد على نمو النفور من المسلمين عامة. ولعل كثيرا من الناس قي الغرب بصفة عامة لم يجدوا صعوبة قي اظهار الإسلاموفوبيا لديهم بالنظر إلى بعض أحداث التاريخ (التراث التاريخي) من حيث علاقة الغرب بالإسلام كفتح الأندلس والحروب الصليبية وسقوط القسطنطينية أو حتى، على نطاق أوسع، من حيث علاقة الغرب بغير المسلمين كاليهود (معاداة السامية) أو الشعوب المستعمرة قي أفريقيا وآسيا وأمريكا.



العقول الكبيرة تبحث عن الأفكار...


والعقول المتفتحة تناقش الأحداث...
والعقول الصغيرة تتطفل على شؤون الناس...




 


توقيع bint aboha  

بسيبس

 

رد مع اقتباس

 

 

أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 


الساعة الآن 12:20 PM


Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education

أن كل ما ينشر في المنتدى لا يمثل رأي الإدارة وانما يمثل رأي أصحابها

جميع الحقوق محفوظة لشبكة سكاو

2003-2025