مراجعة وجيزة شاملة منهج الثقافة .... تلبيبة قبل الأختبار

[الطالب الذي كويس]

الوحدة الأولى/مفهوم الثقافة الإسلامية
1. تدلنا معاجم اللغة العربية على الاستعمال المادي المحسوس لكلمة الثقافة و تعني به: (أ)الحذق و الفهم و الفطانة (ب)إدراك الشيء و الظفر به (ج)الحديدة التي يقوم بها الشيء المعوج و منه تثقيف الرماح (د)سرعة التعلم (هـ)التأديب و التهذيب.
2. (كل ما فيه استنارة للذهن و تهذيب للذوق و تنمية لملكة النقد و الحكم لدى الأفراد أو في المجتمع و تشتمل على المعارف و المعتقدات و الفن و الأخلاق و جميع القدرات التي يسهم فيها الفرد في مجتمعه) هذا هو تعريف: (أ)الثقافة لغة (ب)الثقافة في الاصطلاح العام (ج)الثقافة الإسلامية (د)الحضارة (هـ)العلم.
3. صواب أم خطأ:(العلم أشمل من الثقافة لأنه يشتمل على أمور فكرية وعاطفية و أخرى سلوكية و أخلاقية. (أ)صواب (ب) خطأ.
4. صواب أم خطأ:الثقافة إرث إنساني مشترك في جانب النواحي المادية لأنها قائمة على التجربة و لا تتأثر بالفكر و العاطفة: (أ)صواب (ب)خطأ.
5. اتجه العلماء لتوضيح الصلة بين الثقافة و الحضارة إلى اتجاهات هي: (أ)اتجاه التغاير و التفريق (ب)اتجاه التوافق و الترادف (ج)اتجاه العموم و الخصوص (د)جميع ما سبق (هـ)أ+ب فقط.
6. تعرف الحضارة لغة بأنها: (أ)الإقامة في الحضر (ب)خلاف البادية (ج)المدن و القرى (د)جميع ما سبق (هـ)لا شيء مما سبق.
الوحدة الثانية / مصادر الثقافة الإسلامية
7. من أبرز خصائص القرآن الكريم ذات الأثر المهم في كونه مصدرا للثقافة: (أ)الحفظ (ب)الكمال (ج)التوازن (د)الانسجام (هـ)جميع ما سبق.
8. صواب أم خطأ: مما يدل على شمولية الثقافة الإسلامية اشتمال القرآن على الأصول الجامعة و النظم الضابطة في جوانب الحياة المختلفة: الاقتصادية و السياسية و الاجتماعية و غيرها. (أ)صواب (ب)خطأ.
9. المصدر الذي يهتم بتسجيل تفاعل الثقافة الإسلامية مع الثقافات الأخرى هو: (أ)القرآن الكريم (ب)السنة النبوية (ج)التاريخ الإسلامي (د)الفقه الإسلامي (هـ)الفكر و التجربة.
10. يبرز الفقه محاسن الشريعة الإسلامية و يؤكد صلاحيتها لكل زمان و مكان من خلال: (أ)سعة أحكامه و شمولها لجميع جوانب الحياة (ب)الدقة و الإحكام (ج)التزام المنهجية العلمية في استنباط الأحكام (د)ربط الأحكام و المستجدات بالمقاصد الكلية (هـ)جميع ما سبق.
11. استدل الكتاب المقرر بقوله تعالى:(قل من حرم زينة الله التي أخرج لعباده و الطيبات من الرزق قل هي للذين آمنوا في الحياة الدنيا خالصة يوم القيامة...) على أن القرآن الكريم: (أ)جمع بين خطاب العقل و العاطفة (ب)جمع بين رعاية الجسد و غذاء الروح (ج)توازن في علاقة المسلم بين الدنيا و الآخرة (د)توازن في الاهتمام بالأفراد و المجتمعات (هـ)محفوظ من الزيادة و النقصان و التحريف.
12. المصدر الذي يمثل النموذج التطبيقي الأمثل في جميع جوانب الحياة المختلفة هو: (أ)القرآن الكريم (ب)السنة النبوية (ج)التاريخ الإسلامي (د)الفقه الإسلامي (هـ)اللغة العربية.
13. صواب أم خطأ: الثبات في أصول اللغة العربية يشمل: بنية الكلمة و دلالتها المعجمية, و تراكيبها الإفرادية و الجمعية, و أحوالها الإعرابية, و الاشتقاق يستوعب التسمية لمستجدات المخترعات. (أ)صواب (ب) خطأ.
