InstagramTwitterSnapChat


 
وصف

العودة   منتديات سكاو > الأقسام الخاصة > الأقسام العامة > الساحة العامة
التسجيل مشاركات اليوم البحث
   
   


الساحة العامة قسم مخصص لـ الفعاليات والنقاش و المواضيع التي لا تندرج تحت الأقسام الآخرى .

انفلونزا الخنازير

الساحة العامة

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
  #1  
قديم 02-10-2009, 09:49 PM
الصورة الرمزية فواصل همس

فواصل همس فواصل همس غير متواجد حالياً

جامعي

 
تاريخ التسجيل: Mar 2008
التخصص: ادارة اعمال موارد بشريه
نوع الدراسة: إنتظام
المستوى: الثامن
الجنس: أنثى
المشاركات: 431
Skaau.com (15) انفلونزا الخنازير


الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله علية وسلم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كثير ما سمعنا بخبر مشاكل لقاح انفلونزا الخنازير حتى ثار الشك عند الجميع وما صار بيعرفو وين الحقيقة بدي من الجميع يقراء الموضوع للاخير حتى يتكلم من علم وراح ابداء بخبر منقول من جريدة الجارديان البريطانية
الخبر منقول
كشفت صحيفة الجارديان البريطانية الصادرة بتاريخ 24/9/2009 أن وكالة المخابرات الإسرائيلية (الموساد) تخطط لإرسال شحنات ضخمة للدول العربية من دواء انفلونزا الخنازير المزعوم.
و أكدت الصحيفة بأن عملاء الموساد اتفقوا مع شركة الأودية السويسرية (نوفارتس) على إضافة بعض المواد الجينية على المصل المضاد لإنفلونزا الخنازير ليكون له آثار سلبية و خطيرة على الإنسان.
و قالت الصحيفة أن من الأعراض السلبية للمصل الجديد مرض الشلل النصفي و الفشل الكلوي و سرطان الدم و الالتهاب الرئوي مما يؤدي إلى الوفاة الحتمية للإنسان.
و قد يؤدي هذا المصل لإضعاف مناعة الإنسان بشكل سلبي للغاية مما يؤدي لإصابته بسهولة بالأمراض الخطيرة.
و أكدت المصادر بأن هذا الدواء تم سحبه من الأسواق قبل 3 أعوام بعد أن ثبتت آثاره المدمرة على صحة الإنسان، و قد تسبب في مرض 34 شخص.
و تسائلت الصحيفة في النهاية عن اختلاف تركيب دواء انفلونزا الخنازير المقرر تصديره للدول الأوروبية و الولايات المتحدة عن الدواء المقرر تصديره للدول العربية و الإسلامية.
يذكر بأن أعداد الصحيفة تم سحبها من الأسواق من قبل وكالة المخابرات البريطانية التي تحاول إخفاء الأمر.
و قد تم تسريب مكالمة هاتفية لأمين عام المخابرات الإسرائيلية (ميير داغان) مع رئيس شركة الأدوية السويسرية (ادام جوس) عرض فيها داغان حوالي 50 مليون دولار لإتمام الصفقة.


والخبر الثاني هو



خطة صارمة في المدارس للوقاية من إنفلونزا الخنازير
تحديد كثافة الفصول وفقا لظروف كل محافظة
تحذيرات من آثار جانبية للقاح‏..‏ وأطباء فرنسا يرفضونه‏!‏



القاهرة : عصام عبدالكريم‏:‏



يعقد مجلس المحافظين اجتماعا يوم الثلاثاء المقبل‏,‏ برئاسة الدكتور أحمد نظيف رئيس مجلس الوزراء‏,‏ لمتابعة مدي استعداد المحافظات للعام الدراسي الجديد‏,‏ والتقدم الذي حققته كل محافظة في تطبيق إجراءات الوقاية من مرض إنفلونزا الخنازير‏,‏ وإجراءات الطوارئ التي يمكن اتخاذها في حالة رصد إصابات بالمرض في أي مدرسة‏.‏


