InstagramTwitterSnapChat


 
وصف

العودة   منتديات سكاو > الأقسام الخاصة > الأقسام العامة > الساحة العامة
   
   


الساحة العامة قسم مخصص لـ الفعاليات والنقاش و المواضيع التي لا تندرج تحت الأقسام الآخرى .

أم عمر : ( يَا سُمو الأَمير مُحمد بن نايف ... هَل ستُجِيرنَي أنا وأَطفالي ..؟ )

الساحة العامة

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
  #1  
قديم 25-08-2011, 05:05 AM
الصورة الرمزية Aowedh Alsolmi

Aowedh Alsolmi Aowedh Alsolmi غير متواجد حالياً

طالب منكوب .. سآبقاً

 
تاريخ التسجيل: Oct 2008
التخصص: *
نوع الدراسة: إنتظام
المستوى: منسحب
الجنس: ذكر
المشاركات: 2,928
افتراضي أم عمر : ( يَا سُمو الأَمير مُحمد بن نايف ... هَل ستُجِيرنَي أنا وأَطفالي ..؟ )


بســــم الله الرحمن الرحــــيم

رسالة وصلتني على بريدي ...
__________

يَا سُمو الأَمير مُحمد بن نايف .... هَل ستُجِيرنَي أنا وأَطفالي وقد اِستجرتُ بِك في هذا الشهر الكريم ؟؟؟




وَقفةٌ قَبلْ أَنْ أَضَعْ حَرْفاً هُنَا .. أَقُولُ لكَ فِيهَا َيا سُمو الَأميَر : لم يَبقْى علَى عِيدَ الفِطَر المُبَارك سُوى أَيام ..
فكُل عَامٍ والوطَنْ بَألفِ خَير .. وكُل عَامٍ وسُموكم بِخَير ..
مُنَاشْدتِي لكَ يا سُمو الأَمير سأرُويهَا بِقْلبٍ دُون قَلم ،حيثُ أَني لم ْأَسْتطِع أنْ أَستَجمِع قُوى قلْمِي فَقَد أَرهقتهُ وأَرهَقني ،
وأَحَزْاني صَارتْ أَلحانَي تَهمِسُ في آذانِ الُوحْدةِ والأَلم ، وتَغرِسُ ِفي صَحرائي وَردةً راحْت تَذوي ،
فَنداهْا ما عَادْ نَداهَا ، وأحَزانِي مَا عَادَتْ تُخفَى ، فَلقد نَسلْت شِعريِ حَرفاً حَرفْا ...

هَا نَحنُ يَا سُموْ الأمَير ِفي شَهرِ رمَضْان الأَغرِ حَيِثُ تُمَلأ النَّفُوسُ بِشُعورٌ جَدِيد ، ومَشْاعِرُ فيَّاضةٌ
قدْ يعَجزُ الْقلمُ المُبَينُ عَن وصَفِها؛ فكأنَّ الْرُوحَ تَسَْبحُ فِي مَلْكُوتِ الله مُسْتبشِرةً بِقدُومِ مُوسمِ النفَحاتِ الربَّانيةِ وشَهرِ المكرُماتِ الإِلهيةُ ..

وهَا أنَا اليْومَ فِي هَذا الشَهرِ الكَريمُ أَستْجيرُ بِك أَنا وأَطفْالي وأَنت أهلٌا بَأنْ يسَتجِيرُ المرءُ بِك بَأنْ تَأمُر بَالإِفراجِ عَن زَوجِي
المُوقُوف المُقْعد [ مُراد بن محمد المخلف ] فهَل ستُجِيرني يا سُمو الأمَير وقد اِسْتجرتُ بِك !!

من أسرة آل سعـود وافيـن الألبـاب..عز العـرب حيـن الرخـاء والرزايـا
وقت اليسر نهرٍ مـن الخيـر ينسـاب..يسقـي نفـوس المسلميـن الضمايـا
وفي العسر هم ملجئ المواطن والأجناب..سفيـنـة النـجـاة ذات الـزوايــا

مُنَاشَدتي لكَ يا سُمو الأَمير كَالغَيمةُ المَاطِرة / التي سَتْمحٌو ذاكَ الْحُزنِ الذيْ أثقل قلَبي .
مُنَاشَدتي لكَ يا سُمو الأَمير كَالغَيمةُ المَاطِرة / التي سَتَمسحُ ذاكَ الدّمْعُ الذيْ عَثَى أسْفل جَـفـْنـِي. .
مُنَاشَدتي لكَ يا سُمو الأَمير كَالغَيمةُ المَاطِرة / التي سَتُبدد يَوْمٍ قـَدْ طـَغـَى فِـيـْهِ السّوَادْ .
مُنَاشَدتي لكَ يا سُمو الأَمير كَالغَيمةُ المَاطِرة / التي سَتُزيحُ هَمًا أركـمَ عَـلَى هـَمٍ طـِبَاقْ .

