InstagramTwitterSnapChat


 
وصف

العودة   منتديات سكاو > الأقسام الخاصة > الأقسام العامة > الساحة العامة
التسجيل مشاركات اليوم البحث
   
   


الساحة العامة قسم مخصص لـ الفعاليات والنقاش و المواضيع التي لا تندرج تحت الأقسام الآخرى .

من أروع ما قرأت "مجموعة قصص في التنمية البشرية" أنقلها لكم :)

الساحة العامة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
  #1  
قديم 19-09-2011, 09:49 PM
الصورة الرمزية نعم أنا قادرة أن أكون..!

نعم أنا قادرة أن أكون..! نعم أنا قادرة أن أكون..! غير متواجد حالياً

لاتقل فشلت قل لم أنجح بعد

 
تاريخ التسجيل: Nov 2010
التخصص: English literature =)
نوع الدراسة: إنتساب
المستوى: السادس
الجنس: أنثى
المشاركات: 333
Thumbs up من أروع ما قرأت "مجموعة قصص في التنمية البشرية" أنقلها لكم :)


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...
أعزائي ..
اخوتي واخواتي في منتداي الغالي..
أسعد الله جميع أوقاتكم بالصحة والطاعة والمحبة الصادقة في الله..
في الحقيقة أعتبر زائرة جديدة لهذا القسم الرائع "قسم الساحة العامة"
الذي أذهلني بروعة مواضيعه المفيدة والشيقة
وروعتكم أنتم أحبائي..
فأحببت أن أشارككم كتقدير وشكر لكم بنقل مجموعة رائعة من قصص التنمية البشرية
التي فيها فيها من الفائدة والحكمة والعبر لحياتنا الشيء الكثير..
وكلي أمل أن تحقق هذه القصص الفائدة المرجوه منها..
تمنياتي القلبية لكم بقراءة ممتعة..مسلية..ومفيدة..
أترككم الآن مع القصص ..
أعذب التحايا لكم..
أختكم..
نعم قادرة أن اكون ..!

 


يوسف عليـــه السلام..
عندما كان في السجن,, كان الأحسن بشهادة من معه.."إنا نَراك مِن المُحسنين"
لكن الله أخرجَهم قبله..! وظلّ هو - رغم كل مميزاته - بعدهم في السجن بضعَ سنين..!
الأول خرج ليُصبح خادماً والثاتي خرج ليقتل ,, ويوسف انتظر كثيرا..!
لكنه خرج ليصبح "عزيز مصر".. ليلاقي والديه.. وليفرح حد الاكتفاء ..
إلى كل "أحلامنا المتأخرة".. تزيّني أكثر ، فإنّ لكِ فألَ يوسُف ..
إلى كل "الرائعين" الذين تتأخر أمانيهم عن كل من يحيط بهم بضع سنين..
لابأس ..دائماً ما يَبقى إعلانُ المركزالأول »لآخر الحفل«
فضع أمنياتك في سجدة,, ثم انسها,,
وتأكد أن الله لاينساها,, "إن الله لا يضيع أجر المحسنين"
::
.. نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة..

 


التعديل الأخير تم بواسطة نعم أنا قادرة أن أكون..! ; 19-09-2011 الساعة 10:14 PM.
رد مع اقتباس

 

منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
قديم 19-09-2011, 09:54 PM   #2

نعم أنا قادرة أن أكون..!

لاتقل فشلت قل لم أنجح بعد

الصورة الرمزية نعم أنا قادرة أن أكون..!

 
تاريخ التسجيل: Nov 2010
التخصص: English literature =)
نوع الدراسة: إنتساب
المستوى: السادس
الجنس: أنثى
المشاركات: 333
افتراضي رد: من أروع ما قرأت "مجموعة قصص في التنمية البشرية" أنقلها لكم :)

بسم الله نبدأ نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

القصة الأولى بعنوان:

أهيمة التفكيرالايجابى والابتكارى فى مواجهة التحديات


يحكى أن رجل كان يصنع قماشا للمراكب الشراعية .
يجلس طوال السنة يعمل فى القماش ثم يبيعه لأصحاب المراكب

و فى سنة من السنوات وبينما ذهب لبيع انتاج السنة من القماش لأصحاب المراكب، سبقه أحد التجار الى اصحاب المراكب وباع اقمشته لهم.

