ملخص مبادئ علم السياسة ps101

[برزان]

( سقراط ) من أشهر الفلاسفة اليونانيين القدماء عاش مابين (400- 468) قبل الميلاد وهو أول من نادى بسيادة القانون
( أفلاطون ) من أشهر الفلاسفة اليونانيين القدماء ان لم يكن أشهرهم على الإطلاق وهو من تلاميذ سقراط ولد عام (427) قبل الميلاد
( أرسطو) من أشهر علماء اليونان القدماء عاش مابين( 322-384) قبل الميلاد ويعتقد ان أفضل دولة ممكنة هي التي يكون الحكم فيها للطبقة الوسطى
( شيشرون) يتصدر قائمة رواد الفكر الروماني وعاش مابين ( 41 – 106 ) قبل الميلاد وقد ساهم فكرياً في تطور الإمبراطورية الرومانية
معلومـــــــــة// في النصف الثاني من القرون الوسطى بدأت أوروبا تشهد إحياء للتعليم وظهور الكيانات السياسية
(أورليوس أوجستين 354-430 )تأثر بالمسيحية وتعاليمها له كتاب بعنوان ( مدينة الرب City Of God (
( توماس الأكويني 1225 – 1274 م) اتخذ المسيحية منذ قدومها إلى غرب أوروبا موقفاً سلبياً وهومن مشاهير الفكر السياسي القدماء أمثال افلاطون وأرسطو واعتبرهم كفاراُ يجب محاربتهم
( مارسيليو دي بادو 1280 – 1442 م) قام بتأيف كتابه المعنون ( المدافع عن الإسلام )
( مبدأ العدل)العدل هو نقيض الإنحيازفي الحكم لطرف ضد آخر من قبل الحاكم أومن يسند إليه أمر من أمور المسلمين
(مبدأ الشورى ) هي استعانة الحاكم بأهل الرأي من الشعب
( المساواة) هي عكس التمايز أو المفاضلة بين بني الإنسان على أساس اللون أو العرق
( الخلافة في الإسلام ) هي ر رئاسة عامة في أمور الدين والدنيا عند المسلمين
( الفارابي870–950 ) هو ابونصر محمد محمد بن طرفان الشهير بالفارابي نسبة إلى بلدته فاراب من مؤلفاته في علم السياسة ( آراء أهل المدينة الفاضلة –السياسات المدنية – التوفيق بين افلاطون وأرسطو
( أبوحامد الغزالي1058 –1111 م ) ولد محمد بن محمد الغزالي في غزالة في بلاد فارس ومن مؤلفاته في علم السياسة ( المنقذ من الضلال – التبر المسبوك – كشف مافي الدارين )
( ابن خلدون1332 – 1406م) اكتسب شهرته من مؤلفه (الموسوعي الموسوم - كتاب العبر - ديوان المبتدأ - الخبر في أيام العرب - العجم والبدير)واشتهر في مقدمة ابن خلدون
( ميكافيللي1469 – 1527 م ) تأثر بالأوضاع السياسية في ايطاليا واشتهر بكتابة ( الأميرThe Prince الذي صدر عام 1513م )
( جان جاك 1713 – 1778 ) ولد في سويسرا وغادرها واستقر في فرنسا ومن مؤلفاته السياسية ( العقد الاجتماعي ) وقد تأثرفي بعض آراء هوبز ولوكوك ولكنه اختلف عنهم في جوانب عديدة
(الليبرالية ) تعود كلمة ليبرالية إلى الكلمة اللاتينية Liber وتعني الحرية وتعود الجذور الفكرية لليبرالية إلى القرن السابع والثامن عشر الميلادي وكتابات جان لوك وآدم سميث وغيرهم
( الاشتراكية ) هي الأيدلوجية التي تقوم بأن المواطنين سوف يستفيدون بشكل أفضل إذا تركزت سياسات الدولة على الاستجابة للحاجات الأساسية للمجتمع ككل بدلاً من استهداف المصلحة الفردية
( الينينيه- الماركسية ) تمثل إسهامات المنظر الثوري ورجل الدولة الروسي فلاديمرايلتنن والذي عرف واشتهر بالاسم ( لينن) تعرض للنفي إلى سيبيريا وهو بالعشرين من عمره من قبل القيصر الروسي
