InstagramTwitterSnapChat


 
وصف

العودة   منتديات سكاو > الأقسام الخاصة > الأقسام العامة > المنتدى الإسلامي
   
   


المنتدى الإسلامي المواضيع الدينية

تخفيضـــــــات

المنتدى الإسلامي

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
  #1  
قديم 12-08-2008, 07:16 AM
الصورة الرمزية رنــــا

رنــــا رنــــا غير متواجد حالياً

RoRo

 
تاريخ التسجيل: Jul 2008
التخصص: نادر جدا
نوع الدراسة: إنتظام
المستوى: الثالث
الجنس: أنثى
المشاركات: 1,218
افتراضي تخفيضـــــــات



فـــــــــــــــــــــــــــــــــــــرصــــــــــ ة





نسمع في كثير من المتاجر او المحلات المعروفة هذة العبارة (عرض خاص)

( او( تخفيضات 75 %

في هذا الوقت نخذ بعضنا وبسرعة على نفس المحل

امكن نلحق العرض ونستفيد بالتخفيض



كمان انا جيت ايوم اوصلكم خبر عن تخفيض بس تخفيض غير عن كل التخفيضــــــــات











تخفيض عن الذنوب !!

تخفيض عن المعاصي !!

والمعاصي 75 % وامكن 100% على قد اجتهادكم ومبادرتكم

وارجو منكم قراءة مصدر الخبر النص كامل :



نحن الان في شهر شعــــــــــــبان

شهر شعبان من الأشهر التي لها فضل عظيم حيث ورد في الحديث الحسن.

أن النبي صلي الله عليه وسلم كان يكثر الصوم فيه. فلما سألوه عن ذلك قال :
(ذاك شهر بين رجب ورمضان يغفل الناس عنه. ترفع فيه الأعمال. وأحب أن يرفع الله عملي وأنا صائم )

فقد وجه المصطفي صلي الله عليه وسلم إلي الأهمية الكبيرة لهذا الشهر لأن الله سبحانه وتعالي يكلف الملائكة الموكلين بالأعمال برفع أعمال العباد من الطاعات في هذا الشهر..
فكيف تريدون ان ترفع اعمالكم ؟؟

وكيف تريدون الملائكة ان ترفع اعمالكم لله ؟؟

وماذا تقول لعز وجل وهو الأعلم بعباده ؟؟






ولذلك قالت عائشة رضي الله عنها في الحديث الذي رواه الإمام البخاري ومسلم :

(ما رأيت النبي صلي الله عليه وسلم استكمل صيام شهر إلا رمضان وما رأيته صام في شهر أكثر منه في شعبان )




وعليه فإن العبادة في شعبان لها فضائل كثيرة. فهو البوابة الرئيسية لشهر رمضان والدورة التأهيلية للمتفوقين والمكرمين في رمضان

ولذلك فإن الشيطان -عليه لعنة الله- يحرص علي صرف واشغال الناس عن العبادة في شعبان لأن إبليس يأخذ آخر جولة قبل أن يحبس في شهر رمضان ولذلك يكثر بين الناس الفتور وضعف الهمة في العبادة خلال شهر شعبان

فلا تفرحو الشيطان وتحققو مطلبه باعمالكم وبعدكم عن الله.

علي المسلمين خلال شهر شعبان الحرص علي كثرة الطاعات وأداء العبادات وشحذ الهمم في هذا الشهر الفضيل. امتثالاً لفعل النبي صلي الله عليه وسلم. وتغلباً علي كيد الشيطان. وتحصيلاً للأجر المتوقع فيه. اقتداءً بفعل الصحابة والتابعين والسلف الصالح حيث ورد عن كثير منهم قولهم :

(شهر رجب شهر تبذر فيه الطاعة وتسقي الطاعة في شعبان وتحصد في رمضان )
"فشعبان هو شهر السقي للطاعات".

اخواتي فلنكثر من العبادات في هذا الشهر الفضيل

ونغتــــم الفرصة ونكثر من الصيام

والقيام ولنسرع بالتوبة

ولنتم مصالحتنا مع القران ولنجتهد كما نجتهد في رمضان



يوم لا ينفع مال ولا بنون الا من اتى الله بقلب سليم ) )



.

