كيف تكون متفائلا دائماً ..؟

[!!توصي شيء!!]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

اسعد الله جميع أوقاتكم بكل خير ..
\
/
\
كيف تكون متفائلا دائماً ؟


تعهد لنفسك دائما بتطبيق بنود دستور المتفائلين وهو ينص على ان

(( ليس صعبا ابدا ))

• تكون قويا بحيث لا يعكر ذهنك أي أمر من الأمور


• تتحدث عن الصحة والسعادة والرفاه لكل من تصادفه


• تجعل جميع أصدقائك يشعرون بان لدى كل منهم شيئا ذا قيمة


• تنظر إلى الجانب المضيء من كل الأشياء بحيث تعكس تفاؤلك عليها جميعا


• تفكر في الأفضل فقط ، وتعمل الأفضل ، وتتوقع الأفضل دائما


• تساعد الآخرين وتبدي حماسا لنجاحهم تماما كما تبدي الحماس لنجاحك


• تجعل تكوين الصداقات فنا جميلا تبدع به ، وترسم علامات السعادة على وجهك دائما وتقابل كل مخلوق تراه بابتسامة مشرقة


• تنسى أخطاء الماضي وتبذل كل ما في وسعك لتحقيق المزيد من النجاح في المستقبل بان تجعل كل يوم يوما عظيما في حياتك


• تخصص الكثير من الوقت لكي تحسن من نفسك فترتشف وتلتهم الكتب الجيدة بكل عمق بحيث لا يبقى المزيد من الوقت لانتقاد الآخرين


• تصلي دائما لله وتحمده على ما أعطاك من نعم وتتوجه إليه بالدعاء الصادق أن يهديك دائما إلى سواء السبيل


• تكون صادقا مع الله تعالى ، صادقا مع نفسك ، صادقا مع الآخرين


• تكون اكبر من أن تقلق ، وأنبل من أن تغضب ، وأقوى من أن تخاف ، واسعد من أن تسمح للمتاعب بان ترافقك



في النهاية .. أقول ..
(من لا يشكر الناس ، لا يشكر الله) ...

اتقدم بخالص الشكر .. لكل من كانت لهم بصمة رائعة في حياتي ..
اشكر من استطاعوا أن يزيلوا كل التشاؤم في أيام قليلة ..
وأبدلوها بمساحات يملؤها التفاؤل ..
اشكركم بعرض السماوات والأرض ..
\
/
\
أختكم
!!توصي شيء!!

[!!توصي شيء!!]

جرب أن تكون متفائل
\
/
\
بعض الأحيان تتوهم أنك وصلت إلى طريق مسدود ..

لا تعد أدراجك !

أطرق الباب بيدك ..

لعل البواب الذي خلف الباب أصم لا يسمع ,,،

أطرق الباب مره أخرى !

لعل حامل المفتاح ذهب إلى السوق ولم يعد بعد ,,،

أطرق الباب مره ثالثة ومرة عاشرة !

ثم حاول أن تدفعه برفق , ثم اضرب عليه بشدة ..

كل باب مغلق لابد أن ينفتح ..!

اصبر ولا تيأس .....

أعلم أن كل واحد منا قابل مئات الأبواب المغلقة ولم ييأس ,,،

ولو كنا يائسين لظللنا واقفين أمام الأبواب !!

عندما تشعر أنك أوشكت على الضياع ابحث عن نفسك ،

سوف تكتشف أنك موجود ...

وأنه من المستحيل أن تضيع وفي قلبك إيــمان بالله .....

وفي رأسك عقل يحاول أن يجعل من الفشل نجاحا

ومن الهزيمة نصرآ ..،

لا تتهم الدنيا بأنها ظلمتك ..!

أنت تظلم الدنيا بهذا الاتهام !!

أنت الذي ظلمت نفسك ..
..

لا تتصور وأنت في ربيع حياتك أنك في الخريف ..,

املأ روحك بالأمل ,,

الأمل في الغد يزيل اليأس من القلوب ..

و يلهيك عن الصعوبات والمتاعب والعراقيل ..

الميل الواحد في نظر اليائس هو ألف ميل ....

وفي نظر المتفائل هو بضعة أمتار !

اليائس يقطع نفس المسافة في وقت طويل لأنه ينظر إلى الخلف ‍‍‍‍!!

والمتفائل يقطع هذه المسافة في وقت قصير لأنه ينظر إلى الغد !!