ومن أشهر كتبة ( الإمبريالية أعلى مراحل الرأسمالية عام 1916 م وفية يؤكد أن تحليلات ماركس صحيحة من حيث الجوهر
(مفهوم الدولة ) يجب توفر ثلاثة عناصر لقيام دولة ((الشعب --- الوطن --- الحكومة أو السلطة ذات السيادة))
(أنواع الدول ) دول موحدة // تتركز على القوه والنفوذ كا (الصين – وتركيا )##### الدول الاتحادية// هي الدول الفيدرالية

معلــــــومة // من سلبيات الحكومات البرلمانية عدم الاستقرار وتكرار تغيير الحكومات في أوقات متقاربة

(الأحزاب السياسية ) هيمجموعة منظمة من الأفراد تعمل من أجل الوصول إلى السلطة وتحقيق المصالح العامة وفقاً لمبادئ معينة متفق عليها
أنواع الأحزاب السياسية 1- الأحزاب العملية // هو النوع الذي يعمل بهدي برامج عامة , مرنة وتسعى لتحقيقها بواقعية دون أن تكون أسيرة أيديولوجيات وهو أكثر انتشاراً في الدول الرأس ماليه الغربية
2- الأحزاب الأيديولوجية// هو النوع الذي يطفي علية الجانب الأيديولوجي ويعرف بأحزاب المبادئ أو العقيدة السياسية
3- أحزاب الأشخاص // انه من يقوم بتأسيسه بالغالب شخص واحد هو القائد الزعيم
( النظم الحزبية ) وهي عدد الأحزاب السياسية التي تشارك بفاعلية في الحياة السياسية وهي ثلاثة أقسام ( نظام تعدد الأحزاب -- نظام الحزبين – نظام الحزب الواحد )
( أدوات النشأة السياسية ) (( الأسرة -- المدرسة -- الأصدقاء والزملاء -- وسائل الاتصال ))
(العوامل المؤثرة في السياسة الخارجية ) 1- الموضع الجغرافي 2- حجم السكان 3- القوه العسكرية 4- الموارد الطبيعية 5- الأوضاع الاقتصادية 6- طبيعة نظام الحكم
(أدوات تنفيذ السياسة الخارجية ) 1- الوسيلة الدبلوماسية 2- الوسيلة العسكرية 3- الوسيلة الاقتصادية 4- الدعاية
(هيئات الأمم المتحدة ) 1- الجمعية العاملة 2- مجلس الأمن 3- المجلس الاقتصادي والاجتماعي 4- مجلس الوصاية 5- الأمانة العامة للأمم المتحدة 6- محكمة العدل الدولية
( الاحتكار ) المقصود به الوضع الذي يتم فيه سيطرة المؤسسات الكبيرة على أسعار السلع المنتجة وكمياتها والهيمنة على السوق
(إستراتيجية الدولة ) تعني الجهود المتعلقة بتطوير قوى الشعب كإدارة المعارك أثناء الحرب
( الاشتراكية ) هي الأفكار القائلة بأهمية إخضاع الرفاه الفردي لمقتضيات الرفاه للمجتمع للكل
( الاغتراب ) شعور المرء بالغربة في محيطة
( اقتصاد السوق ) هو نوع من أنواع الاقتصاد السياسي لاتسيطر فيه الدولة على وسائل الإنتاج
( الاقتصاد المركزي ) هو نوع من أنواع الاقتصاد السياسي الذي تحكم فيه الدولي سيطرتها على جميع عناصر الإنتاج الهامة
( الأيديولوجية) منظومة شاملة من المعتقدات السياسية ونسق الأفكار والمفاهيم والقيم الهادفة
( البرجوازية ) هي الطبقة التي تعيش أساساً على شراء الجهد اليدوي للآخرين وتستخدم هذا الجهد لإدارة المصانع والتجارة التي تملكها هذه الطبقة
( البروليتاريا) هي طبقة العمال وخاصة عمال المصانع
( البيروقراطية) كلمه يستخدمها البعض كمرادف لكلمة إدارة أو حكومة
(التأميم ) وتعني نقل ملكية المؤسسات الخاصة إلى القطاع العام أو الملكية العامة
