ســأكـتـفي بـا الله لأكـــون بـخــير ..!

[براري]

~} بسم الله الرحمن الرحيم {~

جملاً نتخطاها برؤوس أقلامنا
لا يفهمها سوانا علها تجد في قلوب الحيارى
مكاناً و أماناً

---

لكل عمر وقت به يبتدئ و به ينتهي >>>


لكل منا لحظات ...... )


فرح * حزن * هم *انكسار * الم * سعادة * حلم


أيا كآنت تلك اللحظات فبعضها قد يترك أثراً .. تحتّم علينا الكتابة ..
فها أنا جئت هنا لأنثر مشاعري على صفحات..
علها تترجم ما يدور في داخلي ..
اقراءوني خلف السطور ...
ومابين الحروف ...

[براري]

نبذة عني ...)*


الاسم : اسم عربي رائع أحُبه وأعشقه ..
العمر: في بحر العشرين ..
المستوى التعليمي : مُكافحة في سلم التعليم من أجل الوصول لشهادة البكالوريوس
الهوايات: الرسم و التصميم و القراءة والمطالعة الكثيرة ..
مميزاتي: مساعدة الآخرين ..
عيوبي : دموعي قريبه ..
أُحب: الصدق ..
اكره : الخيانة ولو كانت في حق غيري ..
حلمي : احلم أكون شيء مفيد في المجتمع ليست مثاليه ولكن أحب أن أقدم شيء مُفيد ..
أمنيتي: أتمنى أن تعيش أمـي وأخــواني وكل اللي أحبهم في سعادة دائمة ...

[براري]

)(


اللهمَّ إني أسألك في صلاتي ودعائي بركة تُطهر بها قلبي، وتكشف بها كربي، وتغفر بها ذنبي، وتُصلح بها أمري، وتُغني بها فقري، وتُذهب بها شر
ي، وتكشف بها همي وغمي، وتشفي بها سقمي، وتقضي بها ديني، وتجلو بها حزني، وتجمع بها شملي، وتُبيّض بها وجهي.
يا أرحم الراحمين.
اللهمَّ إليك مددتُ يدي، وفيما عندك عظمت رغبتي، فأقبل توبتي، وأرحم ضعف قوتي، وأغفر خطيئتي، وأقبل معذرتي، وأجعل لي من كل خير نصيباً، وإلى كل خير سبيلاً برحمتك يا أرحم الراحمين.
اللهمَّ لا هاديَ لمن أضللت، ولا معطيَ لما منعت، ولا مانع لما أعطيت، ولا باسط لما قبضت، ولا مقدم لما أخرت، ولا مؤخر لما قدمت.

اللهمَّ أنت الحليم فلا تعجل، وأنت الجواد فلا تبخل، وأنت العزيز فلا تذل، وأنت المنيع فلا تُرام، وأنت المجير فلا تُضام ، وأنت على كل شيء قدير.
اللهمَّ لا تحرمني سعة رحمتك، وسبوغ نعمتك، وشمول عافيتك، وجزيل عطائك، ولا تمنع عني مواهبك لسوء ما عندي، ولا تُجازني بقبيح عملي، ولا تصرف وجهك الكريم عني برحمتك يا أرحم الراحمين.
اللهمَّ لا تحرمني وأنا أدعوك… ولا تخيبني وأنا أرجوك.
اللهمَّ إني أسألك يا فارج الهم، ويا كاشف الغم، يا مجيب دعوة المضطرين، يا رحمن الدنيا، يا رحيم الآخرة، أن ترحمني برحمتك.. اللهم آآآمين آآآمين


*)(

[براري]

_


لا يرام صلاح قلب ولا إصلاح نفس إلا بالقرآن، ولا يقام ليل حق القيام إلا بالقرآن
ولا يوجد كتاب لو قرأته كنت أقرب إلى ربك أعظم من القرآن، ولا شفاء لأرواح الموحدين وقلوب العابدين إلا بالقرآن..

[براري]

خيبة !!


أنا أتجرع الخيبات !
ولا أكاد أصيغها !
أتجرع الحزن ثم ألفظه !
تلك الخيبات ! التي تمطر علينا كسحاب ثقال !
تغرقني !! .. ثم أنجوا فجاه !!
ليست يد صديق لم أتوقعه !!
بل أعتقد أنها دعوات أمي ليّ في كل صلاة !..
الأصدقاء .. يرحلون شيئاً فشيئاً حتى يختفون !
بزعمهم أنها الظروف !!
إلا أنتِ يا أمي ! ..
شكراً .. لخيبات الأصدقاء ... لخيبات من وثقنا بهم !
فقد خلقت فيني روحاً أقوى من ذي قبل !
ولم تكسرني !!
شكراً .. لخيبات الأصدقاء .. الذين مدحونا كثيراً
بينما هُم ينهشون لحمنا في الخفاء !!
عــفــواً !!
القائمة تطول بشكر خلق من رآحم الألم !
فأصبحت أشكر السيئ و الحسن ...
أعــتذر !!
قدمت السيئ قبلكم أيُها الطاهرون ... يا قلوباً مثل الغــيـم ! .. مثل النخل الباسقات ! ..
بياض أترفت به قلوبكم فما عدتم تميزون السواد !
و أضل قلب طيب يغفر كل ما بدر ! .. أنهي حديثي بأن لا شيء كان !
ثم أبتسم ..
ابتسامة ظاهرها الرضا .. وداخلها الألم ! .. خلفتم جرحاً عميقا ! ربما لا تجبره الأيام بـ ِ كلمة أسـف ..()

[براري]

أمــي ...