طبعا كانت الصدمة كبيرة جداا
ضاع رأس المال منه وفقد تجارته..
.
فجلس ووضع القماش أمامه وجعل يفكّر
وبجلوسه كان محط سخرية اصحاب المراكب ،فقال له أحدهم (اصنع منهم سراويل وارتديهم)

ففكر الرجل جيداً..
وفعلاً قام بصنع سراويل لأصحاب المراكب من ذلك القماش، وقام ببيعها لقاء ربح بسيط... وصاح مناديا: (من يريد سروالاً من قماش قوي يتحمل طبيعة عملكم القاسية؟)

فأٌعجب الناس بتلك السراويل وقاموا بشراءها... فوعدهم الرجل بصنع المزيد منها في السنة القادمة..

ثم قام بعمل تعديلات واضافات على السراويل ، وصنع لها مزيدا من الجيوب حتى تستوفي بحاجة العمال وهكذا.. ثم يذهب بها لأصحاب المراكب فيشتروها منه

وبهذه الطريقة تمكّن الرجل من تحويل الأزمة لنجاج ساحق



وتلخيصا
الأزمة لا تجعل الانسان يقف في مكانه..

لكن استجابتنا لها وردود افعالنا هي ما تجعلنا نتقدم أو نتراجع الى الخلف

::

 


التعديل الأخير تم بواسطة نعم أنا قادرة أن أكون..! ; 19-09-2011 الساعة 09:57 PM.
نعم أنا قادرة أن أكون..! غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
قديم 19-09-2011, 10:03 PM   #3

نعم أنا قادرة أن أكون..!

لاتقل فشلت قل لم أنجح بعد

الصورة الرمزية نعم أنا قادرة أن أكون..!

 
تاريخ التسجيل: Nov 2010
التخصص: English literature =)
نوع الدراسة: إنتساب
المستوى: السادس
الجنس: أنثى
المشاركات: 333
افتراضي رد: من أروع ما قرأت "مجموعة قصص في التنمية البشرية" أنقلها لكم :)

كم هي حجم مقلاتك؟



يروى أن صياداً كان السمك يعلق بصنارته بكثرة.
وكان موضع حسد بين زملائه الصيادين.
وذات يوم, استشاطوا غضباً عندما لاحظوا أن الصياد المحظوظ يحتفظ بالسمكة الصغيرة ويرجع السمكة الكبيرة إلى البحر، عندها صرخوا فيه "ماذا تفعل؟ هل أنت مجنون؟ لماذا ترمي السمكات الكبيرة؟

عندها أجابهم الصياد " لأني أملك مقلاة صغيرة "


قد لا نصدق هذه القصة !!



لكن للأسف نحن نفعل كل يوم ما فعله هذا الصياد



نحن نرمي بالأفكار الكبيرة والأحلام الرائعة والاحتمالات الممكنة لنجاحنا خلف أظهرنا على أنها أكبر من عقولنا وإمكانيتنا – كماهي مقلاة ذلك الصياد




هذا الأمر لا ينطبق فقط على النجاح المادي, بل أعتقد أنه ينطبق على مناطق أكثر أهمية نحن نستطيع أن نحب أكثر مما نتوقع, أن نكون أسعد مما نحن عليه أن نعيش حياتنا بشكل أجمل وأكثر فاعلية مما نتخيل





يذكرنا أحد الكتاب بذلك فيقول( أنت ما تؤمن به) لذا فكر بشكل أكبر, احلم بشكل أكبر, توقع نتائج أكبر, وادع الله أن يعطيك أكثر



