ابغى رقم السكن الداخلي الجامعي

[saab30]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لو تكرمتم اللي يعرف رقم السكن تبع الجامعة يعطيني

[الغد]

أي والله ..

يعطيكم العافية ..

هل في مجال نقدم ع السكن إلحين ولا لا..

[saab30]

upppppppppppp

[جَنـاحُ حُـلمْ .. !]

فيه سكن داخلي للدرسات العليا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


آتمنى استاذ عمآد يرد علينآ اذا عنده علم يقين

[شواطئ البحر]

قبل فتره عملو بنر خاص للتقديم على سكن الجامعة
http://www.skaau.com/vb/showthread.php?t=221475


هنا بتلاقي معلومات أتصال وكيلة العمادة للأسكان والتغذية
د.تحية عبدالله ابراهيم ميمني
http://tmaimani.kau.edu.sa/CVEn.aspx...0000755&Lng=AR

[أم عبد الله]

بنات السكن سييييييييء جدااااااااااااا

110 طالبات يحررن شكوى ضد سياسة السكن الداخلي في جامعة الملك عبد العزيز تباين حاد في رؤية إدارة شطر الطالبات لكفاءة لوائح السكن جدة: بسمة الساطي كشفت قضية تهشيم الباب الخلفي لمكتب وكيلة السكن الجامعي الداخلي لطالبات جامعة الملك عبد العزيز بجدة، في أبريل (نيسان) الماضي، أبعاد جديدة في واقع حياة مئات من الطالبات خلف أسوار السكن الداخلي. لكن المحير في هذه الوقائع، يكمن في التباين الحاد بين رؤية إدارة شطر الطالبات عن كفاءة أنظمة ولوائح السكن في حماية المناخ التعليمي لطالبات الجامعة، وبين الطالبات اللاتي يؤكدن أن هذه الأنظمة هي عنوان براق يخفي أسلوب وصاية قاسيا عند التطبيق يقوم على تفسير واحد، وهو أن الطالبة (متهمة حتى تثبت العكس). وهو ما دفع أخيرا بالطالبات (تحتفظ الجريدة بأسمائهم ونسخة من الشكاوى)، الى رفع شكوتين لعميد شؤون الطلاب في الجامعة، يلخصن فيها متاعبهن مع سياسة إدارة السكن الداخلي. 110 طالبات * ومما جاء في الشكوى الأولى التي خاطبت فيها نحو 110 طالبات، العميد، بصفة الأب (نحن بناتك طالبات السكن الداخلي)، أن الطالبات «يخضعن لتفتيش أغراضهن عند الدخول الى السكن بشكل غير حضاري، مما يؤدي الى إزعاج الطالبات، وبناء عليه تحدث بعض المشاكل»، إضافة الى منع «أشياء غير معقولة، وليس هناك أي تبرير لمنعها مثل سماعات المسجل، بخاخات الربو، إبر السكر، أدوية الضغط، وإجبار الطالبات على الانتظار طويلاً حتى تحضر الطبيبة للفحص والتأكد من أن الطالبة مريضة بالفعل بهذه الأمراض، ثم إعطاء الإذن لها باستخدام هذه الأدوية، مما قد يؤدي إلى ضرر صحي على الطالبة المريضة». وحملت الشكوى أيضا ملاحظات على طريقة تعامل إدارة السكن مع الطالبات، ووصفن الطريقة بأنها «غير عقلانية، حيث أن السكن يضم طالبات من مختلف البيئات، والمجتمعات، والطبقات، ولم تراع هذا التنوع في تعاملها معهن»، الى جانب أن الإدارة «لا تطبق بعض الأنظمة على جميع من هن في السكن، فمثلاً: منعت جوالات الكاميرا على الطالبات، ولم تمنع على الموظفات مع ان علة المنع واحدة». غياب إدارة السكن * ورصدت الشكوى أيضا غياب إدارة السكن عن حضور «المجلس الاستشاري (الذي وضع لمناقشة مشاكل الطالبات مع الإدارة) إلا مرة واحدة في بداية الفصل الدراسي»، وأيضاً المبالغة عند حل المشاكل «في فرض العقوبات واستخدام عقوبة الفصل في أكثر الحالات مع أن المخالفة لا تتطلب ذلك»، الى جانب «عدم مراعاة المرحلة العمرية للطالبات (مرحلة النضج واكتمال الشخصية) والتعليمية (كطالبات في مرحلة التعليم العالي) التي تفرض على الإدارة الرقي في اسلوب حوارها معنا»، الى جانب موقف الإدارة السلبي «من الانترنت الذي يُعتبر من ضروريات الحياة المعلوماتية والاتصالية، وذلك بإصدارها عدة قرارات منها منع استخدام السماعات بحجة استخدامها في أغراض سلبية، مع أن منع السماعات لا يشكل أي عائق لتنفيذ هذه الأغراض السلبية، وإجبار الطالبات على استخدام الانترنت لساعتين فقط، لكي لا تتمكن الطالبات من تنفيذ أي غرض سيئ، مع أن ساعتين هما مدة كفيلة لإنجاز هذه الأغراض، وهذا القرار يُعتبر أيضاً دليلاً على الأسلوب في حل المشاكل، وإجبار و(إحراج) المشرفات في (انتهاك الحق الشخصي) للطالبات أثناء استخدام الانترنت بإلقاء النظر على ما يتم تصفحه في الانترنت، مع العلم أنه في بعض الأحيان تكون عبارة عن نقاشات عائلية بحتة، وكطالبات سكن نعتبر أن الانترنت وسيلة اتصال بالأهل أسهل وأوفر». وخلصت الطالبات في الشكوى الى عدم إنكارهن «بأن هناك طالبات مسيئات يجب ردعهن، لكن يجب أن يتم ذلك بين الإدارة وبين أهل الطالبة، لأن الأهل أفضل رادع لها، فإذا عجز الأهل عن ذلك، تتخذ الإدارة الإجراء الذي تحب». 82 طالبة * وفي الشكوى الأخرى الموقعة من 82 طالبة، ذكرت الطالبات أنهن يعانين من «تعسف إدارة السكن الداخلي»، وأنها «تفرض علينا لوائح وقوانين تقيد حريتنا الشخصية داخل السكن، وذلك بالوصاية علينا من خلال معاملتنا وكأننا تلميذات في المرحلة الابتدائية وليس طالبات راشدات». وطالبن عميد شؤون الطلاب بالتدخل و«إعطائنا الحرية التي نبغي من خلالها الرقي بأنفسنا الى الأعلى، وتزويد ثقافتنا من خلال الوسائل المتاحة لنا في داخل السكن، من دون أي قيود على ذلك أو وصاية». ولوحت الطالبات بأنهن في حالة عدم التجاوب مع شكواهن، سيقومون مضطرين الى «إيصال صوتنا الى الرأي العام، أو الجمعية الوطنية لحقوق الإنسان، وإن اقتضى الأمر الى أولي أمر هذه البلاد». في المقابل تؤكد الدكتورة سمر السقاف، عميدة شطر الطالبات في جامعة الملك عبد العزيز، أنه يتم وبشكل دوري تقييم لمستوى خدمات قطاعات الجامعة. مشيرة الى أن السكن الداخلي وقسم شؤون الطالبات والإدارة الطبية والكليات والعمادات المستقلة للطالبات، تخضع كقطاعات الجامعة الأخرى الى مراجعة سنوية. وقالت إن من مهام وكالة الجودة والتطوير في الجامعة قياس جودة الخدمة المقدمة طوال العام الدراسي والخروج بنتائج في نهاية العام الدراسي الى قياس مدى رضا الطالبات عن الخدمات المقدمة لهن، وأنه على ضوء هذه