وأعلن المتحدث باسم مجلس الوزراء الدكتور مجدي راضي أن المجلس سوف يبحث البدائل المختلفة التي تقرر تنفيذها في حالة انتشار المرض وبائيا‏,‏ وضمان التطبيق الصارم لهذه البدائل في جميع المحافظات‏.‏ وأشار المتحدث إلي أن مجلس المحافظين سوف يتولي متابعة الاستعدادات الصحية التي تطبقها وزارة التربية والتعليم وفقا للخطة التي أقرها المجلس خلال اجتماعه الطارئ السابق الذي عقد في‏10‏ سبتمبر الحالي‏.‏


وتشمل هذه الخطة مجموعة إجراءات وقائية منها التأكد من خفض كثافة الفصول الدراسية‏,‏ مع منح قرار خفض أعداد التلاميذ للمحافظات لتقريره لا مركزيا‏,‏ بما يتناسب مع ظروف كل مدرسة‏,‏ ووضعت عدة بدائل في هذا الصدد منها تعديل فترات الدراسة أو إجراء العملية الدراسية تبادليا خلال الأسبوع‏.‏


ويبحث المجلس خلال اجتماعه المرتقب التنسيق بين وزارتي التربية والتعليم والإعلام لبث المواد الدراسية من خلال القنوات التعليمية‏,‏ إذا اقتضت الضرورة ذلك‏.‏


وأكد وزير الصحة أن تطعيم الحجاج سوف يبدأ في منتصف أكتوبر‏,‏ علي أن يوقع الحاج إقرارا بتحمل المسئولية عن أية آثار جانبية محتمل ظهورها للقاح‏.‏ وكانت وزارة الصحة قد تعاقدت مع شركة بريطانية لتوريد اللقاح فطلبت من مصر إقرارا بإبراء ذمة الشركة من أي آثار جانبية للقاح‏.‏


وأوضح مصدر مسئول في وزارة الصحة أن السبب في ذلك يرجع إلي تعرض الشركات العالمية الكبري لخسائر فادحة عام‏1976‏ بعد صدور أحكام قضائية تلزمها بتعويض المصابين بمرض جلان باري في الولايات المتحدة بعد تطعيمهم بلقاح إنفلونزا الخنازير المنتج آنذاك‏.‏


وقال الدكتور عبد الهادي مصباح استشاري المناعة وزميل الأكاديمية الأمريكية للمناعة ـ في تصريحات لمندوب الأهرام حسام زايد ـ إن وضع الفيروس الحالي إتش‏1‏ إن‏1‏ المسبب للمرض لا يتطلب تلقيحا للوقاية وإنما اتباع إجراءات صحية صارمة تقلل فرص الإصابة به‏.‏ ويضيف أن التوسع في تلقي اللقاح يعتبر مخاطرة نظرا لعدم معرفة آثاره الجانبية وذلك قياسا علي ما حدث عام‏1976.‏
والخبر الثالث هو :
ومن باريس ـ كتبت نجاة عبد النعيم‏:‏
رفضت مجموعة من الأطباء والممرضات والصيادلة تناول المصل الجديد للوقاية من الفيروس‏,‏ مشيرين إلي أن هذا اللقاح لم يحظ بالأبحاث والاختبارات اللازمة‏,‏ نظرا لسرعة التوصل إليه‏,‏ وهو ما قد يكون له آثار سلبية علي البشر علي المدي البعيد‏.‏


وطالبت روزلين باشلو وزيرة الصحة الفرنسية الأطباء والممرضات والصيادلة الممتنعين‏,‏ بضرورة تحصينهم من الوباء‏,‏ وحذرتهم من النتائج الوخيمة التي تترتب علي تعنتهم‏,‏ واصفة إصرارهم بأنه غير مسئول‏,‏ لما سيعرض حياتهم وحياة المرضي للخطر‏,‏ فضلا عن أنهم قد يصبحون مصدرا لنقل العدوي‏.‏ وأكدت وزارة الصحة أن وضع قناع واق لن يحجب الإصابة بالمرض‏.




اكررالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته



لقد قرأت اليوم خبراً عن نجاح شركة نوفارتس في إنتاج اللقاح و سعيها لتوقيع إتفاقيات تجارية مع 35 دولة لتزويدها باللقاح قبل حلول نهاية العام الجاري . عليه نظراً لضيق الوقت و أهمية الخبر اكتفيت بالمقال وحده دون ترجمة المراجع



مساهمة من قبل : دكتورة مرابطة على حدود المملكة – مملكة الخير و الإنسانية و العطاء .