14. صواب أم خطأ: في عصر العولمة و الانفتاح الكبير في الاتصالات الفضائية و الحاسوبية تتأكد أهمية الثقافة الإسلامية بالنسبة للشعوب الإسلامية. (أ)صواب (ب)خطأ.
الوحدة الثالثة/أهمية الثقافة الإسلامية
15. تظهر أهمية الثقافة الإسلامية في كونها تمثل لأفرادها العمق و الارتباط التاريخي من خلال: (أ)العمق التاريخي الضارب بجذوره في أغوار التاريخ (ب)المدى الجغرافي الذي يكاد يشمل معظم المعمورة (ج)أخوة الإيمان التي تعتبر عامل الوحدة و عنصر الترابط بين الشعوب الإسلامية المختلفة (د)جميع ما سبق (هـ)ب+ج فقط.
16. مكونات الهوية الأساسية بالنسبة للشعوب: (أ)الدين (ب)التاريخ (ج)اللغة (د)جميع ما سبق (هـ)أ+ب فقط.
17. الرصيد العظيم للثقافة الإسلامية في مسيرتها التاريخية و منجزها الحضاري له تميز كبير من عدة وجوه منها: (أ)استفادة الحضارة المعاصرة من الحضارة الإسلامية (ب)اللغة العربية هي اللغة المشتركة بين الشعوب الإسلامية (ج)الثقافة الإسلامية بمفهومها الشامل هي الإطار الطبيعي للحياة الاجتماعية (د)الثقافة الإسلامية هي المنطلق و القاعدة الأساس لحركة الأمة الحضارية و مسيرتها المدنية و نهضتها العلمية (هـ)وجود التوازن في علاقة المسلم بين الدنيا و الآخرة .
18. تتميز الثقافة الإسلامية بالقدرة الفائقة على التفاعل الواقعي و التجديد الحضاري و ذلك لعدة أسباب منها: (أ)الرصيد المعنوي الهائل في نسيجها (ب)وجود منهجية للإبداع و التجديد و ضوابط للاجتهاد الذي يجمع بين المرونة و الاستيعاب (ج)الأسس و القواعد المنهجية الثابتة (د)التجارب الحضارية الممتدة عبر القرون, و المنتشرة في أنحاء البلدان (هـ)جميع ما سبق.
الوحدة الرابعة/علاقة الثقافة الإسلامية بالثقافات الأخرى
19. بطلان و فساد كل ثقافة غير إسلامية, إضافة إلى حماية الثقافة الإسلامية من دخيل الثقافات الأخرى أدى إلى موقف: (أ)الرفض و المقاطعة (ب)القبول و الذوبان (ج)أخذ الضار و ترك النافع (د)موقف التوفيق و التلفيق (هـ)موقف التميز و الاستفادة.
20. الموقف الذي يبرز محاسن الإسلام و يظهر قوة و اعتزاز المسلمين به و يتجانس مع موقف الثقافة الإسلامية تاريخيا هو موقف: (أ)الرفض و المقاطعة (ب)القبول و الذوبان (ج)التميز و الاستفادة (د)التوفيق و التلفيق (هـ)لاشيء مما سبق.
21. العمل على إثبات أن الإسلام دين حضاري و عصري مع الجهل به و عدم معرفة ثوابته و حقائقه أدى إلى موقف: (أ)الرفض و المقاطعة (ب)القبول و الذوبان (ج)أخذ الضار و ترك النافع (د)موقف التوفيق و التلفيق (هـ)موقف التميز و الاستفادة.
22. من أبرز الدعاة إلى موقف القبول للثقافة الغربية و الذوبان في بحرها و تقليدها: (أ)المؤرخ "ولز" (ب)سلامة موسى (ج)ول ديورانت (د)محمد محمد حسين (هـ)زيغريد هونكه.
23. صواب أم خطأ: أدى الشعور بالضعف و الهزيمة أمام الثقافات المعاصرة إلى العمل على التقريب بين الثقافة الإسلامية و الثقافات المعاصرة و إظهار التطابق بينهما رغم الفرق الذي يصل إلى حد الخلاف بينهما في كثير من الأحيان إلى موقف التوفيق و التلفيق. (أ)صواب (ب)خطأ.
24. الموقف الذي يتناقض مع عوامل اليقظة و النهضة الآخذة في النمو في الأمة الإسلامية هو موقف: (أ)الرفض و المقاطعة (ب)القبول و الذوبان (ج)أخذ الضار و ترك النافع (د)موقف التوفيق و التلفيق (هـ)موقف التميز و الاستفادة.