النتائج نقوم بالتطوير. رغبة الجامعة * وشددت الدكتورة السقاف بالقول إن «كل ما أريده من طالباتي هو النهوض والرقي بعقلهن وأن اراهن في القمة، وهذا الشعار كان أحد شعارات ملتقى المرأة المسلمة الذي أقيم ضمن أنشطة الجامعة منذ شهر تقريباً، وأقول إن تربية النشء لن يرتق إن لم نرتق بالعقول فجميع النشاطات الجامعية في الجامعة موجهة للنشاطات الإبداعية التي تهتم بتنمية الطالبة». وأضافت في حديث هاتفي يوم أمس الأول، أنها «تتلقى وبشكل يومي على عنوانها الإلكتروني في موقع الجامعة، ما لا يقل عن 30 أو 40 رسالة من الطالبات، وهي محل الاهتمام والعناية وتجد الحل سواء لدي أو لدى القبول والتسجيل». وأجابت عن سؤال حول ما إذا كان هناك إشراف نفسي واجتماعي على طالبات السكن الداخلي، اللواتي يعشن بعيداً عن أهاليهن وتأثير عامل الغربة على نفسياتهن، وكيف تستطيع إدارة السكن امتصاص المشاعر السلبية التي يعاني منها كثير من الطالبات المقيمات في السكن جراء شعورهن بأنهن تحت الإقامة الجبرية، أجابت: «لدينا نادي (مستشارك)، الذي يستقبل الطالبات اللاتي في حاجة لاستشارات، ويقدم خدماته من خلال أستاذات متخصصات في النواحي النفسية والاجتماعية، ولدينا لجنة طلاب استشارية تُنتخب من قِبل الطالبات من كل مبنى داخل السكن، حيث تُرفع شكاوى الطالبات للإدارة الجامعية التي تراعي الفروق الاجتماعية والبيئية للطالبات المقيمات داخل السكن وتحاول أن ترضي رغباتهن». بعلم ولي الأمر * وردا على سؤال حول رأيها باعتبارها عميدة قسم الطالبات، في شكاوى الطالبات المقدمة لعميد شؤون الطلاب الموجهة ضد وكيلة سكن الطالبات بجامعة الملك عبد العزيز والمشرفات، التي يشكين فيها من فرض لوائح وقوانين تقيد حرياتهن الشخصية داخل السكن، وذلك بالوصاية عليهن من خلال التعامل معهن، قالت: «ما يخص السكن الداخلي للطالبات في الجامعة، فإن الطالبة توقع بعلم ولي أمرها على جميع اللوائح والقوانين قبل دخولها السكن، وإن كانت هذه اللوائح لا تتماشى مع أسرتها وأخلاقها، فلماذا تقيم في السكن؟ ولماذا وقعت على تعهد قبل دخولها؟ ومن ضمن شروط موافقتها على قبول هذه اللوائح، هو أنه لا بد من توقيعها ليلياً على كشف المبيت، وأيضاً من حق المشرفة عندما يأتيها بلاغ تفتيش حجر الطالبات بناء على لوائح الجامعة. وللعلم فإن أفضل الخريجات اللاتي تخرجن منذ سنوات واتخذن مواقع قيادية، كن طالبات سكن الطالبات في جامعة الملك عبد العزيز». وحول حقيقة قصة تهشيم الباب الزجاجي لمكتب وكيلة السكن الداخلي حسب التحقيات الإدارية التي تمت وطبيعة الأدلة التي تملكها إدارة السكن الداخلي عندما وجهت أصابع الاتهام إلى بعض طالبات السكن، قالت الدكتورة سمر السقاف: «الحقيقة لا استطيع تلمّس من فعل ذلك، ولا بد أن تأتي كامل الوقائع التي لا يداهمها الشك لتتضح الحقائق، ولن يكون ذلك إلا من خلال لجنة التحقيق التي أنتظر نتائجها وسأعتمد عليها». من هشم باب المديرة؟ * في ظهيرة يوم الاثنين 18 أبريل (نيسان) الماضي، غرقت مدينة جدة في ظلام دامس إثر عاصفة رملية مفاجئة، أثارت الذعر في نفوس السكان. استمرت العاصفة، التي بلغت قوة سرعة الرياح فيها نحو 60 ميلا في الساعة، قرابة 80 دقيقة، لتكشف عن دمار وخراب طالا أحياء سكنية ومجمعات تجارية في المدينة. بدت لوحات الطرق (موبي)، وكأنها قطع من البسكويت الهش، والأسقف المعدنية للأسواق والمحلات تطايرت في الهواء كمناديل ورقية، وإشارات المرور انحنت للعاصفة لتغمض أعينها على أرصفة الطريق. في السكن الداخلي للطالبات حدثت واقعة حيرت الجميع، فبعد انقشاع العاصفة الرملية، اكتشف الجميع أن زجاج الباب الخلفي لمكتب وكيلة السكن الجامعي قد تهشم، وأن قطعة حجر وجدت داخل المكتب كانت دليلا يؤكد أن الحادثة تمت بفعل فاعل. وعلى الفور تم تشكيل لجان للتحقيق والمتابعة، وتم رفع البصمات من موقع الحادثة، وفتح الباب لاستجواب عدد كبير من الطالبات، وشكلت لجنة تأديبية من ستة أعضاء (عميدة شطر الطالبات، ووكيلة السكن، وعميدة القبول والتسجيل، والمشرفة على الدراسات الإسلامية، ووكيلة شؤون الطالبات، وعضو هيئة تدريس)، لا تزال تبحث في الأدلة والقرائن، وتحقق مع الطالبات المشتبه فيهن في جلسات مطولة لم تنته حتى كتابة هذا الموضوع. الدكتورة ناجية عبد الخالق الزنبقي، وكيلة عمادة شؤون الطالبات للإسكان والتغذية، أكدت أن الباب الخلفي لمكتبها في السكن الداخلي تم فعلاً تهشيمه في ذلك اليوم العاصف، حيث وجد الحجر المستخدم داخل المكتب، ولقد ذكر لنا من قِبل بعض الطالبات المقيمات في السكن الداخلي أنهن شاهدن مجموعة من الطالبات يتجولن بحركات غريبة حول الجهة الخلفية للمبنى في الجو الذي يصعب فيه تماماً الوجود في الساحة. ولقد تم وصفهن بملابسهن اللاتي كن يرتدينها، ولقد شكلت لجنة برئاسة عميدة شطر الطالبات، لتدرس موضوع كسر الباب ولا نستطيع أن نفيد بأي شيء قبل أن تنتهي اللجنة من أعمالها. المداهمة * وأجابت الدكتورة الزنبقي على مدى صحة دعوى بعض الطالبات من أنه تمت مداهمة غرفهن وسحب أجهزة الجوال منهن، و قيام موظفات الأمن بالعبث بخزائن ملابسهن بقولها: «كإجراء طبيعي عندما يأتي بلاغ في أمر يحدث داخل السكن الداخلي، يتم استدعاء الطالبات، وإذا دعت الضرورة يتم تفتيش غرفهن». وردا على سؤال حول استدعاء رجال الشرطة إلى السكن الداخلي بناء على أوامرها الشخصية، وصحة احتجاز (الطالبة المتهمة بكسر الباب) لمدة يوم وليلة في غرفة مشرفات الأمن لمنعها من دخول السكن؟ قالت: «الطالبة تم تبليغ ولي أمرها بإخراجها من السكن بناء على تعميد من شؤون الطلاب لها، كونها لم تلتزم بالتعهد الذي قطعته على نفسها بحسن السلوك خلال الفصل الدراسي الذي منح لها استثناء للإقامة في السكن لكونها انتهت مدتها النظامية للإقامة، لذلك عندما عادت إلى السكن رغم علمها ووكيلها بعدم إمكانية دخولها، تمت إقامتها في غرفة خارجية عند موظفات الأمن مجهزة بالكامل، وهي مخصصة لاستقبال