نشر المقال بتاريخ : الاثنين 10 أغسطس ، 2009 ، 3:58 ظ





بعنوان : كابوس مروع – أسرار منظمة الصحة العالمية




الدكتورة سارة ستون




جيم ستون , صحافي




روس كلارك ، محرر






"إن برنامج التطعيم الإجباري ضد فيروس إنفلونزا الخنازيرH1N1 عندما ينظر إليه بالأخذ في الإعتبار تبرهن صحة فرضية أن الفيروسH1N1 من الفيروسات المركبة جينياً و أنه تم إطلاقه عن عمد لتبرير التطعيم ، يكشف عن مؤامرة قذرة و واضحة لتقسيم الإنسانية إلى مجموعتين , المجموعة الأولى تضم أولئك الذين تدنت قدراتهم العقلية و الفكرية و تدهورت صحتهم و انخفضت القدرات الجنسية لديهم عن طريق التطعيم الملوث ، و مجموعة أخرى لا زالت تمتلك تلك الميزات الإنسانية الطبيعية و بالتالي فهي متفوقة و تحكم المجموعة الدنيا إن لم تستعبدها فعلاً ".





قابلت قصة انفلونزا الخنازير بتشكك كبير ، بل بدت مثل قصص إحدى أفلام الدرجة الثانية – تبدأ قصتها بسفر عدد من الطلاب إلى الخارج لقضاء عطلة الربيع حيث يلتقطون العدوى بالفيروس و عندما يعودون إلى بلدهم تنتقل العدوى إلى أهاليهم و زملائهم و بذلك يبدأ الوباء في الإنتشار في جميع أنحاء العالم , قصة سينمائية لا يمكن تصديقها ، و كنت على يقين منذ اليوم الأول من أنه إما أنه لا يوجد هناك فيروس على الإطلاق أو أنه مركب تم التخطيط لإطلاقه عن عمد بعد دراسة عميقة من أجل تحقيق أهداف في غاية الخطورة .




للأسف فإن صحة الإحتمال الثاني قد تأكدت ، و بذلك نحن نواجه خطراً جديداً تماماً و غير مسبوق يتمثل في هذا الفيروس المركب الذي لم يعرف من قبل ، و ينقل عن أخصائي علم الفيروسات قولهم : "بحق الجحيم , من أين حصل هذا الفيروس على كل هذه الجينات ؟ إننا لا نعرف ! " . إن التحليل الدقيق للفيروس يكشف عن أن الجينات الأصلية للفيروس هي نفسها التي كانت في الفيروس الوبائي الذي انتشر عام 1918م بالإضافة إلى جينات من فيروس انفلونزا الطيورH5N1، و أخرى من سلالتين جديدتين لفيروس H3N2 و تشير كل الدلائل إلى أن انفلونزا الخنازير هو بالفعل فيروس مركب و مصنع وراثياً.




هذا المقال هو وليد جهد جماعي يهدف إلى الكشف عن و الوصول إلى الدافع وراء إطلاق هذا الفيروس و الوباء للتحذير مقدماً عن أمور ستحدث في المستقبل القريب .




المحاولة الأولى :




في فبراير 2009م ، قامت شركة باكستر إحدى الشركات الكبرى لإنتاج اللقاحات بإرسال لقاح فيروس الإنفلونزا الموسمي إلى 18 بلداً أوروبياً و كان اللقاح ملوثاً بفيروس انفلونزا الطيور H5N1 الحي , و لحسن الحظ قررت الحكومة التشيكية إختبار اللقاحات كخطوة روتينية و عينت شركة Biotest التشيكية لإختباراللقاح التي قامت بتجربته على حيوانات المختبر . و كانت الصدمة عندما ماتت جميع الحيوانات التي أعطيت اللقاح فأدركوا أن هناك خطأً هائلاً , و أسرعت الحكومة التشيكية إلى إخطار حكومات البلدان الأخرى التي تلقت اللقاح و لحسن الحظ أنها أدركت ذلك في اللحظة الأخيرة . و عندما فحصت الدول الأخرى اللقاحات تبين فعلاً بأن جميع اللقاحات تحتوي على الفيروس الحي , و لو لا الله ثم تمكن التشيك و مختبرات الشركة من القبض على دفعة شركة باكستر الملوثة لكنا الآن في خضم وباء عالمي مع أعداد هائلة من القتلى .