ماذا سيحدث لو رميت بمقلاتك الصغيرة التي تقيس بها أحلامك واستبدلت بها واحدة أكبر؟




ماذا سيحدث لو قررت أن لا ترضى بالحصول على أقل مما تريده وتتمناه؟



ماذا سيحدث لو قررت أن حياتك يمكن أن تكون أكثر فاعلية وأكثر سعادة مما هي عليه الآن؟



ماذا سيحدث لو قررت أن تقترب من الله أكثر وتزداد به ثقة وأملا ؟



ماذا سيحدث لو قررت أن تبدأ بذلك اليوم؟



ولا ننس حديث النبي محمد صلى الله عليه وسلم

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " إذا سألتم الله فاسألوه الفردوس الأعلى"






ولكن قد يتبادر إلى الذهن هذا التساؤل



ولكن ماذا لو بالفعل استبدلنا مقلاتنا بمقلاة اكبر

ثم لم نجدسمكا بحجم مقلاتنا ؟؟؟؟؟





هل تعتقد أن السمك الصغير سيكون له طعم في تلكالمقلاة الكبيرة؟



كلامي ليس سلبيا ولا أحب أن اطرح شيئا يحمل نوعا من التشاؤم



ولكن ماذا يفعل صياد صغير لديه مقلاة كبيره لم تر سوى صغار صغارالسمك,

رغم تفاؤله كل صباح وهو ذاهب لصيد
وتفاؤله أيضا عند رجوعه وليس بحوزته سوى سمكات صغيرة
فعل كل ما بوسعه غير البحيرة والصنارة و ..... وفي الأخير نفس النتيجة هل يظل يمشي وراء تفاؤل مظلم
إما ينهزم ويصغر مقلاته؟؟





والجواب



واحدة من أهم الحقائق التي وصل إليها علم النفس في عصرنا أن الإنسان لديه القدرة على أن يعيش الحياة التي يريدها هو



لدينا القدرة أن نعيش كما نشاء.. والخطوة الأولى هي الحلم..

لنا الحق أن نحلم بما نريد أن نكونه وبما نريد أن ننجزه .
الحلم الكبير سيضع أمامنا أهدافاً وهذه الخطوة الثانية..

هدف يشغلنا صباح مساء لتحقيقه وانجازه




ليس لنا عذر..



هناك العشرات من المقعدين والضعفاء حققوا نجاحات مذهلة ..



هناك عاهة واحدة فقط قد تمنعنا من النجاح والتفوق وتحويل التفاؤل إلى واقع..



هل تود معرفتها ؟؟



إنها الحكم على أنفسنا بالفشل والضعف وانعدام القدرة

الصياد الذي لا يجني إلا السمكات الصغيرة لا بد أن يتخذ خطوة إيجابية..
أن يغير مكان الاصطياد أن يستخدم صنارة أخرى أن يتخير وقتاً آخر





التفاؤل وحده لا يغني ولا يسمن ..



لكن التشاؤم هو القاتل الذي أجرم في حق عشرات من الشباب والشابات الذين نراهم هنا وهناك تعلوهم نظرة الحيرة واليأس





::

 


التعديل الأخير تم بواسطة نعم أنا قادرة أن أكون..! ; 19-09-2011 الساعة 10:28 PM.
نعم أنا قادرة أن أكون..! غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
قديم 19-09-2011, 10:11 PM   #4

نعم أنا قادرة أن أكون..!

لاتقل فشلت قل لم أنجح بعد

الصورة الرمزية نعم أنا قادرة أن أكون..!

 
تاريخ التسجيل: Nov 2010
التخصص: English literature =)
نوع الدراسة: إنتساب
المستوى: السادس
الجنس: أنثى
المشاركات: 333
افتراضي رد: من أروع ما قرأت "مجموعة قصص في التنمية البشرية" أنقلها لكم :)

شجرة التفاح


منذ زمن بعيد ولى... كان هناك شجرة تفاح في غاية الضخامة...

وكان هناك طفل صغير يلعب حول هذه الشجرة يوميا....
كان يتسلق أغصان هذه الشجرة , يأكل من ثمارها...وبعدها يغفو قليلا لينام في ظلها...
كان يحب الشجرة وكانت الشجرة تحب لعبه معها...