أهالي الطالبات من النساء لحين حضور وكيلها لتسلمها، وعند عدم حضوره، تم ادخالها للسكن بعد أن أن قضت في الغرفة حوالي ست ساعات». نتائج التحقيق * وردا على سؤال حول نتائج التحقيق الذي تم أخيرا مع بعض الطالبات في مكتب رئيسة شطر الطالبات، قالت: «اللجنة التي عقدت أخيرا برئاسة عميدة شطر الطالبات، كانت لمشاكل سابقة عند بعض طالبات السكن الداخلي، وليس لهذه المشكلة تحديداً، وقد كان منهن بعض هؤلاء الطالبات المشكوك فيهن، لكون لديهن مشاكل سابقة تشمل التطاول على الموظفات وغيرها». وحول موقفها من شكاوى الطالبات المرفوعة لعميد شؤون الطلاب التي اشترك في توقيعها عشرات الطالبات المقيمات في السكن الذي تديره، قالت: «إذا كانت الشكوى المقدمة تتضمن الرغبة في تحسين وضع السكن الدخلي وتزويده بأفضل الإمكانات، فأنا أضم صوتي إلى صوتهن رغبة في التجديد والتطوير، أما إذا كانت بخصوص الأنظمة، فكل مكان لا يحكمه نظام يصبح فوضى، علماً بأن هناك لائحة تنظم الإقامة في السكن الداخلي، وكل طالبة على علم بهذه لائحة، وأنه من منتهى التحضر الالتزام بالقوانين واللوائح». وردا على زعم الطالبة المتهمة التي جرى التحقيق معها بشأن قضية كسر باب مكتبها، وأنها استهدفت بالإساءة إليها شخصياً ولعائلتها، قالت الدكتورة ناجية: «لم تكن هناك طالبة تحديداً، بل هن مجموعة من الطالبات تم استدعاؤهن إلى لجنة مشكلة في السكن الداخلي لأخذ أقوالهن والبحث عن حقيقة ما حدث حول كسر الباب». محاسبة النوايا * وردا على شكوى طالبات السكن من صرامة اللوائح والقوانين الداخلية لتنظيم السكن، ورأيهن في أنها لوائح تقوم على محاسبة النوايا وافتراض الأسوأ، علماً أنه سكن للتعليم الأكاديمي وليس إصلاحية نسائية، كما يقلن.. قالت: «يضم السكن الداخلي حوالي ألف طالبة، ولا بد لمجتمع كهذا أن تكون هناك أنظمة وقوانين تحكمه، وعند قدوم الطالبة من منطقتها، تعلم كل العلم أن هناك أنظمة تحكم السكن الداخلي، وهي توقع عليها بالموافقة والقبول، ولكونه سكناً أكاديمياً الهدف منه التحصيل العلمي، وضعت هذه الأنظمة التي تسهل إتمام الطالبات لدراستهن في المدة المحددة لهن وترك التراخي والكسل والإقامة في السكن من دون هدف، حيث يحدث ذلك من بعض طالبات السكن لكونه سكناً مثالياً يمتاز كما ذكرت سابقاً بكل التجهيزات».

[أم عبد الله]

المصدر:

http://www.aawsat.com/details.asp?ar...6&issueno=9667

[أم عبد الله]

أنا من مكة وافكر أسوي تأجيل بس لو بدرس هذه السنة
بستأجر شقة احسن عشان المواصلات تكون قريبة من الجامعة
لو غرفة وحمام المهم ما تكون تبع السكن لاني بسمع كثير انه مرة سيء
شكاوي بالهبل من بنات السكن هذا غير النظافة اللي مش ولا بد !!

[saab30]

انا اشوف عكس كذا انا درست في السكن من اواخر 1425 الى 1430 وتخرجت الحمدلله ولم يمسني احد بسوء اما عن التفتيش وتوقيع المبيت هو كان الممل في الموضوع
وكل شيء في ايجابياته وسلبياته
الله يوفق الجميع