بل الأدهى من ذلك , أنه على الرغم من ذلك "الخطأ" الفادح لم تتم محاكمة أو معاقبة شركة باكستر بأي شكل من الأشكال , علماً بأن الشركة تطبق نظام الحماية البيولوجية المسمى بـ BSL3 (مستوى السلامة الحيوية 3) و هو بروتوكول وقائي صارم كان من شأنه أن يوقف مثل هذا التلوث , إلا أن وصول الفيروس إلى اللقاح بتخطيه بروتوكول السلامة الصارم إلى جانب قوة و كمية الفيروس في اللقاح يظهر بوضوح أن التلويث كان متعمداً ، وهذا في الواقع محاولة لقتل الملايين تم ايقافها بمجرد إهتمام بلد واحد بما كان يحصل و عدم إظهار الثقة العمياء . الجدير بالذكر أن بروتوكول السلامة المتبع يجعل من المستحيل عملياً و تقنياً أن يقفز حتى فيروس واحد من الفيروسات قيد البحث و الدراسة من قسم البحوث إلى قسم تصنيع اللقاحات , و ظهور فيروس H5N1 في قسم الإنتاج ليس له أي مبرر آخر غير أنه تم تمريره عن قصد و تعمد.




قد يعتقد المرء بأن باكستر يكون قد تم إقصاؤها عن الأعمال التجارية بعد إرتكابها مثل هذا "الخطأ" الجسيم ولكن العكس هو الصحيح ، و الذي يثير تساؤلات كثيرة ، مثل : أية أبحاث و أية دراسات دعت الشركة إلى إنتاج ذلك الكم الهائل من الفيروس أصلاً ؟ كيف و لماذا انتهى المطاف بفيروس إنفلونزا الطيور الحي في الملايين من جرعات اللقاح ؟ لماذا شملت اللقاحات على المكونات اللازمة لبقاء الفيروس على قيد الحياة و محتفظاً بقوته طوال تلك الفترة ؟ لماذا لم تتم محاكمة أو معاقبة باكستر أو حتى مسائلتها بأي شكل من الأشكال؟ بدلاً من مقاطعة الشركة و وضعها على القائمة السوداء ، كافأت منظمة الصحة العالمية باكستر بعقد تجاري جديد و ضخم لإنتاج كميات كبيرة من تطعيمات إنفلونزا الخنازير و التي من المقرر أن يتم توزيعها في جميع أنحاء العالم في خريف هذا العام ,كيف بحق الجحيم يمكن أن يكون هذا ممكناً ؟




نقطة التركيز الرئيسية :




دعنا نتحول إلى جانب آخر من لقاح إنفلونزا الخنازير الذي تعمل شركات الأدوية الكبرى و منها باكستر على قدم و ساق لإنتاج كميات كبيرة منها خلال أشهر تكفي لسكان العالم ، و الذي هو موضوع هذا المقال ، و هذا الجانب الآخر هو أن التطعيم المذكور ما هو إلا خطة لتدمير فكرنا و صحتنا و قدراتنا الجنسية عبر حملة تطعيم عالمية واسعة و ذلك بإستخدام مواد إضافية خاصة تسمى المواد المساعدة الهدف النظري من إضافتها هو زيادة قوة التطعيم بحيث تكفي كمية صغيرة منه لتطعيم عدد كبير من الناس و زيادة عدد الجرعات المنتجة خلال فترة زمنية قصيرة , و في حالة تطعيم إنفلونزا الخنازير , ليمكن إنتاجها قبل حلول موسم إنتشار الإنفلونزا في فصل الخريف . و لكن على الرغم من أن هناك العديد من المواد المساعدة الآمنة التي يمكن أن تضاف ، قرروا إضافة مادة السكوالين – و السكوالين هي مادة هامة و منتشرة بشكل كبير في الجسم و يستمدها من الغذاء , إنها المادة الأساسية التي ينتج منها الجسم العديد من الزيوت و الأحماض الدهنية المختلفة المهمة لأداء الوظائف الحيوية الهامة في مختلف أعضاء الجسم ، و هي المادة الأم التي تنتج منها كافة الهرمونات الجنسية سواءً في الرجل أو المرأة و بالتالي المسؤولة عن خصوبة الذكور و الإناث ، كما أنها مهمة لخلايا المخ لتقوم بأداء وظائفها بشكل صحيح و أيضاً تلعب دوراً مهماً في حماية الخلايا من الشيخوخة و الطفرات الجينية . و قد ثبت أن حقن السكوالين كمادة مساعدة مع التطعيمات يسفر عن حدوث إستجابة مناعية مرضية عامة و مزمنة في الجسم بأكمله ضد مادة السكوالين . و من البديهي بعد معرفة أهمية مادة السكوالين في الجسم أن يخلص القارئ إلى أن أي شيء يؤثر على مادة السكوالين سيكون له أثر سلبي كبير على الجسم و أن تحفيز النظام المناعي ضدها سيؤدي إلى إنخفاضها و إنخفاض مشتقاتها و بالتالي معدل الخصوبة و تدني مستوى الفكر و الذكاء و الإصابة بالأمراض المناعية الذاتية .