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :

شعبان شهري من صامَ يوماً من شهري وجبت له الجنّة))

وروى عن الصّادق (عليه السلام) انّه قال : كان السّجاد (عليه السلام) اذا دخل شعبان جمع أصحابه وقال (عليه السلام): يا أصحابي أتدرون ما هذا الشّهر، هذا شهر شعبان وكان النّبي (صلى الله عليه وآله وسلم) يقول : شعبان شهري، فصوموا هذا الشّهر حُبّاً لنبيّكم وتقرّباً الى ربّكم، أقسم بمن نفسي بيده لقد سمعت أبي الحسين (عليه السلام) يقول : سمعت أمير المؤمنين (عليه السلام) يقول : من صام شعبان حُبّاً لرسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) وتقرّباً الى الله أحبّه الله وقرّبه الى كرامته يوم القيامة وأوجب له الجنّة

كلنا نتذكر الي حصل من الدنمارك في حق النبي !!

وكلنا زعلنا على رسولنا !!

وبين كل واحد فينا حبو لرسوله

ونحنا الأن في شهره صلى الله عليه وسلم

فالرسول ينتظر منكم انكم تظهرو حبكم له ولشهره مو بالكلام لان حبو مو بكلمه ولا بعبارة





يغفل عن شعبان كثير من الناس كما قال رسول صلى الله عليه وعلى آله وسلم، أتأمل وأنظر في رحمة الله عز وجل:

المفروض أن يكون العبد المسرف على نفسه المثقل بالأوزار هو السباق إلى باب الله عز وجل يطرقه ويستجدى منه المغفرة والصفح، ولكن الأمر يجري على العكس من ذلك، الله عز وجل هو الذي يلاحق عباده، هو الذي يلاحق التائهين المعرضين الغافلين السادرين في غيهم، يدعوهم إلى أن يعودوا فيصطلحوا معه، يدعوهم إلى أن يعودوا فيجددوا البيعة له، يدعوهم أن يعودوا إلى رحابه ليرحمهم وليغفر لهم وليحط عنهم من أوزارهم وآصارهم، تلك صورة من صور رحمة الله عز وجل بعباده، إنها لظاهرة تجعل الإنسان يذوب خجلاً من الله، بل محبة لله عز وجل أن يلاحق الله عز وجل عباده الشاردين التائهين العاصين له، العاكفين على أوزارهم في مثل هذا الشهر المبارك، ليقول لهم: أما آن لكم أن تعودوا، أما آن لكم أن ترفعوا رؤوسكم عن الغي قبل أن تنتهي الفرصة ويحين المعاد




{ أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَنْ تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ وَما نَزَلَ مِنَ الْحَقِّ وَلا يَكُونُوا كَالَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ مِنْ قَبْلُ فَطالَ عَلَيْهِمُ الأَمَدُ فَقَسَتْ قُلُوبُهُمْ } [الحديد: 57



وسارعو الى مغفرة من ربكم وجنة عرضعا السموات والارض ) )



اغتنمو الفرصة ولا تخيبو امل ربكم واغتنمو فرصة الغفران في هذا الشهر وتــــــلذذو برحمه ربكم



يلا اثبتو لنبيكم حبكم له وحققو العبارة المشهورة الي دايما نرددها

بأبي وامي يارسول الله ) بس هذا المرة خليها بالفعل مو بالقول وبس )





تخفيضات 100 %

العــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــن وان

في كل ارجاء العالم

اتجهواليوم الى الله في الثلث الاخير من الليل واطلبو الغفران فلن يردكم ابداااااااااااا

ولا تنسو الفترة محدودة





اللهمَّ أنت ربي لا إله إلا أنت، خلقتَني وأنا عبدُك، وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت، أعوذُ بك من شرِّ ما صنعت، أبوءُ لك بنِعمتك عليّ وأبوء بذنبي،

فاغفر لي فإنه لا يغفرُ الذنوبَ إلا أنت.

اللهم إني أعوذ بك من علم لا ينفع, ومن قلب لا يخشع,

ومن نفس لا تشبع، ومن دعوة لا يستجاب لها.

لا إلــه إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين

سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته

اللهم ارحم المؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الأحياء منهم والأموات

وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين





امين .. امين .. امين





مازال هناك وقت لا تترددو
رد مع اقتباس

 

 

أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 


الساعة الآن 02:13 PM


Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education

أن كل ما ينشر في المنتدى لا يمثل رأي الإدارة وانما يمثل رأي أصحابها

جميع الحقوق محفوظة لشبكة سكاو

2003-2024