إجرام مدير لايخاف الله يقتحم مكتب النساء ويجبرهن على الانكشاف وإبقاء الباب

[هو ليه]

إجرام مدير لايخاف الله يقتحم مكتب النساء ويجبرهن على الانكشاف وإبقاء الباب مفتوحا ويستغل حاجتهن للعمل(وموقف جميل للموظفين )

شكون لمكتب العمل مرتين ولم ينقذهن أحد للبقاء في معزل
مدير بشركة شهيرة للموظفات: إياكن أن تغلقن الأبواب

عبير الرجباني- سبق- جدة: ناشدت موظفات سعوديات وزارة العمل التدخل لإنهاء إذلالهن من مدير الموارد البشرية "سعودي الجنسية" بالشركة الشهيرة التي يعملن بها.

وقالت لـ"سبق" إحدى الموظفات: "مدير الموارد البشرية يمعن في إذلالنا بعدم احترامنا؛ فلدينا مكاتب خاصة بقسم النساء، وعندما نقفل الباب علينا يتوعدنا، ويدخل علينا المكتب ضارباً بعرض الحائط كل القيم والعادات والدين".

وأضافت: "قمنا بالشكوى لمكتب العمل، وأغلقنا باب المكتب أثناء وجودهم، وعندما خرجوا جاء المدير وفتح الباب. علماً بأن أعضاء مكتب العمل حضروا لدينا مرتَيْن، ولم يستطيعوا ثنيه عن قراره، وبمجرد خروجهم من باب الشركة طلب منا فتح الباب؛ فهو يستغل حاجتنا للعمل بإذلالنا بهذه الطريقة!".

وقالت موظفة أخرى: "أجبرنا بالجلوس داخل مكاتبنا النسائية بنقابنا وعباءتنا طيلة وقت الدوام خوفاً من دخوله وفتح الباب علينا؛ فهو يطالبنا بفتح باب مكاتبنا، ونحن سيدات نريد الستر عن أعين الرجال؛ فالشركة كلها موظفون، كما يطالبنا بوضع كرسي لكي يكون الباب مفتوحاً، ويقتحم علينا المكان فجأة؛ فاضطررنا للعمل بإطفاء أنوار مكاتبنا؛ حتى لا ينتبه الرجال عندما يمرون أمام المكتب، لكنه أيضا يهاجمنا ويفتح الأنوار!".

وأضافت: "قلنا لأعضاء مكتب العمل هذا الكلام عند حضورهم هنا مرتَيْن، لكن دائماً الرد منه: لا يعنيني شيء".

وأكدت لـ"سبق" مجموعة من موظفي الشركة الكلام نفسه، وقال بعضهم: "نتجنب المرور من أمام القسم النسائي، وإن مررنا مضطرين فنحن لا نريد جرح مشاعر أخواتنا؛ فنحن نعلم الظلم الذي يحلّ بهم من هذا المدير".
المصدر

------------
تعليقي:
سبحان الله الناس تريد الستر و هم يريدون النيل من نساء المسلمين قاتلهم الله أليس من حق الموظفات أن يأخذن راحتهن مع بعضهن في مكان لا يراهن الرجال؟

قاتل الله الحرية المزعومه.

قال الشيخ عبدالعزيز الطريفي على صفحته في الفيس بك:

... قال لي خليجي :
بدأت المرأةُ تَعمل في جهة عملي في غُرَف منفصلة وبعد ٥ سنوات بفاصل زجاجي ثم نحن الآن في مكتب واحد ٨ ساعات .
{ فاعتبروا يا أولي الأبصار } .إنتهى

وهذا الذي يسعون إليه وهو التمتع بالنظر إلى النساء...إلخ قاتلهم الله .