فالذين يمشون ورؤوسهم إلى الخلف لا يصلون أبدا ....

فإذا كشرت لك الدنيا فلا تكشر لها ....،

جرب أن تبتسم



لتكن خطواتك..في الخير كمن يمشي على الرمل ..
لا يسمع صوته ..
ولكن أثره واضح..
\
/
\

[!!توصي شيء!!]

انت متفائل ..

\
/
\
حينما ترى وطنك مغتصبا من أعدائك، أرضك تنهب أمام مرأى عينيك وأنت لا تقوى على الدفاع عنها لأنك ضعيف، فلا تملك سوى أن تبقى صامدا على هذه الأرض، تدعو الله أن ينتقم من هذا الغاصب، وأن يأتي اليوم الذي تستعيد فيه ذاك الجزء من قلبك المسمى أرضا، عندها أنت متفائل




عندما ترى ابن جلدتك، ربما هو من أقرب الناس لك، ربما دمك يختلط بدمه، أخوك، ابن عمك، جارك، ابن قريتك، مدينتك، أو على الأقل يتحدث بلهجتك، عندما تراه يحمي الغاصب ويقتلك، يتمتع برؤيتك تنزف، يقتنص الفرصة لكي يؤذيك ويشمت بك. وتحفظ أنت هذه القرابة في الدم، ربما لأنك تسمو عليه بخلقك، أو لأنه أيضا أقوى منك، وتبقى أنت تمد يدك له لعله يعود، وتفتح صدرك له لعله في يوم يحضنك، وتناديه لعله يسمعك، أو ترفع كفيك إلى السماء تشكو إلى الله ظلمه، لكن تأبى أن تحني هامتك رغم كل ذلك، لأنك تعلم أن الظلم يزول، وأن الحق سيرتفع وإن طال الزمان، حينما تؤمن بذلك فأنت أيضا متفائل




حين تبذل دمك وجسدك ووقتك في خدمة إخوانك، حينما لا تتاونى عن لحظة تقدم لهم فيها خدمة أو نصيحة، حينما تحاول أن تلتصق بهم لتصبح جزءا منهم، حينما تضم ذراعيك عليهم، تحضنهم إلى صدرك لا ترغب في رحيلهم، وتراهم وهم في حضنك يغرسون خناجرهم في ظهرك، وفي الوقت الذي تعطيهم القوة منك للوقوف، يحاولون إضعافك وإسقاطك، لكنك رغم ذلك تبتسم لهم، تشعرهم بسعادتك بقربهم رغم كل تلك الجراح، تمني نفسك بيوم يعودون فيه، يحضنوك بحنين ولهفة، ويمسحون دمعة رسمت على خدك، حينما يساورك هذا الشعور أنت بلا شك متفائل




حينما تشعر بالغربة حتى في بيتك، أو حتى قل في نفسك، حينما لا تجد نفسك في هذا المكان، تعيش فيه جسدا وروحك تسافر بعيدا، تنازع الحياة والموت معا، تحيا في بحر من الهموم، وفي غربة لا تجد من يفهمك، أو من يحس بما تحس، أو يبادلك شعورا تحمله له، لكنك رغم ذلك تقاتل كي تبقى حيا، حتى ولو عشت غريبا، فأنت تشعر أنه في كثير من الأحيان الغرباء هم السائرون في الطريق الصواب، ليس معنى غربتك أنك شاذ، ربما أنت متميز، إذا أيقنت أنك أنت المتميز في هذا العالم، فقد وصلت إلى صفة متفائل




حينما يهجرك حبيبك، يتركك في أحلك الليالي، وأصعب اللحظات، عندما تكون في أشد الحاجة له، ينسحب برفق من بين ذراعيك ويمضي، يرى الدموع في عينيك ويحاول أن يتجاهلها، ربما لأنه يكتم دمعة في عينيه لا يريد أن تراها، أو لأنه يخشى أن يضعف فلا يرحل، أو لأن قلبه قاسٍ لا تحركه الدموع، يرحل تاركا لك كلمة الوداع الأبدي، لكنك تتمسك بالأمل أن يشده الحنين إليك يوما فيعود، يفتح ذراعيه لك من جديد، يمسح تلك الدمعة التي كان هو سببها، أو تحلم بأن تجد حبيبا غيره، يفهم معنى الحب، يكون هو قرينك الذي خلق لأجلك، ملاكك الذي خلقه الله لك على هذه الأرض، حينما تتحلى بتلك الشجاعة في ساعة الوداع، وتحلم بالحب الحقيقي فأنت حتما متفائل