مر الزمن... وكبر هذا الطفل...

وأصبح لا يلعب حول هذه الشجرة...
وفي يوم من الأيام...رجع الصبي وكان حزينا...!
فقالت له الشجرة : تعال والعب معي...
فأجابها الولد : لم اعد صغيرا لألعب حولك...
أنا أريد بعض اللعب وأحتاج بعض النقود لشرائها...
فأجابته الشجرة : لا يوجد معي أية نقود!!!
ولكن يمكنك أن تأخذ كل التفاح الذي لدي لتبيعه ثم تحصل على النقود التي تريدها...
كان الولد سعيدا للغاية...
فتسلق الشجرة وجمع ثمار التفاح التي عليها ونزل سعيداً...



لم يعد الولد بعدها...
كانت الشجرة في غاية الحزن بعدها لعدم عودته...





وفي يوم ما رجع هذا الولد للشجرة ولكنه لم يعد ولداً بل أصبح رجلاً...!!!

كانت الشجرة في منتهى السعادة لعودته وقالت له : تعال والعب معي...
لكنه أجابها و قال :
لم أعد طفلا لألعب حولك مرة أخرى فقد أصبحت رجلاً مسؤولاً عن عائلة...
وأحتاج لبيت ليكون لهم مأوى...
هل يمكنك مساعدتي بهذا؟



أجابت : آسفة!!!
فليس عندي لك بيت ولكن يمكنك أن تأخذ جميع أفرعي لتبني بها لك بيتاً...
فأخذ الرجل كل الأفرع وغادر الشجرة وهو سعيد...
كانت الشجرة سعيدة لسعادته ورؤيته هكذا...ولكنه لم يعد إليها...
أصبحت الشجرة حزينة مرةأخرى...





وفي يوم حار...

عاد الرجل مرة أخرى وكانت الشجرة في منتهى السعادة ...
فقالت له الشجرة : تعال والعب معي...
فقال لها الرجل أنا في غاية التعب وقد بدأت في الكبر...أريد أن أبحر لأي مكان لأرتاح...
هل يمكنك إعطائي مركباً؟؟؟
فأجابته يمكنك أخذ جذعي لبناء مركبك...بعدها يمكنك أن تبحر به أينما تشاء...وتكون سعيداً...
فقطع الرجل جذع الشجرة وصنع مركبه!!!





وسافر مبحراً ولم يعد لمدة طويلة جداً...



أخيرا عاد الرجل بعد غياب طويل وسنوات طويلة جداً...

لكن الشجرة أجابت وقالت له : آسفة يا بني الحبيب لكن لم يعد عندي أي شيء لأعطيه لك...
قالت له : لا يوجد تفاح...
قال : لاعليك لم يعد عندي أسنان لأقضمها بها...
لم يعد عندي جذع لتتسلقه ولم يعد عندي فروع لتجلس عليها...
فأجابها الرجل لقد أصبحت عجوزاً اليوم ولا أستطيع عمل أي شيء!!!
فأخبرته : أنا فعلاً لا يوجد لدي ما أعطيه لك...
كل ما لدي الآن هوجذور ميتة...أجابته وهي تبكي...
أجابها وقال لها : كل ما أحتاجه هو مكان لأستريح به...
فأنا متعب بعد كل هذه السنين...
فأجابته وقالت له : جذور الشجرة العجوزهي أنسب مكان لك للراحة...
تعال...تعال واجلس معي هنا واسترح معي...
فنزل الرجل إليها وكانت الشجرة سعيدة به و الدموع تملأ ابتسامتها...







هل تعرفون من هي هذه الشجرة؟؟؟







إنها أبواك!!!


قدّر أبويك اللذين لطالما بذلا حياتهما ووقتهما وما يملكان من أجلك





أحسن إليهما كما أمرك الله تعالى واتبع وصية رسول الله فيهما



::

 


التعديل الأخير تم بواسطة نعم أنا قادرة أن أكون..! ; 19-09-2011 الساعة 10:29 PM.
نعم أنا قادرة أن أكون..! غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
قديم 19-09-2011, 10:36 PM   #5

نعم أنا قادرة أن أكون..!

