عندما تنصح وعارف انك الصح $$ وتترك الجدال عشان ربنــــــــــا

[P!nk ink]

السلامــ عليكمــ ..

>>> انا شفت موضوعك من زماااااااااان بس من الكسل مافيه اسجل دخول
الحديث معروف ومر علينا من خلال دراستنا
لكن لو تذكرته في هذا الموقف لقلت السمع والطاعة يارسول الله
وتركت الجدال السقيم الذي خضت فيه في موضوع ما ..

أنا مابناقشك أبدأ بس اسمحيلي اوضح واضيف بعض النقاط المهمة لدررك المكنونة ..

ليس مع كل الحالات نطبق هذه القاعدة ( ترك المراء وان كان محقاً )>>> ليس مقصدي نكر الحديث بس عشان محد يصتاد في الماء العكر ..

الا في حالة اذا كان المحاور الاخر ( لايريد الحق اصلا و يعرف الخطأ ومع ذالك يستمر في المكابرة ويريد فرض رأيه وان كان مجانباً للصواب ) ..

هنا .. تدعي له بالصلاح والهداية أفضل من لق لق لق معاه

اما الحالة الثانية التي لابد من الحوار فيها اذا كان المحاور الاخر( يبحث عن الحق والحقيقة و يحاول اصلاح أخطائه وفق منهج صحيح قويم و يتبرأ من خطائه اذا ايقن به )

مثل / المحاورات والمناظرات اللى تحصل بين الاديان والمذاهب
هنا لو استخدمنا هذه القاعدة لما عُرف الحق ..
ولما عُرف التفريق بين الباطل ..
ولما اهتدى الضالون المضلون ..

ودليلي على ذالك : (قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ تَعَالَوْا إِلَى كَلِمَةٍ سَوَاءٍ بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمْ أَلا نَعْبُدَ إِلا اللَّهَ وَلا نُشْرِكَ بِهِ شَيْئاً وَلا يَتَّخِذَ بَعْضُنَا بَعْضاً أَرْبَاباً مِنْ دُونِ اللَّهِ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَقُولُوا اشْهَدُوا بِأَنَّا مُسْلِمُونَ) (آل عمران:64)

كيف نوصل لهذه الوحدة ان شاء الله ( بالحوار )

كيف يكون ( بالحكمة والموعظة الحسنة )


ان شاء الله تكون فكرتي وصلت ..

ومعليش على المداخلة الدسمة اللى مو في محلها

دمتي بقلب سليمــ ..