سكون الكون وتراتيل لأغاريد الحياة
ولمعان لنجوم المساء ..
عيني تحدق باسمك
ومعزوفة تتفنج بك على أوتار المحبة
لكِ أمــي
سأكتب لأخبرك بأنك جعلتِ خريفي ربيعاً
جعلتني أغلق للغربان قفص اليأس
و أفتح نافذة الأمل لبلابل مغردة
وجعلتي فجري يولد من جديد
ليزداد شغف القلب لكِ ..
أنغام فرح ، وأهزوجة سعــادة تطربني
عندما أعلم أن لي أماً مثلك ..
خططت مساراً لدروب حياتي
ويا لجمال حظي حين يهتف صوتك بندائي
ما قضي جل يومي بسعــادة
هي ذالك الأمل ...
الذي يضحي ليسعدنا بصمت ،، دون حديث
هي كسمـاء تبكي بإيقاع جميل
لتسعدنا كقطرات ندى
أنا أرقبك بعين دامعة .. حبـاً و إمتنـاناً
أرقبك وقلب يدثرك بدعـوات خفيه
أبقى محتفظة بمبادئك العظيمة
التي سطرت لها عنوان التضحية
أنتِ جـزء يسكنني و أسكنه
لتكن أحلامي بخير
فأنتِ الحلم الأكبر ليّ
يــارب البـرايا ...
هبني معروفـاً ،، لأطوق أمي بمعروفهــا .
سألوني أن أكتب عن الفـرح كثيراً
ولما لا تستبدلون الفرح ... بأمي ...
وستجدون هطل سطري ..
أنت روح عالية
لاتسـام الحكايا و إن أعدت تكرارها
الحرف لكِ بات أخــرس لا يسكب حبـراً
أنتِ جنه قطوفها دانية
أنتِ قطـرات رحمـة
يـــارب أرزقهــا فردوسـاً ..

[براري]

يا رفاق الدرب هيا ..

