جيولوجي يكتشف مجسما نادر الوجود يقدر بملايين الريالات( شي غريب )

[never hide]

كشف استاذ علم الجيولوجيا في كلية علوم الأرض بجامعة الملك عبد العزيز عن مجسم نادر الوجود عندما تقدم أحد الأشخاص لفحصه في معمل الكلية حيث أفاد في تقريره للفحص المعملي أن المجسم نادر الوجود وفيه ناحية جمالية وله غرابة الشكل والرائحة لكنه بالتأكيد ليس حجراً معدنياً كريماً رغم أنه يقدر بملايين الريالات . وعن نتائج الفحص المعملي الذي تم إجراؤه لهذه الحجر الغريب قال الدكتور عبد الله بن عبد العزيز سبتان: إن هذا الجسم الغريب أسود اللون بيضاوي الشكل يبلغ أقصى حد في طوله حوالى 3 سم. ويتصف بخطوط طولية في الوجه العلوي و خطوط بشكل مختلف في الوجه السفلي ويتصف بلمسة جمالية من تناسق ألوان خطوطه الرمادية والبنّية، وله رنين يشبه رنين الأحجار عند سقوطها على الأجسام الصلبة. وتنبعث منه رائحة تشبه مخاليط العطور الهندية، ولا توجد آثار تدل أنه تم تشكيله بالقطع. ويبلغ وزنه 14.39 غرام وحجمه 7سم مكعب وبالتالي تكون كثافة "الحجر" 2.05 غرام/سم مكعب ولم يتم تعرضه لاختبارات الأشعة السينية واختبار الخدش محافظة على الجسم، وأن كنت أعتقد أن لا داعي لذلك ". واضاف انه من المعاينة والقياسات البسيطة والمقارنة مع الأحجار الكريمة المعروفة يتبين أن هذا الجسم ليس من المعادن أصلاً ولا يعتبر حجرا طبيعيا لعدة أسباب هي أن وزنه خفيف بشكل محسوس (كثافته 2.05 غرام/سم مكعب) مقارنة بمعادن الأحجار الكريمة التي تتراوح بين 2.65 لمعدن الكوارتز المشهور و 3.0 غرام/سم مكعب لمعدن التورمالين الواسع الاستعمال في عالم الأحجار الكريمة ، لا يوجد للأحجار الكريمة (المعادن) رائحة ويبدو أن "الحجر" من "مادة" غير طبيعية ولا معدنية تتصف بهذه الرائحة ، بالتدقيق بالمجسم نجد أنه مؤلف من جزئيين مستقلين بينهما خط مستقيم فاصل بين الجزئيين وهذا لا يكون في الأحجار الكريمة ويمكن تشبيهه بالقواقع في هذه الحالة من حيث الشكل لا من حيث التركيب الكيميائي ، الخطوط على الوجهين ليست على استقامة واحدة فهي تمتد على أحد الوجهين ثم تنقطع بشكل واضح عند الخط الفاصل بين جزئي المجسم، لتظهر خطوط أخرى في الجزء الآخر بعد الخط بشكل مغاير وغير متصل وهذا يوحي أن الوجهين ليسا جسمًا واحدًا بل هما جسمان ملتصقان برابط على استطالة خط مستقيم، وهذا مغاير لطبيعة الأحجار الكريمة. من جهته قال بلال خراط الذي يمتلك الحجر الغريب ذكر أنه ورثه عن عائلته التي احتفظت به لأكثر من 40 سنة ومازالت محتفظة بصفته الاعجازية الغريبة التي تتمثل في نشر رائحة عطرية جذابة وخالصة، صعبة التلاشي والتبخر، كما راهن على ندرته ، مشيراً أن كل محاولات بحثه المستمرة لدى تجار الأحجار الكريمة وحتى بمواقع البحث بالانترنت باءت بالفشل عن وجود شبيه لمواصفات هذا الحجر الغريب . وعن استخدامه له يقول: لقد استفدت منه طيلة فترة احتفاظي به بتعطير ملابسي ومنزلي وما إلى ذلك خاصة أن رائحته العطرة تدوم لفترة طويلة جداً. وقال خراط : إنه رفض بيعه عدة مرات رغم كثرة العروض التي قدمت لي لشرائها بملايين الريالات لأنه شيء مميّز جداً و فريد في خلقه وإعجازه ولا يقدّر بثمن.

بصراحة عجيييييييب لأ و كمان يقلك له ريحة ... احس السالفة فيها بسم الله <<<متأثرة بالقصص الخرافية

المهم صورته موجوده هنا

http://www.al-madina.com/node/224248