َََكاس اســيا مواعيــــد مباريات امم اسيـــــــا 2011 َََ

[صوت الفجر]

	السعــــــــــوديه وً سوريـــــــا الملعب : ملعب الريان التوقيت : يوم الاحد: 9\1\2011 الساعه 7.15 معلق المباراه : الـجزيرة الرياضية 1 :الصوتيه الأولى : نبيل نقشبندي ...................... الصوتيه الثانيه : مضر اليوسـف الـســعودية الرياضية : سـمـيـر المـعـيـرفـي لآين سبورت : عــآمــر عـبـدالـلـه أبو ظبي الرياضية : فــارس عــوض دبي الرياضية : عـلـي حـمـيد الكأس والدوري : يـعـلـن بـوقـت لآحـق الـكويت الرياضية : حــآمـد كـمـيـل الحكام : الحكم:كيم دونغ جين (كوريا الجنوبيه ) المساعد الاول :جيونغ هاي سانغ (كوريا الجنوبيه ) المساعد الثاني : جانغ جونمو (كوريا الجنوبيه ) الحكم الرابع : عبدالله بليده (قطر ) مدربي المنتخبين بيسيرو ََََ مدرب المنتخب السعودي مدرب المنتخب السوري الروماني تيتا فاليريو لقاءات الفريقين جمع المستطيل الأخضر المنتخبين في 17 لقاء لعبت السعودية وسوريا لأول مرة عام 1957 م حققت السعودية الفوز بنتيجة 3 - 1 آخر لقاء جمع المنتخبين عام 2008 حقق الفريقين التعادل الإيجابي 1 - 1 حققت السعودية الفوز في 10 لقاءات حققت سوريا الفوز في لقاء وحيد كان التعادل حاضراً في 6 لقاءات آخر مسجلوا الأهداف من السعودية : أسامة هوساوي من سوريا : رجا رافع تشكيله المنتخب السعودي النهائيه * مبروك زايد *ووليد عبدالله* وحسين شيعان* وحمد المنتشري* وأسامة المولد* وأسامة هوساوي* ومشعل السعيد* وكامل الموسى* وعبدالله شهيل *ومعتز الموسى* وسعود كريري وتيسير الجاسم* وأحمد عطيف* ومناف أبوشقير* وعبده عطيف *ونواف العابد * ومحمد مسعد * ومحمد الشلهوب* وعبدالعزيز الدوسري* ومهند عسيري* وناصر الشمراني *ونايف هزازي* وياسر القحطاني. تشكيله المنتخب السوري النهائيه مصعب بلحوس* وبلال عبد الدايم *وعادل عبدالله* ومحمد زينو* وعبد الرزاق الحسين * وجهاد باعو* واحمد صالح *وبرهان صهيوني ونديم* صباغ* وفراس اسماعيل* وقصي حبيب *وعلي دياب * ورضوان الازهر* وسامر عوض *وعبد القادر دكة *وطه دياب* وعدنان الحافظ * وسنحاريب ملكي * ولؤي شنكو * وجهاد الحسين *وفراس الخطيب * وعبد الفتاح الاغا * ووائل عيان * تاريخ مشرف لمشاركات المنتخب السعودي بكأس آسيا شارك المنتخب السعودي في تلك البطولة اعوام 1984, 1988 , 1992 , 1996 , 2000 , 2004 , 2007 يذكر أن المنتخب السعودي كان قد شارك في تصفيات المؤهلة لبطولة عام 1976 ونجح في لصعود للنهائيات ولكنه لم يشارك في تلك البطولة . حصد المنتخب السعودي البطولة أعوام 1984 "سنغافوره" وكانت تشكيلة المنتخب على النحو التالي : خالد الدوسري الشهير بـ(خالدينا)(النهضة)، عبدالله الدعيع(الطائي)، حسين البيشي (الهلال)، صالح النعيمة( الهلال كابتن المنتخب)، ناصر المنصور(النهضة)، محمد عبدالجواد(الأهلي)، سمير عبد الشكور(أحد)، سلمان النمشان(الاتفاق)، يوسف عنبر (الأهلي)، يحيى عامر(الأهلي)، صالح خليفة(الاتفاق)، خالد الغانم(الهلال)، فهد المصيبيح(الهلال)، عادل عبدالرحيم(الهلال)، بندر الجارالله(الأهلي)، يوسف خميس (النصر)، مساعد السويلم(الشباب)، خالد المعجل(الشباب)، شايع النفيسة(الكوكب)، محيسن الجمعان(النصر)، ماجد عبدالله(النصر)، المدرب: خليل الزياني، مساعد المدرب: راشد خليفة. , 1988 "قطر" وكانت التشكيلة على النحو التالي : عبدالله الدعيع(الطائي)، خالد الدوسري(النهضة)، سعود السمار(الشباب)، أحمد