InstagramTwitterSnapChat


 
وصف

العودة   منتديات سكاو > الأقسام الخاصة > الأقسام العامة > الساحة العامة
التسجيل مشاركات اليوم البحث
   
   


الساحة العامة قسم مخصص لـ الفعاليات والنقاش و المواضيع التي لا تندرج تحت الأقسام الآخرى .

نحن بين ندم عقلاء الغرب ومطالبة سذاج العرب التحرشات

الساحة العامة

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
  #1  
قديم 28-08-2009, 01:44 PM
الصورة الرمزية قاسم حبيب الشعب

قاسم حبيب الشعب قاسم حبيب الشعب غير متواجد حالياً

جامعي

 
تاريخ التسجيل: Jul 2009
نوع الدراسة: تحضيري علمي خطة أ
الجنس: ذكر
المشاركات: 489
افتراضي نحن بين ندم عقلاء الغرب ومطالبة سذاج العرب التحرشات


نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة:6 7:نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةأهللللللللللللللللللللللللللين وسهللللللللللللللللللللللين نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
نقلت لكم هالموضوع لما رأيت من بعض الاخوات في موضوع للاخت واقعيه نقاش حاد يطالبن بالعمل
الذي به اختلااط فاترك لهم هذا المقال تعبيرا مني لحبي الخير للجميع ومحافظة على أعراض المسلمين
وبيعدا عن نشوة الشباب و ما تؤلني إليه.......... وكل هذا الكلام في مجتمعات منفتحه أي أنها متعوده على الاختلاط فكيف لو حصل عندنا

