InstagramTwitterSnapChat


 
وصف

العودة   منتديات سكاو > الأقسام الخاصة > الأقسام العامة > الساحة العامة
التسجيل مشاركات اليوم البحث
   
   


الساحة العامة قسم مخصص لـ الفعاليات والنقاش و المواضيع التي لا تندرج تحت الأقسام الآخرى .

يوميات لقيطه...@@ قصة لقيطه على مشارف الثلاثين أبكتني بقوه

الساحة العامة

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
قديم 26-10-2009, 07:30 PM   #34

أبوايلان

للصمتـ ضجهـ !!

الصورة الرمزية أبوايلان

 
تاريخ التسجيل: May 2009
التخصص: (التنظيم والتطوير الإداري)
نوع الدراسة: إنتساب
المستوى: الثامن
الجنس: ذكر
المشاركات: 1,773
افتراضي رد: يوميات لقيطه...@@ قصة لقيطه على مشارف الثلاثين أبكتني بقوه

أعود لأكمل لكم قصة وجدان وناصر

انتقل ناصر لدار البنين وكان عمره 11 أو 12 سنة وكانت وجدان بنفس عمره
تقريبا , وبعد انتقاله للدار الأخرى بقيت وجدان حزينة عليه لعدة أيام
وأضربت عن الأكل واللعب وكل شيء تقريبا ....
وانقطعت أخبار ناصر لعدة أشهر تقريبا وبعد عدة أشهر كان هنالك
حفلة لليوم العربي لليتيم في إحدى الدور وكان هنالك العديد من أبناء
وبنات الدور الأخرى ومن ضمن الحضور كان هنالك أولاد في دار أخرى
لكنهم يرون ناصرا في بعض الحفلات وكان قد حمل أحدهم رسالة لوجدان
وكانت تلك أول رسالة تصل وجدان منه منذ خروجه من الدار ...
كانت فرحة وجدان لا توصف بتلك الرسالة فلم تترك أحدا وإلا وأطلعته عليها
وبشرت الجميع عنه ....
في الرسالة كتب لها أنه لم ينساها ولن ينساها وأنه باق على العهد وأنه
بخير ولم يتأقلم بعد مع الدار الجديدة وأن مايصبره عليها هو وجود أحد إخوته
السابقين والأكبر سنا منه وكان صديقا مقربا له ....
ومنذ ذلك اليوم اصبح بينهما تواصلا عن طريق الرسائل وكانت من فترة إلى فترة
يعني أحيانا تمر عدة أشهر دون تواصل .....
بعد عدة سنوات وبعد أنأصبح لديهما جوالات أصبحت واصلهما عن طريق الجوال
وطبعا بدون علم الإدارة لكن بعلم أغلب أخواتها وبعض الأمهات ....
مستوى ناصر الدراسي كان ضعيفا وكان يعيد أغلب سنوات الدراسة ولم يستطع
إكمال دراسته وتوقف عند المرحلة المتوسطة بينما كان مستوى وجدان من جيد
إلى جيد جدا فكانت تنجح دون تفوق ولكن ايضا لم تتأخر دراسيا مرت السنوات
وتخرجت وجدان من الثانوي بتقدير جيد ولم تلتحق بالجامعة لأنها أصلا لم تكن
راغبة في إكمال دراستها ولأن نسبتها أيضا لم تكن تؤهلها لدخول الجامعة
بينما ناصر اكتفى بشهادة الكفاءة التي لم يستطع بها أن يجد وظيفة دخلها جيد
فعمل سيكورتي على أحد مباني الدور الاجتماعية براتب زهيد جدا لأن الدار
توفر وظائف حسب المؤهلات العلمية ومؤهله لم يجد به وظيفة سوى سيكورتي
في تلك الفترة بحيث لم يستطع أن يحصل على أفضل منها ...
كان يفكر بالارتباط الجدي والزواج من وجدان ولكن كيف سيرتبط بها بهذا الراتب
الزهيد وكيف سيستطيع تحمل المسؤولية عن بيت وحياة مستقلة خاصة أن من يبدأ
حياته خارج الدار تتخلى الدار عن رعايته وعليه أن يتحمل المسؤولية لوحده
قد يجد مساعدة للمهر والزواج وتكاليف الحفلة وبعض أثاث المنزل لكن لا تتحمل الدار
دفع الإيجار أو المصروف الشهري وكان يحدث وجدان أوقاتا كثيرة ويخبرها بأنه يتمنى
أن يرتبط بها ويعيش معها كل حياته وعمره المتبقي وكانت هي تبادله نفس الشعور
وتخبره بأنها راضية به كما هو بشهادته وبمستواه ووضعه الاجتماعي ووظيفته ....