يا سُمو الأَمير : [[ وَإِنْ تَعْفُوا وَتَصْفَحُوا وَتَغْفِرُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ ]]
يا سُمو الأَمير : [[وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا أَلَا تُحِبُّونَ أَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ ]]

نَاشَدتُ فِيكَ يا سُمو الأَمير العْفُو /
إذا ما الذنب وافى باعتذار * فقابله بعفوٍ وابتسامُ

ولا تحقد وإن مُلئت غيظاً * فإن العفُو من شِيم الكرامُ


نَاشَدتُ فِيكَ يا سُمو الأَمير الرِفَقُ /
من يستعن بالرفق في أمره * يستخرج الحية من وكرها

ورافق الرفق في كل الأمور فلم * يندم رفيقٌ ولم يذممه إنسان
ُ

ناشدت فيك يا سُمو الأَمير الكَرمُ /
تراه إذا ما جئته متُهللاً * كأنك تُعطيهُ الذي أَنت سائله

هو البحر من أي النواحي أتيَتهُ * لجيج ويغني حين الزمان تهللاَ

يَا سُمو الأَمير : عَالمُ الأْطَفْالِ ما أَجَملهُ مِن عَالمْ حَيثُ الطُهرُ و البَراءةُ يكْونَانْ و كَما هُو مَلِيءٌ بِالسْعادةِ
أَيضاً مَلِيءٌ بَالأحْزان وَما أَصْعبَ أَن تَرى الحُزنَ فِي عُيونُ الطُفُولة البَريِئةُ ، فنَحنُ مَعشرْ الكِبارَ
لدْينا مِن الهّمُة ما نُهَونُ بها أَحْزانَنا ونُواسي بِها أَنْفُسنَا و نتَحملْ آلامنْا و لَكنْ ما بالُ طِفلاً صَغيراً كيف يَتحملُ الآلامَ و الأَحزانَ ؟؟

فهاهي جُود ذات الأربِع سنُوات تُناشدك .. وسديم ذاتُ السنتين تُناشدك ..



كما هو عُمر ذو السنة يُناشدك ..


وَها هُو يُوم العِيدُ أَقبلْ : ونَبضُ أَطفْالي يَبحثُ عَنْ ِابتسْامةٌ يَرسُمها على فَمْ الَجفافِ .
لِيُمارسُوا طُقْوسَ الفَرح الطُفولي بِقْلبً مُلؤه الفَرحةُ والسُرورَ .


هَا هُو يُوم العِيدُ أَقبلْ : وأَبا عُمر لا يَزالُ يَحتضْر .. وأَنا .. ما زِلتُ أنَتظر ..
فَهل سيِجدُ أبا عُمر أَطْفالهُ لِيُقبلهَم صَبيحةَ يُوم العِيد ..
ويسَعدْ بِفلْذاتِ أَكبادهِ وهَم يَلبسُونْ الجَدِيدِ ويحِملُون أَلعابَهم ويخَرُجوا ليِلعْبُوا مَع أَقرانِهم .
أمْ سيُقلبَ أَبا عُمر صَفحَاتٍ مَرت عَليهِ وسيُضَاجع بعَض ذِكرياتِه ..

حِينمَا كانْ يَرتَدي حُلتهُ وأَجْملْ ثِيابهُ ليُصلْي صَلاْة العِيد ..
ليعُود بَعدهَا ليُقبِل رأسْ والدهُ الكْفِيف وأمُه الحَنُون ..

يا سُمو الأَمير // هَل سَتُشفي أَنينَ جُرحٍ قَد أرهقهُ سُوادُ الليلِ الحَالك !

وتهبُني معَ أَطفالِي صَباحًا تُشرقُ به نَافذةَ قُلُوبنَا علَى العَالمِ وتَبتسم ! وهَل سَأكُونُ أنا وأَطفْالي بِانتظارِ مسْاءاً جَميلٌ يَحِملُ معهُ ما يُفرِحنُا ..
وتبعَثْ الأطيِارِ مِن أوكَارِهاَ مسَاءاً .. لِتُحيي رُوحنا بِغنَاء بَشائِرُهاَ .. وتَجعَلُنِي أبتَسِمْ أنا وأطفالي

..أنتظرُ مع أَطفالي مسَاء هذا اليوم يَا سُمو الأَمير !!!


كتبتهُ زوجة الموقوف المقعد في مباحث الدمام [ أم عمر المخلف ]
*
أبيات كتبها زوجي يناشد فيها خادم الحرمين الشريفين .