لاتقل فشلت قل لم أنجح بعد

الصورة الرمزية نعم أنا قادرة أن أكون..!

 
تاريخ التسجيل: Nov 2010
التخصص: English literature =)
نوع الدراسة: إنتساب
المستوى: السادس
الجنس: أنثى
المشاركات: 333
افتراضي رد: من أروع ما قرأت "مجموعة قصص في التنمية البشرية" أنقلها لكم :)

سأكتفي بهذا القدر لليوم نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة


أتمنى أن تنال القصص اعجابكم


وسأضع لكم كل يوم مجموعة باذن الله..


انتظروني أحبتي :)


ألقاكم على خير ان شاء الله ..

 


التعديل الأخير تم بواسطة نعم أنا قادرة أن أكون..! ; 19-09-2011 الساعة 10:40 PM.
نعم أنا قادرة أن أكون..! غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
قديم 20-09-2011, 11:18 AM   #6

نعم أنا قادرة أن أكون..!

لاتقل فشلت قل لم أنجح بعد

الصورة الرمزية نعم أنا قادرة أن أكون..!

 
تاريخ التسجيل: Nov 2010
التخصص: English literature =)
نوع الدراسة: إنتساب
المستوى: السادس
الجنس: أنثى
المشاركات: 333
افتراضي رد: من أروع ما قرأت "مجموعة قصص في التنمية البشرية" أنقلها لكم :)

يسعد صباحكم أعزائي..نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
صباحكم معطر بذكر الله,, مبعوث لأحلى خلق الله ,, لينير الدرب ويبارك اليوم..
جئتكم مع صباح هذا اليوم الجميل بمجموعة أخرى من القصص..
قراءة ممتعة للجميع..:)

 

نعم أنا قادرة أن أكون..! غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
قديم 21-09-2011, 01:04 PM   #7

نعم أنا قادرة أن أكون..!

لاتقل فشلت قل لم أنجح بعد

الصورة الرمزية نعم أنا قادرة أن أكون..!

 
تاريخ التسجيل: Nov 2010
التخصص: English literature =)
نوع الدراسة: إنتساب
المستوى: السادس
الجنس: أنثى
المشاركات: 333
افتراضي رد: من أروع ما قرأت "مجموعة قصص في التنمية البشرية" أنقلها لكم :)

بسم الله الرحمن الرحيم..






اللهمّ افتح لنا خزائن رحمتك ، وهب لنا اللهمّ رحمة لا تعذّبنا بعدها في الدنيا والآخرة ، وارزقنا من فضلك الواسع رزقاً حلالاً طيباً ، ولا تحوجنا ولا تفقرنا إلى أحد سواك ، وزدنا لك شكراً ، وإليك فقراً وفاقة ، وبك عمّن سواك غنىً وتعفّفاً




أيها الصباح


ما أجمل الأمل فيك


ما أجمل أن نراك نقطة صفر للانطلاق من جديد


نطوي صفحات الماضي لنفتح بك صفحة جديدة




أيها الصباح


رأيت الجميع معك ينطلق


كل ينطلق بأمل جديد


بعيون تترقب الفرح


بقلب يخفق للأمل


فيقترب المساء


لتتبعثر الآمال !!!


وتؤجـّــــــــــــــــــــــــــل


لصباح آخر


ونقول غدا


ونقول غدا




أيها الصباح


ونصحو من جديد


يرافقنا أمل جديد


شمس ذهبية تشرق


بعد ظلام وسكون


نرى زهورا تتفتح


نسمع العصفور يغرد


فراشات تتراقص في الشرفة


رائحة القهوة تنعشنا من جديد


ثق أيها الصباح باني سأبتسم لك كل يوم


سأبتسم كل يوم


سأبتسم كل يوم


وما أجمل ابتسامة الأحبة في كل صباح


...


دمتم ودامت ابتساماتكم تملأ الكون فرحا..