و بما أن الجسم يستمد حاجته من السكوالين من الغذاء و ليس الحقن عبر الجلد , فإن حقن السكوالين إلى جانب الفيروس الممرض عبر الجلد أثناء حملة التطعيم ضد إنفلونزا الخنازير ، سيكون سبباً في إحداث استجابة مناعية مضادة ليس فقط ضد الفيروس المسبب للمرض بل أيضاً ضد مادة السكوالين نفسها لتتم مهاجمتها هي الأخرى من قبل النظام المناعي . و كما ذكر , فالسكوالين يشكل مصدراً وحيداً للجسم لإنتاج العديد من الهرمونات الستيرويدية بما في ذلك كل من الهرمونات الجنسية الذكرية والأنثوية و هو أيضاً مصدر للعديد من مستقبلات المواد الكيميائية التي تنقل الإشارات العصبية في الدماغ و الجهاز العصبي ، وعندما يتم برمجة الجهاز المناعي لمهاجمة السكوالين فإن ذلك يسفر عن العديد من الأمراض العصبية و العضلية المستعصية و المزمنة التي يمكن أن تتراوح بين تدني مستوى الفكر و العقل و مرض التوحد (Autism) و إضطرابات أكثر خطورة مثل متلازمة لو جيهريج (Lou Gehrig's) و أمراض المناعة الذاتية العامة و الأورام المتعددة و خاصة أورام الدماغ النادرة .




و في دراسات مستقلة , أجريت التجارب على اللقاحات التي شملت على السكوالين كمادة مساعدة و تم حقن خنازير غينيا بها ، و أثبتت تلك الدراسات أن الإضطرابات الناتجة عن تحفيزالمناعة الذاتية ضد السكوالين قتلت 14 من أصل 15من الخنازير , و تمت إعادة التجربة للتحقق من دقة النتائج و جاءت النتائج مؤكدة و متطابقة .




و يعود تاريخ "مزاعم " كون السكوالين مادة مساعدة إلى فترة حرب الخليج الأولى حين تم حقنها للمرة الأولى في حقن لقاح الجمرة الخبيثة للجنود الأمريكان الذين شاركوا فيها ، و قد أصيب العديد من الجنود الذين تلقوا التطعيم بشلل دائم بسبب الأعراض التي تعرف الآن جملة بإسم متلازمة أعراض حرب الخليج , و قد بينت الدراسات و الفحوصات أن 95 في المئة من الجنود الذين تلقوا لقاح الجمرة الخبيثة قد وجدت لديهم أجسام مضادة ضد مادة السكوالين , و أن عدد قليل من الجنود الذين تلقوا اللقاح خلت أجسامهم من الأجسام المضادة بغض النظر عما إذا كانوا قد خدموا في حرب الخليج أم لا . كما خلت أجسام الجنود الذين لم يتلقوا اللقاح من الأجسام المضادة ضد مادة السكوالين حتى أولئك الذين قاتلوا في الخليج . و يثبت ذلك أن 95% من جرعات التطعيم , و ليس كلها , إحتوت على السكوالين و يثبت أيضاً أن المشاركة في الحرب ليس لها أي علاقة بالإصابة بمتلازمة حرب الخليج على عكس ما ادعته مصادر دفاعية حكومية . و قد بلغ مجموع الوفيات الناجمة عن وجود الأجسام المضادة 6.5 في المئة من المجموعة التي تم تلقيحها , كما أثبتت دراسة أخرى أن معدل الخصوبة في الجنود الذين ثبت وجود الأجسام المضادة في أجسامهم قد انخفض بنسبة من 30 – 40 % .