" يتبع "
المهم أن ناصر قرر التقدم لوجدان بطريقة رسمية وتقدم لها
وطبعا تم رفضه لأن وظيفته لا تكفي لفتح بيت و......الخ
وهنا ازدادت المسألأة تعقيدا حتى إنه تم رفضه دون أخذ
رأي صاحبة الشأن أو حتى سؤالها عن رأيها ...
ربما كانوا لا يعلمون بالعلاقة العاطفية التي تربط بين ناصر ووجدان
ولكن تم رفضه لأسباب مادية طبعا ....
اتصل ناصر بوجدان وأخبرها بأنهم رفضوا زواجه منها لأن راتبه قليل
ولايؤهله لفتح بيت وبدء حياة جديدة مستقلة ...
تأثرت وجدان كثيرا ولم تكن مقتنعة بسبب الرفض خاصة أنها لم تكن
تفكر في الجانب المادي ولأنها كانت تعرف مسبقا راتبه ووضعه
وكل تلك الأمور لم تكن مهمة بالنسبة لها ....
أخبرها ناصر بأنه لن يتخلى عنها وبأنه سيتقدم مرة أخرى لها
ولكن عليها هي أيضا أن تفعل شيئا لأجله وأن لا تقف مكتوفة الأيدي
خاصة أن الحياة حياتها وليس من حق أحد أن يتخذ القرارات عنها ...
تقدم لها مرة أخرى وأيضا تم رفضه مرة أخرى وقالوا له طالما أنت سيكورتي
فمن المستحيل أن تتزوجها وكيف ستسطيع أن توفر لها نفس المستوى
الذي تعيشه في الدار وكيف تستطيع أن توفر لها الكماليات بل حتى الأساسيات و......الخ
وازدادت الأمور تعقيدا ولكنه ظل مصرا على الزواج منها
بعد مدة تقدم خاطب آخر لوجدان وكان وضعه المادي أفضل بكثير من ناصر
وقد أتى من مدينة أخرى المهم أن الإدارة وافقوا عليه ...
لكن وجدان رفضت وكانت قد قررت أن ترفض كل الخاطبين وأن لاتتزوج إلا بناصر
كان ناصر على علم بالخاطب الجديد وهنا طلب من وجدان أن تتخذ موقفا حاسما
إما أن تفعل شيئا أوأنهما فعلا يرضخا للأمر الواقع و يفترقا ....
فطلب منها أن تذهب للمديرة وتصارحها برغبتها بالزواج منه وتخبرها بأنها
تريده وراضية به وبظروفه ....
ترددت وجدان كثيرا خاصة أن الموقف محرج وأنها لا تدري كيف ستكون ردة فعل الإدارة
ولكن تحت إصرار ناصر والضغوط قررت الذهاب للمديرة ومصارحتها بالموضوع خاصة أنه ذلك
هو الحل الوحيد والأمل المتبقي لهما ....
فعلا اتجهت للمديرة في صباح أحد الأيام وقالت لها ليش ترفضون ناصر وأنا أبغاه وأنا
موافقة على ظروفه ...........الخ
فقالت لها المديرة للأسف الموضوع ليس بيدي وقرار الرفض لم يكن قراري وإنما كان
من مصادر عليا وأنا لا أملك القرار والموافقة إلا بعد موافقتهم وقرارهم ....
هنا ازدادت حيرة وجدان وناصر ولم تعد تدري ماذا تفعل ومرت أيام وأسابيع وأشهر
وهما يفكران في حل وأخيرا طلبت وجدان من المديرة أن توضح الصورة للمسؤولين
وأن تخبرهم بموافقتها ورغبتها في الزواج منه بعد أن تقدم لها طبعا للمرة الخامسة
ربما وفعلا تم نقل الموضوع وتمت الموافقة بعد تغيير وظيفته وإيجاد وظيفة أخرى حكومية
وأيضا في إحدى الدور لكن كانت وظيفته الجديدة مراقب براتب أكثر من قبل وبأمان
وظيفي .....
تزوجت وجدان من ناصر قبل عدة أشهر فقط وبعد قصة حب بدأت من الطفولة وبعد رفض لزواجهما
استمر ثلاث سنوات أو أربع سنوات متتالية , تزوجت بعد معاناة ...
وبعد أن أصيبت بمرض مزمن وبعد أن عانت الكثير ............
تزوجت قبل عدة أشهر فقط وهاهي الآن عروسة في منزلها هنا في نفس المدينة وقد
زارتنا مرتين بعد زواجها وكانت سعيدة جدا وأسأل الله أن يديم السعادة عليها ....