 


التعديل الأخير تم بواسطة نعم أنا قادرة أن أكون..! ; 21-09-2011 الساعة 01:09 PM.
نعم أنا قادرة أن أكون..! غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
قديم 21-09-2011, 01:11 PM   #8

نعم أنا قادرة أن أكون..!

لاتقل فشلت قل لم أنجح بعد

الصورة الرمزية نعم أنا قادرة أن أكون..!

 
تاريخ التسجيل: Nov 2010
التخصص: English literature =)
نوع الدراسة: إنتساب
المستوى: السادس
الجنس: أنثى
المشاركات: 333
افتراضي رد: من أروع ما قرأت "مجموعة قصص في التنمية البشرية" أنقلها لكم :)

الفيل الأبيض


عندما كان عمره شهرين وقع الفيل الأبيض الصغير في فخ الصيادين ثم بيع لرجل ثري يمتلك حديقة حيوان متكاملة

وعند وصوله الى الحديقة قام العمال المسؤولون بربط أحد أرجل الفيل بسلسلة حديدية قوية تنتهي بكرة كبيرة من الحديد ووضعوه في مكان قصي من الحديقة.

بالطبع شعرالفيل بالغضب الشديد من هذه المعاملة القاسية وعزم على تحرير نفسه من القيود ولكنه كلما حاول التحرك وشد السلسلة شعر بألم شديد فما كان منه بعد عدة مرات فتعب ونام.

وتكررت محاولات الفيل خلال الأيام التالية لكن دون جدوى ومع كثرة محاولاته الفاشلة وآلامه قرر الفيل تقبل الواقع الجديد وتوقف عن محاولة تحرير نفسه ..

وبعد مدة وأثناء نومه قام العمال بتوجيه من صاحب الحديقة بتغيير الكرة الحديدية الثقيلة بكرة صغيرة من الخشب ,
طبعا الفرصة صارت سانحة للفيل لتخليص نفسه

ولكن ما حدث هو العكس تماما؟؟
فقد تمت برمجة عقل الفيل أن أي محاولة للتحرر من القيود ستفشل وستترافق بألم شديد أي برمج عقله على عدم القدرة وبالتالي فقد ايمانه بقواه الذاتية..

أحد زوار الحديقة أدهشه ذلك وسأل صاحبها: هل يمكنك أن توضح لي كيف أن هذا الفيل القوي لا يحاول سحب الكرة الخشبية وتحرير نفسه والأمر سهل جدا له؟؟
فرد عليه: طبعا الفيل قوي جدا ويمكنه تخليص نفسه بسهولة وفي اي وقت أنا أعلم ذلك ولكن الأهم أن الفيل نفسه لا يعلم هذا ولا يدرك مدى قدرته الذاتية


والآن:
معظم الناس يبرمجون من الصغر على التصرف والكلام وحتى الأحاسيس بطريقة معينة واستمروا على هذا طوال حياتهم فأصبحوا سجناء برمجتهم واعتقاداتهم السلبية التي تحد من قدرتهم على الحصول على ما يستحقونه في الحياة
لكن هذه البرمجة ممكن تغييرها لمصلحتنا بأن نستبدلها بأخرى ايجابية تعيننا على تحقيق أهدافنا

اعلم أن أي تغيير في حياتك يجب أن يحدث أولا في داخلك
\\إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا مابأنفسهم\\



::

 


التعديل الأخير تم بواسطة نعم أنا قادرة أن أكون..! ; 21-09-2011 الساعة 01:13 PM.
نعم أنا قادرة أن أكون..! غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
قديم 21-09-2011, 01:16 PM   #9

نعم أنا قادرة أن أكون..!

لاتقل فشلت قل لم أنجح بعد

الصورة الرمزية نعم أنا قادرة أن أكون..!