الجدير بالذكر أن ظهور أعراض حدوث المناعة الذاتية بشكل كامل يستغرق نحو عام منذ تلقي اللقاح إلى أن يستنفد الجهاز العصبي و الدماغ و الجسم كافة إحتياطيات السكوالين التي تسلم من مهاجمة جهاز المناعة له , و بعد إستنفاد الإحتياطي تبدأ الخلايا بالتلف , و مرور هذه الفترة الزمنية الطويلة تحول دون توجيه الإتهام للقاح و الشركة المصنعة له و التي تظل تنفي إرتكاب أي مخالفات أو تحمل المسؤولية عن تلك الأعراض المتأخرة . و مع قيام الكونغرس الأمريكي بتمرير قانون منح الحصانة للشركات الدوائية ضد أي ضرر ينتج من اللقاحات فإن الواقع ينبئ عن مستقبل مظلم إلى الأبد.




و بعد فحص مكونات لقاح إنفلونزا الخنازير ضد فيروس H1N1 لا يسعنا إلا أن نخلص إلى أن المقصود به ليس علاج الإنفلونزا بتاتاً ، بل إنه يهدف إلى :




- الهبوط بمستوى ذكاء و فكر العامة .



- خفض معدل العمر الإفتراضي ( بإذن الله ) .



- خفض معدل الخصوبة إلى 80% بشكل أقصى للسيطرة على عدد السكان.



- إبادة عدد كبير من سكان العالم و بالتالي السيطرة على عدد السكان أيضاً .




و لو كانت الأهداف من وراء التطعيم غير التي ذكرت ، لما إحتوى اللقاح على السكوالين أو المواد المساعدة الأخرى الضارة ( التطرق إلى المواد المساعدة الأخرى خارج نطاق هذا المقال الذي لا يغطي سوى السكوالين ) ، ونحن نعتقد بأنه نظراً لأن هناك الكثير من الطرق لتحفيز الإستجابة المناعية الذاتية ضد الجسم بشكل لا تقل تدميراً عن طريق حقن الجسم بـ "المواد المساعدة" التي توجد مثلها في الجسم أو تشبهها كيميائياً و غيرها من الطرق كإرسال الشحنات الملوثة عن عمد كما فعلت شركة باكستر فإن مصداقية اللقاحات و التطعيمات قد تضررت إلى الأبد و الثقة في الهيئات و الجهات الصحية و الطبية العليا قد تزعزت بشكل لا يمكن إصلاحه , و أما شركة باكستر فإنها يجب أن تقاطع و تفرض عليها عقوبات , و حقيقة أنها لم تعاقب مؤسفة للغاية و تستوجب الذم و اللعن . كما يفتح انكشاف هذه المحاولات الباب على مصراعيه أمام التفكير و التساؤل عن إمكانية وجود محاولات أخرى من قبلهم لتحقيق الأهداف المذكورة غير اللقاحات !




و مؤخراً أكدت صحيفة " وشنطن بوست " أن اللقاح سيحتوى أيضاً على مادة الثايمروزال (Thimerosal) و هي مادة حافظة تحتوي على الزئبق الذي هو العنصر المسؤول عن التسمم العصبي الذي يؤدي إلى مرض التوحد ( Autism ) المعيق في الأطفال و الأجنة علماً بأن النساء الحوامل و الأطفال يترأسون قائمة الذين توصي منظمة الصحة بتطعيهم أولاً . و للمعلومية فإن تلك المادة الحافظة تستخدم في كثير من اللقاحات التي نسارع لتلقيح أنفسنا و أبناءنا بها , و من ثم يرمي الأطباء الجينات بالتطفر و التسبب في الأمراض الغريبة و المتلازمات العجيبة و هي منها براء !