25. الموقف الذي يؤدي إلى التبعية للثقافات الأخرى و يجعل دور الثقافة الإسلامية التأكيد على صحة و فائدة الثقافات الأخرى و يذهب ثبات و تماسك الثقافة الإسلامية و شخصيتها المتميزة هو: (أ)الرفض و المقاطعة (ب)القبول و الذوبان (ج)أخذ الضار و ترك النافع (د)موقف التوفيق و التلفيق (هـ)موقف التميز و الاستفادة.
26. من الأسباب التي تدعو إلى الأخذ بموقف التميز و الاستفادة: (أ)الاعتزاز بالثقافة الإسلامية و معرفة تاريخها و إيجابيتها في الثبات و التأثير على الثقافات الأخرى عبر مسيرتها التاريخية الطويلة (ب)بطلان و فساد كل ثقافة غير إسلامية (ج)الحاجة إلى مواجهة المستجدات و التكيف معها (د)الإيمان بصلاحية الإسلام لكل زمان و مكان (هـ) أ+د فقط.
27. الموقف الذي يظهر المنهجية العقلية الواعية التي تعتمد البحث و التمحيص و الاختيار و الانتقاء هو موقف: (أ)الرفض و المقاطعة (ب)القبول و الذوبان (ج)أخذ الضار و ترك النافع (د)موقف التوفيق و التلفيق (هـ)موقف التميز و الاستفادة.
28. مما ينقد به موقف الرفض و المقاطعة: (أ)أنه يتسبب في تقديم صورة سيئة عن الإسلام و المسلمين (ب)أنه موقف مسخ و تشويه لتاريخ و حضارة الأمة الإسلامية (ج)أنه موقف مخالف لأصول و ثوابت الثقافة الإسلامية و عدوان عليها (د)أنه موقف يحافظ على تميز الثقافة الإسلامية عن الثقافات الأخرى (هـ)لا شيء مما سبق.
29. إلغاء العقول و الاستسلام الأبله و الانقياد الساذج للآخر دون أدنى تماسك أو اعتزاز بالذاتية يمثله موقف: (أ)الرفض و المقاطعة (ب)القبول و الذوبان (ج)أخذ الضار و ترك النافع (د)موقف التوفيق و التلفيق (هـ)موقف التميز و الاستفادة.
30. صواب أم خطأ: يتطابق موقف التميز و الاستفادة مع مواقف كثير من الثقافات في تعاملها و استفادتها من الثقافات الأخرى. (أ)صواب (ب)خطأ.
القسم الثاني / العقيدة الإسلامية
الوحدة الأولى/مفهوم و أركان العقيدة الإسلامية
31. "الأمر الذي تصدق به النفوس تصديقا جازما و يطمئن إليه القلب و يكون يقينا عند صاحبه لا يمازجه شك و لا يخالطه ريب " هذا هو تعريف : أ ـ العقيدة في اللغة ب ـ العقيدة في الاصطلاح العام جـ ـ الإيمان د ـ التوحيد هـ ـ أصول الدين.
32. من أسماء علم العقيدة ما يلي : أ ـ الإيمان ب ـ الفقه جـ ـ أصول الدين د ـ القضاء و القدر هـ ـ أ + جـ فقط
33. يطلق الدِّين في اللغة و يراد به : أ ـ الطاعة و الانقياد ب ـ الجزاء و الحساب جـ ـ العزة و الاستعلاء د ـ القوة و الشجاعة هـ ـ أ+ب فقط .
34. الإيمان بالله تعالى يتضمن : أ ـ الإيمان بوجوده تعالى ب ـ توحيد الربوبية
جـ ـ توحيد الألوهية د ـ توحيد الأسماء و الصفات هـ ـ جميع ما سبق .
35. الإيمان بوجود الله تعالى فطرة مغروزة في النفوس و يدل على هذا :
أ ـ الربط العقلي بين المخلوقات بعظمتها و دقتها و بين خالقها ب ـ بيان أن الإيمان بوجود الله تعالى هو الغاية من الخلق جـ ـ لا توجد لغة من لغات الإنسان خالية من اسم الله تعالى د ـ أ + جـ فقط هـ ـ لا شيء مما سبق .
36. استدل الكتاب المقرر بقوله تعالى " أفي الله شك فاطر السموات و الأرض" على الإيمان : أ ـ الإيمان بوجوده تعالى ب ـ توحيد الربوبية جـ ـ توحيد الألوهية د ـ توحيد الأسماء و الصفات هـ ـ جميع ما سبق .
37. صواب أم خطأ : الإيمان بتوحيد الربوبية يكفي وحده للبراءة من الشرك و النجاة من النار و دخول الجنة . أ ـ صواب ب ـ خطأ .