 
تاريخ التسجيل: Nov 2010
التخصص: English literature =)
نوع الدراسة: إنتساب
المستوى: السادس
الجنس: أنثى
المشاركات: 333
افتراضي رد: من أروع ما قرأت "مجموعة قصص في التنمية البشرية" أنقلها لكم :)

الحصان


وقع حصان أحد المزارعين في بئر مياه عميقة ولكنها جافة، وأجهش الحيوان بالبكاء الشديد من الألم من أثر السقوط واستمر هكذا لعدة ساعات كان المزارع خلالها يبحث لموقف ويفكركيف سيستعيد الحصان؟
ولم يستغرق الأمر طويلاً كي يُقنع نفسه بأن الحصان قد أصبح عجوزًا وأن تكلفة استخراجه تقترب من تكلفة شراء حصان آخر، هذا إلى جانب أن البئرجافة منذ زمن طويل وتحتاج إلى ردمها بأي شكل. وهكذا، نادى المزارع جيرانه وطلب منهم مساعدته في ردم البئر كي يحل مشكلتين في آن واحد؛ ( التخلص من البئر الجاف ودفن الحصان ) .
وبدأ الجميع بالمعاول والجواريف في جمع الأتربة والنفايات وإلقائها في البئر . في بادئ الأمر، أدرك الحصان حقيقة ما يجري حيث أخذ في الصهيل بصوت عالي ملؤه الألم وطلب النجدة. وبعد قليل من الوقت اندهش الجميع لانقطاع صوت الحصان فجأة، وبعد عدد قليل من الجواريف، نظر المزارع إلى داخل البئر وقد صعق لما رآه، فقد وجد الحصان مشغولاً بهز ظهره! كلما سقطت عليه الأتربة فيرميها بدوره على الأرض ويرتفع هو بمقدار خطوة واحدة لأعلى.
وهكذا استمر الحال، الكل يلقي الأوساخ إلى داخل البئر فتقع على ظهر الحصان فيهز ظهره فتسقط على الأرض حيث يرتفع خطوة بخطوة إلى أعلى. وبعد الفترة اللازمة لملء البئر، اقترب الحصان. من سطح الأرض حيث قفز قفزة بسيطة وصل بها إلى سطح الأرض بسلام .
وبالمثل، تلقي الحياة بأوجاعها وأثقالها عليك، فلكي تكون حصيفًا، عليك بمثل ما فعل الحصان حتى تتغلب عليها، فكل مشكلة تقابلنا هي بمثابة عقبة وحجر عثرة في طريق حياتنا، فلا تقلق، لقد تعلمت توًا كيف تنجو من أعمق آبار المشاكل بأن تنفض هذه المشاكل عن ظهرك وترتفع بذلك خطوة واحدة لأعلى .


الحكمة من وراء هذه القصة:
كلما حاولت أن تنسى همومك،فهي لن تنساك وسوف تواصل إلقاء نفسها فوق ظهرك، ولكنك دوما تستطيع أن تقفزعليها لتجعلها مقوية لك،وموجهة لك إلى دروب نجاحك.



::

 


التعديل الأخير تم بواسطة نعم أنا قادرة أن أكون..! ; 21-09-2011 الساعة 01:20 PM.
نعم أنا قادرة أن أكون..! غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
قديم 21-09-2011, 01:24 PM   #10

نعم أنا قادرة أن أكون..!

لاتقل فشلت قل لم أنجح بعد

الصورة الرمزية نعم أنا قادرة أن أكون..!

 
تاريخ التسجيل: Nov 2010
التخصص: English literature =)
نوع الدراسة: إنتساب
المستوى: السادس
الجنس: أنثى
المشاركات: 333
افتراضي رد: من أروع ما قرأت "مجموعة قصص في التنمية البشرية" أنقلها لكم :)