نتائج زج المرأة في ميادين العمل المختلفة


نشرت «الجزيرة» في عددها (12722) الصادر يوم الأحد 15-7-1428 هـ مقالاً للكاتب محمد بن عبداللطيف آل الشيخ بعنوان: (بلدية الرياض والتنمية البشرية) ذكر فيه أن فتح الأقسام النسائية في البلديات أولوية تتقدم على كل الأولويات التنموية، وأن بقاء المرأة في المنزل هو مجرد فم يأكل ولا يعمل، وأن تضييق فرص العمل في وجه المرأة ينذر بتفشي كثير من الأمراض الأخلاقية، وتعقيباً على المقال أقول:
لابد أن تنطلق أحكامنا في هذه القضية من نظرة علمية وموضوعية إلى واقع عمل المرأة في الدول الأخرى وما ترتب عليه من نتائج، ومن ذلك قراءة ما كتبه أولئك عن زج المرأة في ميادين العمل المختلفة في دولهم:
- نشرت الكاتبة الفرنسية (مريم هاري) خطاباً موجهاً إلى النساء المسلمات تقول فيه: (يا أخواتي العزيزات، لا تحسدننا نحن الأوروبيات ولا تقتدين بنا، إنكن لا تعرفن بأي ثمنٍ من عبوديتنا الأدبية اشترينا حريتنا المزعومة، إني أقول لكنّ: إلى البيت، إلى البيت، كنّ حلائل، ابقين أمهات، كن نساء قبل كل شيء، قد أعطاكن الله كثيراً من اللطف الأنثوي فلا ترغبن في مصارعة الرجال، ولا تجتهدن في مسابقتهم، ولترضى الزوجة بالتأخر عن زوجها وهي سيدته).
- يقول العالم الإنجليزي (سامويل سمايلي) في كتابه الأخلاق: (إن النظام الذي يقضي بأن تشتغل المرأة في المعامل ودور الصناعات مهما نشأ عنه في الثروة، فإن النتيجة هادمة لبناء الحياة المنزلية، لأنه هاجم هيكل المنزل، وقوض أركان العائلة، وفرق الروابط الاجتماعية، لأن وظيفة المرأة الحقيقية هي القيام بالواجبات المنزلية، كترتيب مسكنها، وتربية أولادها، والاقتصاد في وسائل معيشتها).
- كتبت الكاتبة الشهيرة (آرنون) في جريدة الأسترن ميل: (لأن يشتغل بناتنا في البيوت خوادم أو كخوادم خير وأخف بلاء من اشتغالهن في المصانع والمحلات والمعامل، ألا ليت بلادنا كبلاد المسلمين، فيها الحشمة والعفاف والطهارة، فالخادمة والرقيق يتنعمان عند المسلمين بأرغد عيش، ويعاملان كما يعامل أولاد البيت، ولا تمس الأعراض بسوء).
- تقول أستاذة جامعية في بريطانيا وهي تودع طالباتها بعد أن قدمت استقالتها: (ها أنا قد بلغت سن الستين من عمري، ووصلت فيها إلى أعلى المراكز، نجحت وتقدّمت في كل سنة من سنوات عمري، وحققت عملاً كبيراً في نظر المجتمع، لقد حصلت على شهرة كبيرة وعلى مال كثير، ولكن هل أنا سعيدة بعد أن حققت كل هذه الانتصارات؟). تجيب فتقول: (لا، إن وظيفة المرأة الوحيدة هي أن تتزوج وتكوّن أسرة، وأي مجهود تبذله بعد ذلك لا قيمة له في حياتها).
- تقول الدكتورة (أيبرين): (إن سبب الأزمات العائلية في أمريكا وسر كثرة الجرائم في المجتمع هو أن الزوجة تركت بيتها لتضاعف دخل الأسرة، فزاد الدخل وانخفض مستوى الأخلاق... إن التجارب أثبتت أن عودة المرأة إلى الحريم هي الطريقة الوحيدة لإنقاذ الجيل الجديد من التدهور الذي يسير فيه).
وكذلك فإن العرف العلمي يتطلب قبل إصدار مثل هذه الأحكام قراءة الأرقام والإحصائيات العالمية عن إقحام المرأة في ميادين العمل المختلفة، ومن ذلك:
- تقول المفوضة الأوروبية للعمل والشؤون الاجتماعية (آنا ديامنتوبولو): (إن حجم التحرش الجنسي غير مدرك على نحو فعلي في دول الاتحاد، وان (35%) من النساء يتعرضن إلى شكل من أشكال التحرش في مكان العمل).
- تشير إحصائيات المفوضية الأوروبية إلى أنه خلال عام واحد تعرض نحو (50%) من النساء العاملات إلى تحرشات.
- جاء في دراسة صدرت عن معهد المرأة في العاصمة الإسبانية مدريد أن (15%) من مجموع العاملات في إسبانيا تعرضن للتحرش خلال عام (2005م).
- أشار تقرير حكومي ياباني إلى ارتفاع واضح في قضايا التحرش ضد النساء اليابانيات العاملات، واستناداً للتقرير فقد سجلت قضايا التحرش في أماكن العمل ارتفاعاً عام (1999م) بنسبة (35%) مقارنة مع عام (1998م)، تم أكثر من نصفها بحق سيدات عاملات.
- في مجلة ماري كير بفرنسا أجري استفتاء عام (1990م) على (2.500.000) عاملة أبدى (90%) منهن الرغبة في العودة إلى البيت، لتجنب التوتر الدائم في العمل، ولعدم استطاعتهن رؤية أزواجهن وأطفالهن إلا عند تناول العشاء.
- تشيرُ الدكتورة سامية الساعاتي - أستاذة علم الاجتماع - بجامعة عين شمس في نتائج بحث قدمته لمؤتمر بكين إلى أن (66%) من أفراد العينة تعرضن للإهانة في أماكن عملهن، وقد اتخذت الإهانة أنواعاً من التحرش.
- دلت دراسات حديثة في الولايات المتحدة على أن النساء العاملات أقل اتزاناً من الرجال، لأنهن يتعرضن لمؤثرات شديدة الوطأة على شخصياتهن، وهذه المؤثرات لا وجود لها عند الرجال البتة.
ولأننا في دولة إسلامية تحكم شرائعه في جميع مجالات حياتها فإنه لابد عند الحديث عن عمل المرأة مراعاة أحكام الإسلام الذي عني منذ بزوغ فجره بقضايا المرأة، وأقر حقوقها وواجباتها منذ أربعة عشر قرناً، وأعاد لها كرامتها المهدرة في عصور الجاهلية، وجعلها تحس بكيانها وقيمتها كجزء مهم من المجتمع الإسلامي مراعياً بذلك البناء الفسيولوجي والجسماني والنفسي لها. ومن تلك الأحكام التي ذكرها العلماء:
- أن تتحلى المرأة بتقوى الله سبحانه وتعالى، لأنها تكسبها سلوكاً منضبطاً وخلقاً قويماً يحميها ويحمي الآخرين من الفتن.
- أن يكون خروجها للعمل بعد إذن وليها كوالديها.
- خلو العمل من المحرمات، كالاختلاط والتبرج والسفور وغيرها.
- أن تلتزم بالحجاب الشرعي.
- ألا يعارض عملها الوظيفة الأساسية في بيتها نحو زوجها وأطفالها.
- أن يكون عملها موافقاً لطبيعتها وأنوثتها.
أخيراً: ناشد كاتب المقال أمين منطقة الرياض والمسؤولين بالتوسع في عمل المرأة، وأناشد بناءً على ما سبق المسؤولين في هذه البلاد المباركة بعدم زج وإقحام المرأة السعودية في ميادين أعمال لم تخلق لها.
حمد بن عبدالله القميزي
المصدر جريده الجزيرة
رد مع اقتباس

 

 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 


الساعة الآن 09:49 PM


Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education

أن كل ما ينشر في المنتدى لا يمثل رأي الإدارة وانما يمثل رأي أصحابها

جميع الحقوق محفوظة لشبكة سكاو

2003-2025