38. اعتقاد تفرد الله تعالى باستحقاق العبادة قولا و فعلا و قصدا و البراءة من كل معبود سواه . هذا تعريف : أ ـ توحيد الربوبية ب ـ توحيد الألوهية جـ ـ توحيد الأسماء و الصفات د ـ لاشيء مما سبق هـ ـ أ + جـ فقط .
39. الغاية من خلق العالمين , و دعوة الرسل أجمعين , و حق الله على عباده , و أول ما يدعى إليه من أمور الدين , و هو سبب النجاة في الآخرة : هذه الأمور كلها تدل على أهمية :
أ ـ توحيد الربوبية ب ـ توحيد الألوهية جـ ـ توحيد الأسماء و الصفات د ـ جميع ما سبق هـ ـ لا شيء مما سبق .
40. قال تعالى : " لا تدركه الأبصار و هو يدرك الأبصار و هو اللطيف الخبير " استدل الكتاب المقرر بهذه الآية على : أ ـ الاعتقاد الجازم بأن الله متصف بجميع صفات الكمال . ب ـ الاعتقاد الجازم بتفرده سبحانه عن جميع الكائنات في أسمائه و صفاته . جـ ـ إثبات ما أثبته الله تعالى لنفسه و ما أثبته له رسوله د ـ الاعتقاد الجازم بالعجز التام عن إدراك حقيقة ذات الله تعالى و كيفية صفاته . هـ ـ لا شيء مما سبق.
41. استدل الكتاب المقرر بقوله تعالى : " يسبحون الليل و النهار لا يفترون " على أن الملائكة :
أ ـ أعداد كثيرة ب ـ لهم قدرة على التشكل و التمثل بصورة البشر جـ ـ لهم أجنحة د ـ مفطورون على العبادة و معصومون من المعصية هـ ـ أ + ب فقط .
42. من أنكر خلق الملائكة و جحد وجودهم كفر بإجماع المسلمين . أما من كفر بواحد منهم ممن ثبت اسمه في القرآن الكريم أو السنة الشريفة فإنه يعتبر :
أ ـ مؤمنا ناقص الإيمان ب ـ مؤمنا مكذبا بالقرآن جـ ـ كافرا بإجماع المسلمين د ـ مسلما عاصيا هـ ـ لا شيء مما سبق .
43. ميكائيل عليه السلام أحد الملائكة المقربين الذين يجب الإيمان بهم و هو الملك الموكل بالعمل التالي :
أ ـ بالوحي ب ـ بالقطر جـ ـ بالنفخ في الصور د ـ بقبض الأرواح هـ ـ بحمل العرش .
44. يجب الإيمان بالكتب السماوية التي أنزلها الله على رسله و منها :
أ ـ الزبور الذي نزل على عيسى عليه السلام ب ـ الإنجيل الذي نزل على داود عليه السلام جـ ـ التوراة التي نزلت على موسى عليه السلام د ـ القرآن الذي نزل على نبينا محمد  هـ ـ جـ + د فقط .
45. في الإيمان بنبينا محمد نبيا و رسولا يجب الاعتقاد بما يلي :
أ ـ أنه خاتم الأنبياء و المرسلين ب ـ أنه ورد ذكره و صفته و نبوته في الكتب السابقة جـ ـ أنه مبعوث إلى الناس كافة د ـ أنه مبعوث إلى جميع الثقلين ( الجن و الإنس ) هـ ـ جميع ما سبق.
46. معنى الإيمان باليوم الآخر : أ ـ الاعتقاد الجازم بفناء الدنيا و زوالها و موت سكانها ب ـ الاعتقاد الجازم بالأخبار الغيبية عن الموت و ما بعده جـ ـ الإيمان بما ثبت من علامات القيامة الصغرى و الكبرى د ـ جميع ما سبق هـ ـ ب + ج فقط .
47. سمى الله تعالى يوم القيامة بأسما كثيرة و منها يوم الدين , و سمي بذلك لأنه اليوم الذي :
أ ـ يقوم في الناس لرب العالمين ب ـ يبعث فيه الناس من قبورهم أحياء جـ ـ فيه الجزاء و الحساب د ـ يجمع الله فيه الأولين و الآخرين هـ ـ تتطاير فيه صحائف الأعمال .
48. صواب أم خطأ : " اهتم القرآن الكريم بالتذكير باليوم الآخر لما له من الأثر العظيم في توجيه سلوك الإنسان ترغيبا في الخير و تحذيرا من الشر " . أ ـ صواب ب ـ خطأ .