حينما تحاول الكتابة فتخونك الحروف والكلمات، وتضيع الأفكار في عقلك فلا تعرف أين تبدأ وأين تنتهي، لا تستطيع أن تصوغ جملا تحمل معانيا، أو تنظم أبياتا جمالية كما كنت من قبل، حينما تقضي الساعات في تفكير طويل دون أن تكتب جملة، لكنك رغم شدة ضيقك تحتفظ بقلمك فلا تكسره، وتحتفظ بأوراقك فلا تمزقها أو تحرقها، لأنك تعرف أن هذه لحظة كدر، يتلوها صفاء الذهن، وهدوء النفس، وبعد هذا ستكتب أجمل أشعار وأبلغ كلمات، حين ذلك أنت لا زلت متفائل




حينما تعتاد على القراءة لكاتب، تجد كتاباته على وتيرة واحدة لا تتغير، ربما في بعض الأحيان تترك في نفسك غصة، أو تنقلك من حالة الفرح إلى الكآبة، لأنه صبغ أوراقه بلون الحزن المتأصل في عمق حروفه، فبات لا يتقن كتابة غيرها، ورغم ذلك فأنت كلما أمسكت قطعة عليها اسمه، لا تملك أن تلقيها وتبحث عن غيرها، لأنك تظن أنه ربما في يوم من الأيام سيصبح سيد هذا اللون من الكتابة، أو سيمله ويكتب في غيره، تحاول أن تعتاد على معرفة كتاباته دون أن ترى اسمه عليها، فأنت بلا شك متفائل
\
/
\
نقلاً عن مُدون فلسطيني ..

[ضناااني الشوووق]

اختي الفاضله : تووصي شي.. المووقره .. بعد التحية .. لا يسعني الا ان اباارك لك واعذريني لوو جت متاخره لاني صاارلي فرته طويله منقطع عن المنتدى وعن اخبااركم لظرووف العمل واكرر واقوول "الف مليون مبرووك "على تخرجك واتمنالك التوفيق في حيااتك العمليه ..!! وحقيقة انا من الاشخااص المتفاائلين جدا ..!! واضيف على منقوولك منقوولي اللذي فعلا تاثرت به وتحمست من بعد قراائته الا وهوو نووعا التفااؤل :

التفاؤل الغافل : الذي هو أقرب إلى التشاؤم في نتائجه ومعناه أن ترى الجانب الحسن والمشرق من المستقبل فقط لا غير إنما هو أقرب إلى الخيال .
و التفاؤل الجاد : وهو بالضبط ما أعنيه في كلامي هذا النوع الذي يدفع الإنسان إلى تخطي الصعاب وإيجاد الحلول المثالية لكل الأزمات . وهو أن ترى الجانب السئ والحسن معا وأن ترد المشكلة إلى أصولها وتبحث عن أسبابها وتضع لها أكثر من حل وتعرف أو تقدر نتيجة هذه الحلول كي لا تتفاجاء بها
هو أن لا تميل وتخضع وتندب حظك لمجرد إنك فشلت في أمر ما ، والمفترض أن تنهض من جديد وتعتبرها مجرد تجربة تستفيد منها في محاولاتك الثانية والثالثة وغيرها حتى تصل إلى هدفك .
هو أن لا تعتبر النجاح هدفك في الحياة وإنما المحافظة على نفسك ناجحا دائما .
هو هو أن لا تثور آنيا لموقف تصادفه وإنما تحافظ على هدوءك وتحلل ما حدث تحليلا عقلانيا وترده إلى أسبابه وستجده عندها أمرا تافها لا يستحق منك كل هذا الإهتياج .
هو أن تعيش في جو الحقيقة بعيدا عن الخيال وتحاول أن تتوقع حدوث كل شئ وتتهيء له ...
و أن لا تصدر أحكاما سريعة أبدا قد تغير مجرى حياتك وحياة غيرك قبل التمعن فيها ...
وأخيرا أن تنشر التفاؤل بين الناس وتعلمهم كيف يتغلبون على مصاعبهم وينهضون من جديد ...