مساء الخير جميعا وأشكركم على المتابعة والإصغاء
في المرحلة الجامعية كنت أدرس في جامعة الملك سعود
تخصص لغة عربية كلية الآداب وكانت معي في نفس الكلية
إحدى أخواتي سبق وحدثتكم عنها وهي ليلى أتمنى أن لا أكون أخطأت في الاسم
طبعا هو ليس اسمها الحقيقي لكن الاسم الذي أطلقته عليها في القصة ...
و هي التي كانت تؤلف قصة منذ أن كنا صغارا وتقول إن أهلها ماتوا بحادث ......الخ
طبعا كانت معي بنفس الجامعة ونفس الكلية لكن تخصصها أدب انجليزي وكانت
تسبقني بسنتين وأيضا كان معنا أخت أخرى تدرس بكلية العلوم الطبية وهي قريبة من الجامعة
وكنت أراها دائما في الجامعة وخاصة في المكتبة تصور مذكرات وملازم أو يكون عندها محاضرات
في الجامعة , وكانت هنالك أيضا إحدى بنات الدار لكنها ليست بأختنا فهي في دار أخرى
ولم تتربى معنا بل كنا نراها فقط في الحفلات ....
وكان هنالك أيضا رندة وكانت تقيم لدى أسرة معروفة جدا ولها مكانة اجتماعية لكنها
كانت معنا في الدار ولم تنتقل للأسرة إلا في مرحلة متأخرة عادة الفتيات في سن كبيرة
لا يسلمون لأسر بديلة ولكن رندة كانت حالة خاصة لأنها انتقلت لأسرة معروفة وكانت طيلة
الفترة السابقة من حياتها تذهب إليهم كزيارة فقط واسرة صديقة وفي الصف الثالث الثانوي
انتقلت للعيش معهم بصفة دائمة أعتقد بناء على طلبها ....
وخاصة أنها كانت تحب دائما أن تعيش دور الفتاة المرفهة وتشعر أنها تنتمي للطبقات الراقية
ربما تأثرا بأسرتها الصديقة لأننا كنا أخوات وتتعامل معنا بكل أخوة وتواضع لكن حين تتعامل
مع أناس خارج الدار أو زميلات الدراسة والجامعة تتعامل معهم بشخصية أخرى وتبدو كأنها
فتاة أخرى غير التي نعرفها فهي في الدار طيبة ومتواضعة ومرحة أما خارج الدار فهي تبدو
متكلفة ومن لا يعرفها جيدا يأخذ عنها انطباع أنها متكبرة ومتغطرسة وما إلى ذلك ....
المهم أنها حين انتقلت لأسرتها الصديقة لم تتغير معنا وكانت ومازالت تأتي كل فترة لزيارتنا
وفي الجامعة كنت أراها وأجلس معها في أوقات الفراغ ولكنها طبعا كانت تكذب على صديقاتها
وتدعي أنها ابنة الأسرة التي تنتمي إليها ولأنها لا تحمل نفس اللقب كانت تقول إنها
ابنتهم من جهة الأم ....
وكانت هي وليلى على اختلاف فلا تلتقيا ولا تتحدثا في أي شيء وربما لم يكن بينهما
سوى السلام وطبعا رغم اختلافهما إلا أن كل واحدة منهما كانت تحافظ على أسرار
الأخرى ولم تخبر أي واحدة منهما أن الأخرى من الدار فكانتا تحترما خصوصيات بعضهما ....
كل واحدة منهن كان لها قروب ومجموعة من الصديقات وكنت أنا أيضا مثلهن لي صديقات
مختلفات عنهن كل واحدة منهن لم تكن تخبر صديقاتها أنها من الدار وكنت أنا أيضا مثلهن ...
لم أكن أرغب أن يعرف أحدا أنني من الدار كل صديقاتي كانوا يتحدثون عن أهلهن
واسرهن وأخواتهن وأنا كنت أتحدث عن عدد معين من إخوتي فهم كثر ولا أستطيع الحديث
عنهم كلهم ...
لم أتحدث يوما عن أبي أمامهن وكل أحاديثي كانت تدور حول الأم والإخوة الذين معي
في نفس الأسرة وفي أحد الأيام حين سألتني إحدى زميلاتي عن ابي أخبرتها أنه توفي
منذ أن كنت طفلة وأنني لا أعرفه , سألتني إن كنت أملك له صورة فأجبتها بلا
قالت حتى في كرت العائلة لم تري صورته ؟؟؟؟؟
تلعثمت كثيرا لم أكن أملك صورة ولا أدري إن كان هنالك صورا أم لا لم أكن أملك
اي معلومات عن كرت العائلة أجبتها بلا فصمتت وبدلت الموضوع بموضوع آخر
لأنها ربما شعرت بحرجي وبعدم إسهابي في الموضوع ....
كنت أرى رندة وليلى وبنات أخريات من الدور وكنا نسلم على بعضنا ونتحدث
مع بعضنا لكنا لم نكن نتحدث عن الدار كنا نتعامل مع بعضنا كصديقات وليس كأخوات
لم يلحظ أحد أننا تربينا ونشأنا سويا أو حتى أننا ننتمي لنفس المكان لا شيء يربط
بيننا كل وحدة لها تخصص وكل واحدة لها شخصية مختلفة في المراحل الدراسية كنا
نرتدي نفس الملابس والحقائب والجزم وحتى اكسسوارات الشعر لكن في الجامعة
كانت كل واحدة ترتدي شيئا مختلفا لا يوجد شيء مشترك بيننا ...