( التخصيص ) هو عكس التأميم وهو بيع شركات القطاع العام أو الحكومي لأصحاب القطاع الخاص
( التعددية ) ويقصد بها حق الاختلاف في وجهت النظر وعدم احتكار الحقيقة وحرية التعبير
( التفسخ السياسي)هو تراجع قدرة الدولة وبالذات في مجال حفظ الأمن والنظام
(التكتيك )مصطلح عسكري ويعني أثناء الحروب
( التنمية السياسية) هي الجانب السياسي في عملية التنمية والتحديث داخل الدولة
( الثقافة ) هي طرائق التفكير والسلوك للمجتمع
( الثقافة السياسية ) هي الصورة العامة للمعتقدات السياسية لشعب ما
( الحرب الباردة) وصف للعدائية التي سادت بين الولايات المتحدة الأمريكية والإتحاد السوفيتي في الفترة التي تلت الحرب العالمية الثانية
( الحرب النفسية) هي استخدام العمل الدعائي ضد الخصم لبث الوهن فيه
( الحريات المدنية ) كحريات التعبير عن الذات وحرية الصحافة وحرية التنقل
( الحضارة) مفهوم عام يشمل مفهومي المدنية والثقافة
( الحضر الاقتصادي ) يعني الامتناع عن تصدير سلعة أوسلع لدولة أو دول ترغب في استيرادها
(حكم الفرد المطلق ) يقصد بها نظام الحكم السلطوي الذي يسيطر فيه الشخص الواحد على مقاليد الأمور دون أن يستمد سلطته
( الحكومات الشمولية ) تختص بها المؤسسات السياسية وتغيب مشاركة المواطنين في العملية السياسية
( الحكومة الدستورية ) نظام الحكم يعمل في إطار القواعد القانونية كما هي محددة بالدستور
( الحكومة السلطوية) هي التي تخص بها المؤسسات السياسية وتغيب منها مشاركة المواطنين أو غالبيتهم في العملية السياسية
( الحكومة غير الدستورية)نظام سياسي تنخفض فيه أو تنعدم الضوابط المقيدة لتصرف الحكام والقوانين الحامية لحقوق المحكومين
( الدعاية) التأثير على عقول ومشاعر وعواطف مجموعة معينة من البشر من أجل تحقيق عرض معين
( الدمقرطة) الجهود الهادفة لبناء النظم السياسية الديمقراطية في الدول التي تكون فيها الإجراءات الديمقراطية محدودة أومعدومة
(دولة الرفاه) تعني الدولة التي تتولى تقديم المساعدات النقدية للعاطلين عن العمل وكبار السن والمرضى
( الديمقراطية) هو نظام سياسي تكون السلطة فيه للشعب وللمحكومين الحق في اختيار من يحكمهم
( الديمقراطية التمثيلية) وهي التي يقومون فيها مواطنون باختيار أفراد يمثلونهم ويتولون نيابة عنهم اتخاذ القرارات العامة في المجتمع
( الديمقراطية الليبرالية) هي التي تتحدث عن المساواة في الحقوق السياسية كالتصويت والمشاركة في الشأن السياسي لكن لا مساواة اقتصادية لكل المواطنين
(الديمقراطية المباشرة ) وهي عندما يتمكن المواطنين في المجتمع من التجمع والحصول على فرصة للمشاركة الفعلية في المناقشات واتخاذ القرارات التي تهم المجتمع
( الرأسمالية) نظام يسيطر عليه اقتصاد السوق وينقسم فيه المجتمع أوغالبيتة إلى طبقتين رئيسيتين هما البروليتاريا والبرجوازية
( الردع) وسيلة لتثبيط الهجوم عن طريق التهديد بالانتقام
( السيادة ) تعني قدرة الدولة على ممارسة السلطة الكاملة والمرجعية القانونية النهائية داخل حدودها
( الشيوعية ) نظام يزاوج بين السياسة والاقتصاد وأساسه نظريات كارل ماركس
(عصر التنوير ) يشير إلى فترة التنوير الأوربي وهو خلال القرن السابع والثامن عشر وهي خروج الإنسان من حالة قصوره التي يتسبب فيها بنفسه