عندها سترى الحياة تفتح ذراعيها لك .....!!
اختي (( توصي شي)) ..نعم اووصيك بطاعة الرحمن ولا تحرميينا طلتك بعد تخرجك ..!!
هذا واشكرك مره اخرى على منقوولك ودمتي لنا بعد الله والله يحفظك ويرعاك

[!!توصي شيء!!]

حياك الله أخوي ضناني الشوق ..

والله يسمع منك وأتخرج :)

تخرجي الترم الأول إن شاء الله ..

اسعدتني حقيقةً مشاركتك الرائعة ..

دمت بكل ود ..
\
/
\

[Anastasia]

مرحبا عزيزتي

دستور جميل جداً ...

سلمت اناملك ... جعلك الله من المتفائلين دائماً

شكراً لك على الموضوع الرائع ...

تحياتي

[!!توصي شيء!!]

لماذا نتفاءل؟
\
/
\
لأن الإنسان لابد أن يبتلى ويمتحن قال الرسول صلى الله عليه وسلم (أشد الناس ابتلاء الأنبياء ثم الأمثل والأمثل)

تقول بروفسوره أمريكية أن فهم التفاؤل أمر مهم بالغ الأهمية لأن التفاؤل مرتبط بالصحة البدنية والنفسية

- التفاؤل سر سعادة الإنسان لأنه يدفع الإنسان إلى تجاوز المحن ويحفز على العمل ويورث راحة القلب.

- المتفائل ينظر للمصيبة ويتطلع للفرج الذي يتبع كل ضيق ولليسر الذي يتبع كل عسر

- كان النبي صلى الله عليه وسلم أمام المتفائلين متفائل في كل أحواله

- والتفاؤل صفة أساسية في الأنبياء مثلا: النبي يعقوب عليه السلام في قوله تعالى(إني لأجد ريح يوسف)
\
/
\

[!!توصي شيء!!]

معنى التفاؤل وفضله
\
/
\
معنى التفاؤل/ ترجيح جانب الخير على جانب الشر

قال الرسول صلى الله عليه وسلم: ((أن البلاء موكل بالمنطق))

مامعنى موكل بالمنطق؟
يعني إن الإنسان إذا تفائل على نفسه شر يأتيه شر.

فضل التفائل/ ((حب الخيرــ إحسان الظن بالله ــ رفع الدرجات عند الله ــ إنشراح القلب))

اقتداء بسنة الرسول صلى الله عليه وسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه (أن الرسول يعجبه الفأل الحسن ويكره الطيرة)

قال ابن عباس الفرق بين الفأل والطيرة:
أن الفأل من طريق حسن الظن والطيرة لاتكون إلا في السوء لذلك كُرهت.

والمؤمن مأمور بحسن الظن بالله في كل أحواله
\
/
\

[ضناااني الشوووق]

تووصي شي .. بصراحه انا كل ما اسمع كلمة(( توصي شي )) تخنقني العبره .. احسهااا نهاية اللقاااااااااااااء ..!! واتفاائل خير فيك .. عموما هذاا من بختنا جميعاااً (( ياا زين بختي )) <<< متاثر بعيوون عليا .. !!ههههههه
نحمد ربنا انك بااقيه معانا ترم .. الله لا يعوووق بشر ..!! وبعدين نفرررررررررررح فيك فرح على اصوووله .

[!!توصي شيء!!]

فوائد التفائل وكيف نكون متفائلين ..
\
/
\
فوائد التفاؤل/
1ــ يجلب السعادة إلى النفس والقلب.
2ــ ترويح للمؤمن وسرور له.
3ــ تقوية للعزائم ومعونة للظفر وباعث على الجد.
4ــ التفائل اقتداء بسنة الرسول صلى الله عليه وسلم .
5ــ أن المتفائلين أصح الناس أبداناً وأطولهم أعماراً (معلومة طبية)

::

كيف أكون متفائل؟
1ــ لابد من قرار ينبثق من النفس أقول من الآن سأكون متفائل.
2ــ المظهر والثقة التي تحوي بالتفاؤل (اللبس والمشي وتعابير الوجه)
3- المتشائم تراه يمشي وكأنها شايل هموم الدنيا على رأسه.
3ــ تدرب على الابتسامة. (تبسمك في وجه أخيك صدقة).
4ــ انضج قلبك بالطيب ولا تحسد وافرح بنجاحات الآخرين.
5ــ النظرية الإيجابية لشخصك ولمن حولك.
\
/
\