خبر صحفي عن زيادة الفرص للماجستير وتحديدًا تخصص تقنيات التعليم

[عماد الحسن]

السلام عليكم ورحمة الله
خبر جديد ومهم لجميع طلاب الماجستير التربوي : وهو عن طلب من وزارة التربية والتعليم موجه لوزارة التعليم العالي بخصوص فتح وزيادة المجالات للمعلمين لدراسة الماجستير في الجامعات السعودية في عدد من التخصصات ومنها تحديداً ... ماجستير تقنيات التعليم.، الخبر منشور في جريدة الرياض بتاريخ اليوم اللاثنين الموافق 21 شعبان 1431هـ، وأترككم مع الخبر المكتوب وأيضاً صورة من الجريدة ورابط الموقع ، مع أمنياتنا للجميع بالتوفيق.

علماً بأن سياسة الكلية في كل الفترات السابقة تهدف لزيادة العدد في الماجستير التربوي
وفتح مجالات جديدة مع زيادة العدد لكل التخصصات وليس للتقنيات فقط.

«التربية» تطالب التعليم العالي بإتاحة الفرصة للمعلمين والمعلمات لمواصلة دراساتهم على حسابهم ومنحهم تسهيلات وفتح تخصصات تربوية جديدة.
الرياض - عبدالسلام البلوي/ اشتكت وزارة التربية والتعليم من عدم توفر بعض التخصصات العلمية والتربوية المطلوبة للنظام التعليمي والملبية لاحتياج الوزارة في الجامعات السعودية، واقترحت التربية أن تبادر وزارة التعليم العالي بفتح التخصصات العلمية والتربوية التي تلبي احتياجات جميع العناصر البشرية التربوية في الوزارة والميدان التربوي كالتعليم الالكتروني، وتصميم التعليم وإدارة الموارد البشرية وإدارة الجودة الشاملة والتخطيط الاستراتيجي وتقنيات التعليم .

وعددّت الوزارة عبر تقريرها السنوي الأخير حصلت "الرياض" على نسخة منه أبرز المعوقات التي تواجهها مقترحةً بعض الحلول التي تأمل تنفيذها، ومن ذلك صعوبة إجراءات القبول ومحدوديته في التخصصات التربوية في الجامعات السعودية في الدراسات العليا وطول الوقت الذي تستغرقه هذه الإجراءات للإعلان عن الأسماء المقبولة في التخصصات الموجودة حالياً، مما يفوت على بعض المرشحين فرصة القبول في بعض الجامعات.

ودعت الوزارة إلى تطوير آليات التنسيق بينها وبين الجامعات السعودية والعمل على زيادة نسب القبول في التخصصات التربوية في الدراسات العليا وتسهيل القبول فيها، وطالبت التربية والتعليم بإتاحة الفرصة للمعلمين والمعلمات لمواصلة دراساتهم العليا وتطوير مستواهم التعليمي والتربوي على حسابهم الخاص عن طريق منح الراغبين منهم إجازة دراسية. وفيما يتعلق برياض الأطفال اقترحت الوزارة تخصيص ميزانية تفي باحتياجات التوسع لتوفير بيئة أساسية لتعليم ما قبل المرحلة الابتدائية، وإيجاد بدائل للإنفاق الحكومي على قطاع التعليم في رياض الأطفال للمساعدة في تأمين مصادر تمويل إضافية لميزانية التعليم.

المصدر
http://www.alriyadh.com/2010/08/02/article548576.html