سؤال لأهل الخبرة فقط (هل دراسة الماجستير مرهقه نفسيا للموظفين)؟؟؟

[wardee]

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
انا موظفة (معلمة)
تم قبولي بحمد الله لدراسة ماجستير تقنيات تعليم السنة الجاية
هناك سؤال يحيرني

هل استطيع الجمع بين الوظيفة و الدراسة ام ان الموضوع سيرهقني نفسيا و جسديا و ينتهي بالفشل؟

علما اني سأجتهد و اريد ان أحصل على علامات عالية و ليس علامات منخفضة
إجاباتكم ستساعدني على الاختيار بين الاستمرار او التأجيل
ارجو الافادة

هذه الاستشارة و سأتبعها بالإستخارة
توكلت على الله اولا و اخيرا

[ســعــد]

في بالي نفس السؤال ؟

اتمنى من الذين لديهم خبرة الاجابة ؟

[المقناص المسروق]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ســعــد في بالي نفس السؤال ؟ اتمنى من الذين لديهم خبرة الاجابة ؟

هلا ابو سعود 0000000000
وش أخبارك 0000وش آخر جديد عندك

[mans963]

أختي الكريمة كنت سأكتب لك كلاما كثيرا حول تجربتي في الماجستير ومغامراتي في السفر حتى تعرفي بأنك بخير والحمد لله الأن الأمور ميسرة بفضل الله تعالى ،،،، ولكني شطبت كل ماكتبت لأكتب لك هذا البيت :
لاتحسب المجد تمرا أنت آكله ،،،، لن تبلغ المجد حتى تلعق الصِبرا
شدي حيلك وتوكلي على الله ،،، السنة هذي جاتك الفرصة فلا تفوتيها لأنك ماتدري يمكن الأمور تتعقد بكره أو يمكن البرنامج يقفل ،،،،
تقبلي تحياتي ،،،وبالتوفيق

[mans963]

ياسعد هذا وانت أعرف الناس بأحوالي ومعاناتي ،،،،

[wardee]

شكرا للاخ سعد على المرور
و شكرا للاخ مانز على الرد
انا عارفه ان الموضوع فيه لازم معاناه
لكن هل يمكن ان يصل الى درجة الاحباط و الفشل ؟؟؟؟؟

[al66]

بل تجربة ثرية ومفيدة من خلال دراستي لبرنامج مشابه .

توكلي على الله .

[عماد الحسن]

دراسة الماجستير المسائي رائعة وجميلة...
وقد أنهيت بحمد الله وتوفيقه دراستي في هذا الفصل وتخرجت من الجامعة.
نظام الدراسة مشجع جداُ للكل وخاصة الموظفين، وكلما دخلت من بوابة الجامعة بسيارتي أشعر بالسعادة والراحة خاصة عند سيري بداخل الحرم الجامعي، هذه المدينة الرائعة التنظيم والتنسيق ودائماً أدعو الله تعالى بأن لا يخرجني من هذه الجامعة إلا بشهادة الدكتوراه وهو ما أسعى إليه حالياً.
علاقة الطالب مع زملاء الدراسة والأساتذة هي أمر مميز جداً، خاصة أننا موظفون وأصحاب أسر ولدينا العديد من الأمور والمشاغل المشتركة،،، والدراسات العليا تشعر الطالب أو الطالبة بالإشباع النفسي والرضا العلمي والعملي.
وبقدر سعادتي بالتخرج من الجامعة والحصول على الماجستير ، فأنا أتألم لأنني فقد مسمى "طالب دراسات عليا" ، وسوف أفتقد جو الدراسة ، والدوام المسائي، والبحوث، والاختبارات ووووو.....
أبارك لكم جميعاً القبول ، وأتمنى لكم التوفيق ،،، ولا أعدكم بشئ لأن كل طالب وظروفه، أما الدراسة بشكل عام فهي ميسرة مع المجتهد وصعبة للمقصر، وبالنسبة للبحوث والواجبات والتكاليف فهي تحتاج للمتابعة والتعاون ولكن مع الحرص والحذر.
وأنبه هنا لأمر مهم جداً وهو ...
لا تذكر أحداً بسوء ، وخاصة أعضاء هيئة التدريس...
لأن الحيطان لها ودان... وهناك من يحدثك ويشتكيلك
وهدفه أن يستدرجك ثم يبلغ فلاناً من الناس بما قلت عنه
تصرف بطيبة وعفوية مع الناس ولكن لا تثق بكل من حولك
وابتعد عن الغيبة والنميمة وتتبع زلات الناس وأخطائهم
ولو لاحظت التقصير فيمكنك نصح الشخص ببساطة
بدلاً من الشكوى للغير بدون فائدة أو هدف محدد
توكلوا على الله وبحول الله تكونون في أفضل حال.

[Sweet Kudi]

لست من أهل الخبرة ولكن أقبلي مني هذه الكلمات اذا أردت النجاح فتخيليه ثم تمثليه واقعا..أسألي الله العون وثقي بالاجابة..غاليتي سمعت عبارة غاية في الروعة أهديها لكي "الناجحون لايتراجعون والمتراجعون لاينجحون"..أسأل الله لي ولك وللجميع التوفيق والسداد.

[مارية22]

سبحان الله نفس السؤال الذي فكرت فيه من قبل وبعد القبول كثييييييييييييييرا

ما نخشاه انا وجميع أخواتي الموظفات( على ما يغلب في ظني )

ليس هو الجهد والتعب فأننا جميعنا يعلم علم اليقين بان الانسان خلق في كبد والكبد هوالتعب والمعاناة
وحتى بدون الماستر هذا ما قاله جل وعز( لقد خلقنا الانسان في كبد ) سورةالبلد
ما يؤرق تفكيري هو أن يجعلني اقصر في حقوق من هم اوجب من الماستر(عائلتي الكريمة )
كثيرا مافكرت هل أنا أنانية بتقديمي على هذه الخطوة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
حقا لا أعرف
قد أكون مختلفة قليلا أوكثيرا فأنا تحملت عائلتي متاعب دراستي الجامعية وعانى أولادي كثيرا من الدوام الجامعي الذي كان يصل احيانا الى الساعة الرابعة مساء وبعده كثير من الواجبات والدراسة ما زال صوت ولدي يرن في أذني عندما رآني ادرس قبل اختبار الماستر ( ماما ليش حتدرسي مرة ثانية مو انتي ابله خلاص )؟؟

قلت في نفسي وأنا مبتسمة هو الطموح ياولدي .......................
قرأت مرة مقولة روسيةتقول (الأغنياء هم الأشقياء )
وأنا أقول ( الطموحون هم الأشقياء)
أعذروني على الاخطاء ان وجد كتبتها بسرعة وانا على وشك النووووووم

قودنايت