هلمو وابسطوا أيديكم لـ نتعاهد
لنرسم بعُـرى أيدينا وثاقاً ليس بـ منقطع !
ونشد على بعضها البعض وندسها فينا
وكأنها يدّ واحده
نطوق على حاصرت الأيام وان طالت
نشُد حبالها وان تراخت ،، بعد مدِ وجزر
هاتمو عهودكم وأوراقكم
وهلمو بأفئدكم لا صوركم
و أكتبو بـ دم قلوبكم [ نتعاهد ]
ليطمئن قلبي 3>
ولنتنفس من وريدٍ واحد
وننبض بـ قلبٍ واحد
وتسيلُ دماءنا في عرق واحد
وبالمختصر لتكون عرانا الصداقية سيامي
لا نفترق ولو باعدت بيننا السبل
تبقى الأرواح مجندة على أرضِ وفاء
نتذاكر و إن غبنا عن المرأى
نأخذ بأوردتنا وندسها في دفتر
قلبه الصور ،، ونبضه الحرف ،، وشريانه الأحداث
نقرأ ، نمعن النظر ونتبحر
نتلمس المكان ، ولنضحك على أنفسنا أننا الآن بحوزته
نسترجع ، أياماً مضت ، وسنين ولت ، وعمر راح
لنتمثل المسرحية جيداً ونقوم بأدوار الضحايا
تأليفاً وسيناريو وحوار
نضحك حينما تدق أجراسنا على وتر الفرح
ونبكيّ حين تتلونُ قيثارتنا وتعزف على الحزن مقطوعة قلبية
نتلهف لكثير ضحكات لم تكن لأي مسبب
إلا أن البسمة تأخذ منا نصيبها
لنتراشق الماضي سويا
هيا لنجمع شطر الحياة ، الماضية ولنستعد بها أحجية اللقاء
هيا لنتسابق ظلال خطاوينا ونغدو
هيا لتكتحل أعين أيامنا بالـ رؤيا
هيا لنطير لأديم السماء ونضحك
نعود أطفالاً إن رفعو إلى السماء أصوات ضحكاتهم
وبسمة شفاههم لا يعليها غباراً ولا تدس فيها سواهم
لنعود لزمن خلس منا خلستاًُ ،، و أصبحنا مقطعي الأسباب
ها نحن الآن في الوجود ، ولسنا فيه !
صخبُ الذكرى يحيطنا
وترانيم الفقد جعلتنا في قنينتاً ، لا نتنفس من فوهتها ، إلا عبيركم !
أفكر ، أفرقع أصابعي ، أرفع عينيّ إلى السماء
واخفض الجناح الأغر ،، أتمتم وأنا لي لقياكم
يا رفاق أترون تلك الغيمة المتوسطة بالسماء ، بالتأكيد نعم !
هل تتلمسون حريرها ؟ بالتأكيد لا !
هكذا نحن نرى اللقيى ، ولا نستطيع لمسها
بعد أن صرخنا إعلاناً بالرحيل ، وقد اعتلت
وأيدينا على مدها أقزام
إنسكابات المطر لم تعد تجدي ، قلبي النحيل منكم
فمطر عيني على مر السويعاتِ مستدر
و أورقت الدمع على أهدابي ، تنثر إيلامها
اتموسق في ذكراكم ، وأهيم في نداكم ، وأبكي لثراكم
أصواتكم الرنانه على أذني ، التي باتت الآن في القبور
وبرقياتكم على الحمام الزاجل ، من فوق اسطح الآراضين
وعلى أجنحة الطير ، تغدو مضربه
أفتقدها ،، أتكور ألماً ، أذوي ، اتنحى ، وأجثم على ركبتي ، وهلم جرا
هكذا شاء رب المنون ، لأن يرتسم الفراق على محاينا
و ان يشق الغياب مخالبه على أقمصة أفئدتنا
وينسج غرزت الفقد بخيط الألم ، أن ألمي بعد مغيب شمسكم لم يعادله ألم
وحنان يجر اذياله إليكم ، وأن له الوصول ، بترا ، وعلى الأرض الحوصاء يوضع
أصوات الحنين لا تلجم بداخلي ، والصور التي بحوزتي لا تصفد
نزف الحبر ، هيهات له أن يقف ، ونوارس الشوق على معصم قلبي تعوم
وكل شيء يفتقدكم ، ولا يجد شخص أخر يبدل بكم
يا رفاق ، أعدت ترتيب أبجديتي ، أرحل ، لا أرحل
أرحل ، لا أرحل ، لينتهي العدّ على أرحل !
شجّ رأس اللقاء ، وأنقطع به الوصال ، وأمسى غريق في بحر السجال !
سأكون لكم رفات للماضي ، تزفرون إليه الحنين !
فيعود خائباً من بين تلابيب النسيان !
سأصبح مقرنتاً في أصفاد دفتراً بالي ، لا يأبه بإنسكابات الحنين
سأحييكم إلى خيوط الشمس ، حين تبداء بأرخا ندئلها
سأسامر بكم ضياء القمر ، حين يخرج من ترهات السجن !
وسأنضم فيكم مقطوعة قلبية ، تبصرون فيه شذق جرحي !
أتسمعون بحت نداءاتي في ليالي الحنين
أم أن بعد المسافات حال بين صدا صوتي ووصلكم !
يا رفاق ، لنبقى في شرايين الحياة ، ولا نغادرها
ونحن نتموسق فيها ليل نهار ، ولنحطم قيود البعد بدبابات العزم
ولنرسم مخططاً محنكاً ، لهجوم لاذع ، يفر منه الوداع مهزوماً كسيرا
طائرات حنيني على سقف مملكاتكم ترفرف ، هيا وعلى سلالم الإخاء أصعدوا
ولنرسل بأيدينا إلى السماء ، لا نريد أن نكون القرباء المنفيين وجودا !
ولنسد سبر أغوار الفراق ، ونهتف أن لم يكتب لنا وجوداً أخر ففي خلداً لا نبلى ..

[براري]

-


أتعلمونَ متى تُصبح الأشْياء مُوجِعة أكثرْ ،
حِينَما لاتستطيعون التّحدث عَنها مَع أيْ أحدٍ أبداً.

[براري]

جرب أن !

تبتسم من قلبك

تعطي بلا مقابل ..

تُحب في الله وبالله !

تُســامح ..

تدفن اليـأس والكبر ..

تنفس الحب والأمل ..

تخشع في صلاتك ..

تُسبح مئة مرة أو أكثر !

تستغفر عند الانتظار

بأن : تنور قلبك بالقرآن

تهدل لطفل ،، لعبه ..

تقترب من أهلك

تشاركهم أفراحك

تبوح بما في قلبك

تزرع خيرا ثم تمضي

يرضيك القليل !*

تبكي من الذنب والغفلة ..

تحـيـا بقناعة *

الزمن لا يعود !!
فأعد النظر إلى نفسك وَ أسال : هل ليّ من بعدي أثر ؟
تصدق ولو بكلمة ()

[براري]

:)


هبت نسائمة الجليلة ، فأنتشت منه القلوب ، وسبحت الأطيار
رمضـان يا خير الشهور وزينهـا ، غيث القلـوب ورحمة المنـانِ
يا ربي فأقبل صومنا ومثابنا ، وامنن علينـا بجنة الرضـوآن ..