اسئلة اختبار مادة (الاقناع) - الترم الثاني 1441 هـ

[N.7]

السلام عليكم ..
هذه اسئلة اختبار مادة (الاقناع) - الترم الثاني 1441 هـ
جميع الأسئلة غير محلولة وهي صح و خطأ , إن شاء الله احد من أعضاء المنتدى الكرام , يحلوها 100%
-----------------------

يعتمد محرك (السلطة) على فاعلية المركز الاجتماعي .

استخدام الدعابة يقلل دائماً من ارتباط الآخرين بالفكرة التي تريد اقناعهم بها.

المناقشات المعتمدة على العاطفة تستطيع أن تتجاوز طريقة التفكير الدفاعية.

الألوان الداكنة تؤثر ايجاباً في نفوس الآخرين أكثر من الألوان الفاتحة.

(تباين الجزأين) يعتبر من المؤثرات الإيجابية في العملية الإقناعية.

اللجوء للعبارات القوية مثل: فقط، نهائياً، مؤكداً.. تزيد من مصداقية المتحدث.

في العملية الإقناعية ، من المهم الالتزام بقاعدة: (تغيير مستوى الصوت خلال الحديث).

من بلاغة القول أن تتحدث في كل شيء.

في نموذج (التفاوض) ، لا يستطيع الطرف الأول التأثير في الطرف الثاني دون تقديم تنازلات.

يحدث نموذج (التطرف) بعد نموذج (التعصب) مباشرةً.

الإقناع هو عملية تغيير أو تعزيز المواقف أو المعتقدات أو السلوك.

تكرار الكلمات والعبارات في الخطاب يقلل دائماً من درجة التأثير.

يعتمد محرك (الالتزام) على فكرة أننا نقدّر كل ماهو نادر ونعتبره ذا قيمة.

خلال عملية الاقناع ، من المهم استخدام الاستعارات والقياسات والقصص للتأكيد على بعض النقاط الهامة.

الحقائق المحددة ليست أكثر اقناعاً من الحقائق العامة.

تُصنف (العواطف) على أنها أكبر قوة فعالة في الاقناع.

الروح المعنوية العالية هي من النتائج الطبيعية للكلمات الإيجابية.

(الدعابة) مهمة في العملية الإقناعية حتى لو كانت مجرد حشو كلامي.

كل أنواع الأسئلة تدخل تحت مفهوم الأسئلة المبتذلة.

الجمهور المعارض: هو جمهور لا يؤيدك ولا يعارضك ، ولكنه في حاجة إلى توجيه وإرشاد.

أن تكرار الكلمات لا يزيد من الاقناع.

جملة: (حاول.. ثم حاول.. ثم حاول مرة أخرى) ، تدخل ضمن مفهوم (العبارات المطاطية).

تغيير مسمى الأشياء لا تغير من مفهومنا لها.

أحد سلبيات (الحقائق): أنها جافة ولا تخاطب عاطفة المتلقي.

(التعميمات المتألقة) هي كلمات تعبيرية ذات أغراض إيجابية ولكنها غامضة.

تبسيط الرسالة في الاقناع يدل على ضعف المتحدث.

لا يجب مقاومة السلطة عندما يتم استخدامها بشكل استبدادي.

الصوت العنيف والصاخب يبعث مشاعر الراحة في نفوس من تحدثهم.

الوعود التي تؤخذ على انفراد تكون أقوى من الوعود العلنية.

محرك (المحبة): يعني أننا قبل أن نطلب من الطرف الآخر أي خدمة ، يجب أن نقدم له نحن خدمة مادية أو معنوية.

من الآليات التي تستخدم في كشف شخصية الآخر: التركيز على بعض جوانبه السلبية.

عبارات التردد واللعثمة تضفي دلالة الثقة على المتحدث.

(الدهاة) يستغلون فرص التأثير لخداع واستغلال الآخرين.

مدح وإطراء الآخرين يقلل من نسبة التأثير عليهم.

يقوم كلا طرفي الاقناع أثناء (التفاوض) بإتخاذ خطوات لتضييق المساقة بينهما والوصل إلى نقطة إلتقاء.

لا تستخدم مجموعة من الأفراد ذوي المكانة المرموقة لكسب الثقة.

يفتقر (المعاندون) إلى المهارة التي يتعرفون بها على فرص التأثير الكامنة في المواقف.

من المهم في عملية الاقناع: أن لا تكون واضحاً في حديثك مع الطرف الآخر.

الجمهور المحايد: هو جمهور يخالفك الرأي ويميل إلى مهاجمتك بشكل شخصي.

من عيوب الشرائح منخفض التكلفة سيئة الجودة.

الجمهور غير المعلن: هو جمهور يؤيدك في كل ما تقوله من أفكار.

في بعض الأحيان، العقل يرفض الفكرة ولكن العاطفة تقبلها.

حدة الصوت ، والإشارة بالإصبع ، والاقتراب من الآخر .. تدخل ضمن الايماءات التي تدل على (عدم الثقة).

يحدث نموذج (الاقناع) عندما يتمسك كل طرف بوجهة نظره.

في عملية الاقناع ، حاول دائماً أن تلقي المسؤولية على الآخرين.

(المعاندون) هم الذين يتعرفون على آلية التأثير الكامنة في المواقف لاستغلالها في خداع الآخرين.

ينظر علماء التأثير إلى الإقناع على أنه قوة غامضة تعمل على تشكيل حياة الناس دون وعي منهم.

اتباع (التكرار النمطي) يؤثر ايجابياً على المستمعين.

الاعتدال في الجلسة , هو أحد الاستخدامات الإيجابية للغة الحسية.

(الطريقة الطرفية) في الاقناع تعني: أن المستقبل يفكر كثيراً في محتوى الرسالة.

من مميزات الاستعارات أنها تركز على بعض الخصائص فقط.

في نموذج (التعصب) يتخذ كل طرف موقفاً متشدداً.

الألوان الهادئة في الملابس والاكسسوارات لا تساعد على تحسين صورة الشخص ورفع مصداقيته.

يعد اختلاق إحدى المشاكل وإيجاد حل لها من خلال التقديم احد طرق التنظيم الأساسية لإعداد خطاب مقنع.

كلما كان المتحدث ميالاُ لطرفٍ ما في كلامه ، كلما انخفضت نسبة مصداقيته لدى المستمعين.

عندما يكون الشخص واثقاً من نفسه ، يلجاً إلى استخدام الكلمات المطاطية.

الضغط على يد الطرف الآخر اثناء المصافحة ، يزيد من اعتقاده بقوتك وثقتك بنفسك.

يؤكد خبراء العلاقات الإنسانية أن اعترافك بخطأ ما ، هو دليل على مصداقيتك.

استخدام الكلمات الإيجابية بشكل مستمر ، يؤثر سلباً في الاقناع.

من عيوب القصص في العملية الإقناعية أنها تبسط الأفكار المعقدة وتجعل منها أفكاراً ملموسة.

(الأسئلة المثيرة للقلق) : هي الأسئلة التي يجيب عليها السائل نفسه.

----------------------
لا تنسوني من دعائكم لي بالتوفيق والعافية والسعادة ..
أخوكم ومحبكم ..
أبو النوف ..