__________________
اقتباس:
يعلم الله انني عندما قرات قصتك تأثرت كثيرا
وتمنيت ان اتقابل معك وان احضر للدارمن اجل ان اراك
طبعا كغيري من الاخوة والاخوات سجلت من اجل ان اقول لك
كلمة واحدة الا وهي لله درك على هذه الشجاعة ومااروع اسلوبك ......
جمعنا الله واياك في دار القرار وابعدنا واياك عن كل سوء ومكروه
ولا يضيق صدرك البلاوي كثيرة في هالدنيا ....
مرة جارنا رحمه الله في عام 1419هـ استيقظ كعادته ليصلي
بالمسجد صلاة الفجر لان منزلة على طرف المباني في مدينتنا
وعندما فتح الباب فا اذا بسيارة كابرس لون اخضر تمشي من امام بابه
بسرعة هائلة استغرب واتجة لسيارته فا اذا بكفراتها فارغة الهواء
نظر يمنة ويسرة فا اذا بطفلة صغيرة بصندوق سيارته لم يتجاوز عمرها الساعات
اخذها بردائها الذي معها واتا بها الى زوجته واذا ب 500 ريال معها
فا الصباح سلموها للشرطة وصار تحقيق على هذا الرجل بسبب هذه الطفلة
التي وجدها
ومرة واحد وولده بيصلون الظهر عند شجرة وجدوا كرتون به طفلة عليها اسورة
مستشفى مكتوب اسم الام عليها بلغوا الشرطة واخذت الطفلة منهم
ومرة نزل ناس من صالونين (سوبر)حريم كثار في مسجد قريب لمنزلنا
اصوات وفتحوا الموية وصجة ولجة وكان هناك صبية يلعبون امام هذا المسجد
فسمعوا صوت طفلة تصيح من بعدهم ووجدوها مرمية على الارض !!!!!!!!!!
الله يحمينا وجميع المسلمين
أذكر مرة جات عجوز ومعها مولود تقول لقته قدام بيتها
ومرة لقوا مولود قدام الدار ومرة جابوا لنا توأم يمكن من مستشفى
وكثيييييييييييييير وأعتقد الناس صاروا يرمون عيالهم باي مكان
وكل مكان وبالأسواق والمطارات والحدائق وقصور الأفراح
وحتى الفنادق .......
اقتباس:
اتذكر انا بالمتوسط كنت احب اسوي بحوث عن قضايا اجتماعيه
وكان وقتها مجلة سيدتي حاطين عن اطفال بمكب النفايات اتذكر شدني الموضوع
وقمت اجمع صور واطبع واضبط واجيب معلومات ليين ماسويتها مجله وريتها اهلي مره انبسطو انو كذا قالولي اوريها المعلمه << بحكم انها القدوه والتشجيع والدفع القوي بيجي منها اكثر
لما وريتها واشرحلها وانا متحمسه شافتها قالت اعوذ بالله وش هالمجله وتشققها وترميها بالزباله<< مدرسه خاصه بعد ماجاملت
انا رجعت البيت دموعي اربع اربع للحين الموقف راسخ