كن جميلاً ترى الوجود جميلاً


في أحد المستشفيات كان هناك مريضان هَرِمَيْن في غرفة واحدة.
كلاهما معه مرض عضال.
أحدهما كان مسموحاً له بالجلوس في سريره لمدة ساعة يوميا بعد العصر. ولحسن حظه فقد كان سريره بجانب النافذة الوحيدة في الغرفة.
أما الآخر فكان عليه أن يبقى مستلقياً على ظهره طوال الوقت كان المريضان يقضيان وقتهما في الكلام، دون أن يرى أحدهما الآخر، لأن كلاً منهما كان مستلقياً على ظهره ناظراً إلى السقف
تحدثا عن أهليهما، وعن بيتيهما، وعن حياتهما، وعن كل شيء وفي كل يوم بعد العصر، كان الأول يجلس في سريره حسب أوامر الطبيب، وينظر في النافذة، ويصف لصاحبه العالم الخارجي.
وكان الآخر ينتظر هذه الساعة كما ينتظرها الأول،لأنها تجعل حياته مفعمة بالحيوية وهو يستمع لوصف صاحبه للحياة في الخارج:
(( ففي الحديقة كان هناك بحيرة كبيرة يسبح فيها البط.
والأولاد صنعوا زوارق من مواد مختلفة وأخذوا يلعبون فيها داخل الماء.
وهناك رجل يؤجِّر المراكب الصغيرة للناس يبحرون بها في البحيرة.
والجميع يتمشى حول حافة البحيرة.
وهناك آخرون جلسوا في ظلال الأشجارأو بجانب الزهور ذات الألوان الجذابة.
ومنظر السماء كان بديعاً يسرالناظرين))

فيما يقوم الأول بعملية الوصف هذه ينصت الآخر في ذهول لهذا الوصف الدقيق الرائع.
ثم يغمض عينيه ويبدأ في تصور ذلك المنظر البديع للحياة خارج المستشفى.

وفي أحد الأيام وصف له عرضاً عسكرياً.
ورغم أنه لم يسمع عزف الفرقة الموسيقية إلا أنه كان يراها بعيني عقله من خلال وصف صاحبه لها.
ومرت الأيام والأسابيع وكل منهما سعيد بصاحبه.
وفي أحد الأيام جاءت الممرضة صباحاً لخدمتهما كعادتها، فوجدت المريض الذي بجانب النافذة قد قضى نحبه خلال الليل.
ولم يعلم الآخر بوفاته إلا من خلال حديث الممرضة عبر الهاتف وهي تطلب المساعدة لإخراجه من الغرفة.
فحزن على صاحبه أشد الحزن.
وعندما وجد الفرصة مناسبة طلب من الممرضة أن تنقل سريره إلى جانب النافذة.
ولما لم يكن هنا ك مانع فقد أجابت طلبه.
ولما حانت ساعة بعد العصر وتذكر الحديث الشيق الذي كان يتحفه به صاحبه اتنتحب لفقده.
ولكنه قرر أن يحاول الجلوس ليعوض ما فاته في هذه الساعة.
وتحامل على نفسه وهو يتألم، ورفع رأسه رويداً رويداً مستعيناً بذراعيه،ثم اتكأ على أحد مرفقيه وأدار وجهه ببطء شديد تجاه النافذة لينظرالعالم الخارجي.


وهنا كانت المفاجأة.

لم يرأمامه إلا جداراً أصم من جدران المستشفى،فقد كانت النافذة على ساحة داخلية.!!

نادى الممرضة وسألها إن كانت هذه هي النافذة التي كان صاحبه ينظرمن خلالها
فأجابت إنها هي فالغرفة ليس فيها سوى نافذة واحدة.
ثم سألته عن سبب تعجبه، فقص عليها ما كان يرى صاحبه عبر النافذة وما كان يصفه له.
كان تعجب الممرضة أكبر،إذ قالت له:

ولكن المتوفى كان أعمى، ولم يكن يرى حتى هذا الجدار الأصم،
ولعله أراد أن يجعل حياتك سعيدة حتى لا تُصاب باليأس فتتمنى الموت.!!



::

 


التعديل الأخير تم بواسطة نعم أنا قادرة أن أكون..! ; 21-09-2011 الساعة 01:29 PM.
نعم أنا قادرة أن أكون..! غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 


الساعة الآن 04:18 PM


Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education

أن كل ما ينشر في المنتدى لا يمثل رأي الإدارة وانما يمثل رأي أصحابها

جميع الحقوق محفوظة لشبكة سكاو

2003-2023