الثقة المتزعزعة :




إن منظمة الصحة العالمية جنباً إلى جنب مع كبار المصنعين في مجال الصناعات الدوائية قد كشفت بشكل واضح عن نواياها الخبيثة لإلحاق الضرر بالبشرية جمعاء من خلال الأوبئة المصطنعة و اللقاحات المضرة , و ذلك لغرض قد يكون من الصعب تحديده بشكل دقيق إلا أنه سيكون من المأمون أن نفترض أنه سيكون هناك صفوة من الناس يعلمون بأنها إما ملوثة أو ضارة فلا يتلقونها أو يتلقون الآمنة غير الملوثة و نتيجة لذلك سيكونون أعلى ذكاءً و أحسن صحة مقارنة بأولئك الذين سيتلقون الملوثة أو الضارة و بالتالي , و كما سلف الذكر , فإن برنامج التطعيم ضد فيروس إنفلونزا الخنازيرH1N1 الذي ثبت كونه سلاحاً فيروسياً هجيناً من صنع أيدٍ بشرية ، ما هو إلا محاولة واضحة لتقسيم الإنسانية إلى مجموعتين ؛ المجموعة الأولى تضم أولئك الذين ضعفت عقولهم و صحتهم و الحياة الجنسية لديهم عن طريق التلقيح الملوث ، و مجموعة لا زالت تمتلك تلك الميزات الإنسانية و بالتالي فهي متفوقة و مستعبدة للمجموعة الدنيا. و من المعقول بعد معرفة هذا , الجزم بأن التطعيمات لم تعد آمنة و يجب عدم أخذها لأي سبب من الأسباب كانت . رجاءً لا تدعهم ينالون منك و من أبنائك .




إن ما يثير الريبة هو تهويل المنظمة من شأن الفيروس الذي قتل قرابة 500 شخصاً فقط (سواءً تأكد وجود الفيروس أو لم يتأكد) من بين مئات الآلاف من حالات الإصابة به في العالم منذ إطلاقه من قبل مصنعيه دون التساؤل للحظة عن العوامل المصاحبة التي تسببت في مقتل أولئك الأشخاص دون غيرهم من المصابين , و ما أغرب أن تكترث لأولئك دون مئات من القتلى المدنيين في الحروب مثلاً أو جراء الأمراض الأخرى , و أن ما يدعو إلى التساؤل أيضاً هو حث المنظمة دول العالم على إتباع حملة تطعيم جماعية و موحدة و متزامنة ضد المرض , و نخشى أن هذا ليس الغرض منه سوى تلقيح جميع سكان العالم باللقاح الملوث قبل ظهور الأعراض المرضية في الفئة التي تلقت اللقاح و بالتالي إمتناع الآخرين عن أخذه و إنكشاف المؤامرة قبل أن تؤتي بثمارها المرجوة . الجدير بالذكر أن الولايات المتحدة قد جعلت تلقي التطعيم المذكور إجبارياً بموجب قانون سنته و فرضت السجن و الغرامة على كل من سيعارض تلقيه ضاربة بذلك الحرية الشخصية و حقوق الإنسان عرض الحائط خاصة و أن الإمتناع عن التطعيم لن يضر إلا الشخص نفسه .




ملاحظة مهمة :




إذا رأيت شريط فيديو لشخصيات كبرى يأخذون تطعيماتهم ، ضع في الإعتبار أن ليس كل الجرعات صنعت مماثلة !




المراجع :




شكر خاص للعالم و الصحافي جيم ستون الذي لولا الله ثم هو لما توحدت جهودنا لكتابة هذا المقال الذي يخدم البشرية جمعاء.




Newsmax.com "اللقاح قد يكون أكثر خطورة من انفلونزا الخنازير"




Mercola.com "سكوالين : و مصل انفلونزا الخنازير- كشف السر الصغير القذر "




Chiroweb.com "اللقاحات قد تكون مرتبطة بمتلازمة أعراض حرب الخليج"




The Unify Coalition "لقاحات تجريبية / المواد المساعدة / سكوالين"




Health Freedom Alliance "اقرأ إلى البند رقم 122 ، فإنها ترجع إلى اللغة الإنجليزية نصف صفحة لأسفل!




Rense " تقرير ممتاز عن متلازمة حرب الخليج و مرض التوحد ، لمستشار و جراح المخ و الأعصاب الأمريكي الشهير



الدكتور بلايلوك .



منقووووووووووووووووووول

 

 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 


الساعة الآن 04:39 AM


Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education

أن كل ما ينشر في المنتدى لا يمثل رأي الإدارة وانما يمثل رأي أصحابها

جميع الحقوق محفوظة لشبكة سكاو

2003-2024