سلامـي للإمـام إلـي مقامـه
سما فوق السحـاب وكالغمامـة
سلامي سيدي يوصـل سمـوك
سلام إحساس هايم في غرامـه
سلام الحب للـي حـبّ شعبـه
وشعبه بالوفـا عاهـد إمامـة
سلام قلـوب وكفـوف تحبـك
دعت يا رب ترجـع بالسلامـة
ولحظة جيت يا صقر العروبـة
كأنك بدر فـي لحظـة تمامـه
قلوب الشعـب عـادت لسعـادة
وعانق بسمتـك منـا ابتسامـة
وعين الحب فرحانـة بشوفـك
عساك تعيش يا لوالي بسلامـه
بعهدك قـدت ثـورات التقـدم
ونهج الديـن مبـداك ونظامـه
عطيت العلـم والعالـم مكانـه
ولك نظـرات زرقـاء اليمامـة
كريـمٍ ديـنٍ شهـمٍ شـجـاعٍ
كما هـو المحيـط وارتطامـه
حليـمٍ عـارفٍ حـرٍ محـنـك
وقوة حزم مع جـزم وشهامـة
حنون يفيـض قلبـه بالمحبـة
تغيث المستغيـث بـلا ملامـة
ولوني جيـت أباعـدد خصالـه
يحار الشعر ما يوصـل مقامـة
لأن الشعر والشاعـر فـداً لـه
سليل المجد هو نسل الزعامـة
لبو متعب ولاء وحـبٍ صـادق
نجـدد بيعتـه حـب وكرامـة
نجـدد بيعتـه لـنّـا نحـبـه
ودليل الحب لشعـب اهتمامـه
وأنا يا سيـدي عنـدي حكايـة
عن اللي كسروا حتـى عظامـه
مدير وكـان للأوطـان جنـدي
وطاعوا فيـه حكـاي النمامـة
سنة مابيـن جـدران وكلبشـة
وليل وويـل وأسـواط وندامـة
شللت وطحت مصروع لحالـي
وعني الكـل مشغـول بدوامـه
طلبتك ترحم المسجـون تكفـى
يابو متعب وليدك فـي ظلامـه
أنا المشلـول محتـاج لحنانـك
طريح السجن ما فـارق مقامـه
تركت شيوخ يبكـون الفراقـي
وأبوي أعمي ولا يشوف الجهامه
تركت أطفال في سن الرضاعـة
وبعدي صاروا عيالـي يتامـه
طلبتك حلهـا جعلـي فـداً لـك
ومن غيرك يوفـي فـي كلامـه
طلبت منـك مشلـولٍ دموعـه
كمـا الهتـان لامنـه تهـامـة
طلبتك وأنـت يالغالـي رحـومٍ
ودامك صرت للطيـب العلامـة
طلبتك ما طلبت إنسـان غيـرك
يا بو متعب ويا راعي الشهامـة
طلبتك سيدي أطلـق سراحـي
فإن الحر يشكـو مـن لجامـه
وأنا يا سيـدي ماذيـت مسلـم
سليمٍ سالـمٍ وأبغـى السلامـة
ولبو متعب ولاء وحب صـادق
ودليل الحب لشعـب اهتمامـه
سلامـي للإمـام اللـي مقامـه
سما فوق القصيـد وكالغمامـة




[ كُل من له القدرة على إيصال رسالتي وصوتي لسمو الأمير محمد فليفعل محتسباً الأجر من الله تعالى ]

________________________

لاحول ولاقوة الا بالله , والله ياجماعة الخير لااملك تعليق ولااستيطع ان اكتب شيء ..
مؤلم مؤلم ومبكي والله العظيم ..

تكفى يامحمد بن نايف النظر في وضعهم ووضع هالأسره خاصه ..

رجاءً لأحد يجي يقول للمصلحه او يتفلسف هنا , اتمنى من الجميع تسجيل دعوه الى وجه الله بفكاك آسرهـ ..

تحيتيـ ..

 


توقيع Aowedh Alsolmi  

((وقف عمر يخطب الناس وعليه ثوب طويل فقال: أيها الناس اسمعوا وعوا. فقال سلمان الفارسي: والله لا نسمع ولا نعي. فقال عمر: ولِمَ يا سلمان؟ قال تلبس ثوبين وتُلبسنا ثوبا. فقال عمر لابنه عبد الله: يا عبد الله قم أجب سلمان. فقال عبد الله: إنّ أبي رجل طويل فأخذ ثوبي الذي هو قسمي مع المسلمين ووصله بثوبه. فقال سلمان: الآن قل يا أمير المؤمنين نسمع وأمر نُطع))

 

رد مع اقتباس

 

 

أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 


الساعة الآن 10:23 PM


Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education

أن كل ما ينشر في المنتدى لا يمثل رأي الإدارة وانما يمثل رأي أصحابها

جميع الحقوق محفوظة لشبكة سكاو

2003-2024