في ناس للحين متخلفين وعايشين بقمة التخلف في نظرتهم للفئات هذي الله يحفظهم
فعلا المتخلفين موجودين في كل وقت ويمكن سبق وقلت لكم عن المعلم اللي كان
يهين واحد من أبناء الدار في المدرسةويعاقبه بدون سبب وفي مرة من المرات أجبره إنه
يلحس بلاط الفصل بلسانه وبعدين لما اكتشفوه الدار ورفعوا عليه قضية وحققوا معه قال
إنه يكره هالفئة و............ الخ
اقتباس:
ياقلبي ياللي عليها اسوارة
سبحان الله حنان الام مايضيع .. والله مستحيل تنسى
يظل الابن ابنهااا
يعنى هي رمتهاااا وبنفس الوقت خااايفه عليهاا
او اللي حاطه عليها 500 ريال
بالفعل الناس تخاف من الفضيحه
الله لا يبلنا ويعوض كل مبتلى ..
والله مو الكل عنده إنسانية يمكن اللي يرمونهم كذا عندهم شوية إنسانية
لكن فيه مرة من المرات امن الطرق لقوا مولود مرمي بأرض صحراوية
بعيدة عن الناس وعلى طريق سفر وأصلا اللي لفت لهم الانتباه إنه كان فيه عنده مجموعة
من الكلاب ولما نوروا عليه السيارة طلع مولود على قيد الحياة وأخذوه وودوه المستشفى
وجلس فترة بالعناية المركزة لأن الكلاب نهشته وقطعت أجزاء منه بس مامات وعاش ومازال
على قيد الحياة حتى هذه اللحظة لكنه متخلف عقليا وفيه بعد تشوهات من الكلاب اللي
نهشته يعني هم كانوا يبغونه يموت بس ربي عطاه عمر سبحان الله ......
اقتباس:
كذلك كان للفتيات نصيبهن من البرامج فقد زرنا مره دار الفتيات لكن راينا العجب العجاب فكل فتاة لها اسلوبها وطريقتها ومنطقها وتفكيرها هناك الهادئه وهناك المنطويه وهناك الجريئة وهناك من لم تقبل بوجودنا بينهن ايضا لكن كان يغلب عليهن النشاط والحركه والثقه ايضا
احببتهن واحببت التواصل معهن كثيرا الا انه شاء الله وانتهى كل هذا لسبب اتوقف عن ذكره
لا أدري إن كان هو نفس السبب الذي حَرَمنا من أمهات كثر أحببناهم
ومن معلمات ومن موظفات كثر تعلقنا بهم ....
فأي أم أو موظفة أو معلمة تستقيل من العمل أو تنتقل لعمل آخر
تمنع الدار زيارتها لنا وتمنع تواصلنا معها ....
حتى لو كانت تلك الأم أو الموظفة أو المعلمة من أكفأ وأفضل الموظفات
فهناك أم أمضت معنا في الدار خمسة عشر سنة منذ كنا صغارا ونحن نعرفها
ونحبها وبعد خمسة عشر سنة استقالت وحين طلبت زيارتنا رفضوا أن تزورنا
وحين أرادت مهاتفتنا بالجوال أيضا رفضوا ولا أدري ماسبب الرفض ؟؟؟؟؟؟
لكن أي موظفة تنتقل من الدار أو تغادرها لا يسمح لها بزيارتها مجددا
أو العودة إليها أو حتى زيارة الأبناء فيها وتقوم الدار بقطع تواصلنا معهم ...
هذا أيضا سبب آخر لعزلتنا تواصلنا فقط محصور بمن يعملون معنا في الدار
وببعض الزوار الذين يجب أن يحصلوا على إذن مسبق للزيارة .....
______________________________________________

 

أبوايلان غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 


الساعة الآن 03:40 PM


Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education

أن كل ما ينشر في المنتدى لا يمثل رأي الإدارة وانما يمثل رأي أصحابها

جميع الحقوق محفوظة لشبكة سكاو

2003-2023