( عصر النهضة) يشير إلى فترة النهضة الأوربية وهي الفترة التي بدأت في القرن الخامس عشر الميلادي
( العصيان المدني) سلوك يعبر عن الرفض لسياسة معينة بأسلوب خال من العنف من اجل تحقيق أهداف هذا العصيان السلمي والبعيد عن العنف
( العقلانية )موقف فكري يقول بسلطة العقل وتقوم توجهاته ومعتقداته على هذا الأساس
( العلاقة السببية) ويقصد بها العلاقة التي تربط المقدمة بالنتيجة مثل العلاقة بين الاحتلال والمقاومة
( العلمانية) هي فصل الدين عن الدولة وهي ليست معادية للدين ولا تدعو إلى إلغائه من المجتمع بل ضد تسببه
(العمق الإستراتيجي)هو المساحة الجغرافية الواقعة بين حدودها الدولية وأقرب خطوط قتال أمامية للدول المعادية
(العلوم الاجتماعية ) السياسة والاقتصاد - التاريخ - الجغرافيا - علم النفس - وعلم الاجتماع
(العلوم البحتة) الرياضيات - الفيزياء- الكيمياء - الأحياء
(العلوم الإنسانية) وتضم الآداب - اللغات – الرسم – الرقص – الفلسفة
( عناصر الإنتاج ) يقصد بها الأرض والعمل ورأس المال والمراد بالأرض التربة الصالحة للزراعة
(الفساد السياسي ) يقصد به الوضع الذي ينتشر فيه شراء ذمم وضمائر أصحاب السلطة
(الفيدرالية) نظام سياسي يقوم على التقسيم الدستوري للسلطة
( القانون الدولي ) القانون الدولي الخاص والعام
(قوى الإنتاج ) هي الوسائل التي بها تنتج السلع المصانع وأدوات الإنتاج
(اللوجستية) تتعلق بتوفير احتياجات المقاتلين من نقل ومأوى وطعام ولبس وغيره
( الماركسية) منظومة من الأفكار المؤسسة على كتابات كارل ماركس ومن أهدافها تحقيق العدالة الاجتماعية و الاقتصادية
( المثالية السياسية) تنهض على أساس أن الإنسان بفطرته طيب
(المجتمع المدني ) هي التجمعات التي تنهض داخل المجتمع على شكل هيئات ومنظمات
(المدنية )هي النتاج المادي للإنسان
(المشاركة السياسية) يقصد بها كل أشكال الأنشطة السياسية
( المقاربة) هي التوجهات المعينة التي يوظفها الباحث في تناوله لموضوع دراسته
( المقاطعة الاقتصادية ) يقصد بها الامتناع عن التعامل مع دولة أودول استيرادا ًوتصديراً
( الملكية الدستورية ) ان يكون رئيس الدولة ملكاً ولاكن صلاحياتها مقيدة دستورياً مثل النظم الملكية في دول غرب أوروبا
( المناطق الحيوية) تعرف بأنها المناطق التي يؤدي احتلالها إلى أنها سيادة الدولة
(المواطن) يعرف بأنه الفرد المستقل
(موانع دفاع طبيعي ) يقصد بها المحيطات والبحار والأنهار والجبال وتمثل وسائل دفاع طبيعي
( الميكافيلية) نسبة إلى الكتاب الإيطالي ميكافيللي مؤلف كتاب الأمير الذي صدر في القرن السادس عشر الميلادي – الغاية تبرر الوسيلة
( النخبة السياسية) الأفراد الذين يتمتعون بمستوى عال نسبياً من السلطة , التأثير , المعرفة والنشاط في الحياة السياسية
(نمط الإنتاج) يقصد به تنظيم المجتمع لإنتاج السلع والخدمات
( الواقعية السياسية ) تتخذ موقفاً سلبياً من الطبيعة البشرية أساسة ان البشر انانيين فالهدف الأساسي لك دوله هو تنظيم قوتها من أجل ضمان أمنها وبقائها
( الوعي الطبقي ) هو إدراك الإنسان للطبقة التي ينتمي إليها