جميل (الاتحاد)، صالح النعيمة( الهلال كابتن المنتخب)، محمد عبدالجواد(الأهلي)، حسين البيشي(الهلال)، عبدالله صالح(الاتفاق)، طارق العواضي(الهلال)، زكي الصالح(الاتفاق) ، صالح المطلق(النصر)، فهد المصيبيح(الهلال)، خالد مسعد(الأهلي)، فهد الهريفي (النصر)، سعد مبارك(الهلال)، يوسف جازع(الهلال)، محيسن الجمعان(النصر)، يوسف الثنيان(الهلال)، محمد سويد(الاتحاد)، ماجد عبدالله(النصر)، المدرب: البرازيلي كارلوس ألبرتو بيريرا، مساعد المدرب: غنيم الحربي. , 1996"الإمارات" وكانت التشكيلة على النحو التالي : محمد الدعيع(الطائي)، تيسير آل نتيف(الاتفاق)، حسين الصادق(القادسية)، محمد الخليوي(الاتحاد) أحمد جميل(الاتحاد)، محمد شلية(الأهلي)، حسين عبدالغني(الأهلي)، خالد الرشيد(الهلال)، خالد مسعد(الأهلي)، خالد التيماوي(الهلال)، فؤاد أنور(الشباب)، يوسف الثنيان(الهلال كابتن المنتخب)، سامي الجابر(الهلال)، فهد المهلل(الشباب)، حمزة إدريس(أحد)، خميس العويران(الهلال)، إبراهيم ماطر(النصر)، عبدالله القرني (النصر)، خميس الزهراني(الاتحاد)، عبدالله الجمعان(الهلال)، عبدالله سليمان(الأهلي)، المدرب: البرتغالي فينغادا، مساعد مدرب محمد الخراشي. كما توج الفريق بالمركز الثاني في أعوام "اليابان"1992 , 2000 "لبنان" 2007 تعد بطولة عام 2004 صاحبة أسوأ تاريخ لمشاركات الأخضر في نهائيات كأس اسيا حيث حل أخيرا في الأدوار النهائية ولم ستطع التأهل إلى الدور قبل النهائي أرقام من مشاركات الأخضر بالبطولة الآسيوية أكبر فوز للمنتخب في تاريخ كأس آسيا كان على تايلاند عام 1996م بنتيجة 6/0، والفوز على أوزبكستان عام 2000م 5/0. أكبر خسارة للمنتخب في تاريخ كأس آسيا كانت أمام اليابان 1/4 عام 2000م، وأمام إيران 0/3 عام 1996م. بقي المنتخب السعودي دون أي هزيمة في كأس آسيا 16 مباراة متتالية خلال نهائيات أعوام 1984م و1988م و1992م حين خسر النهائي أمام اليابان. ينفرد أربعة لاعبين بصدارة هدّافي المنتخب في تاريخ كأس آسيا برصيد أربعة أهداف لكل منهم: ماجد عبدالله، فهد الهريفي، يوسف الثنيان، فهد المهلل لكن المهلل يتميز بأنه سجل جميع أهدافه في بطولة واحدة عام 1996م. ويليهم ثلاثة لاعبين برصيد ثلاثة أهداف لكل منهم هم: محمد الشلهوب، نواف التمياط، طلال المشعل. ويتميز الشلهوب بأن أهدافه الثلاثة كانت في مباراة واحدة ضد أوزبكستان عام 2000م. محمد الشلهوب صاحب الهاتريك الوحيد في تاريخ مشاركات الأخضر وكان على أوزبكستان عام 2000م. بينما يوجد سبع ثنائيات(لاعب يسجل هدفين في مباراة واحدة) في تاريخ مشاركات الأخضر: فهد الهريفي في مرمى تايلاند عام 1992م خالد التيماوي في مرمى تايلاند عام 1996م فهد المهلل في مرمى تايلاند عام 1996م يوسف الثنيان في مرمى الصين عام 1996م نواف التمياط في مرمى الكويت عام 2000م طلال المشعل في مرمى كوريا الجنوبية عام 2000م ياسر القحطاني في مرمى تركمانستان عام 2004م. هدف ذهبي واحد للأخضر في كاس آسيا سجله نواف التمياط في كأس آسيا 2000م على الكويت في الدور الربع نهائي. أول فوز للمنتخب في تاريخ كأس آسيا كان على سوريا عام 1984م بنتيجة 1/0. أول تعادل للمنتخب في تاريخ كأس آسيا كان أمام كوريا الجنوبية عام 1984م 1/1. أول خسارة للمنتخب في تاريخ كأس آسيا كانت أمام اليابان في نهائي 1992م 1/0. أول هدف سعودي في كاس آسيا سجله ماجد عبدالله في مرمى كوريا الجنوبية عام 1984م. احتاج الأخضر للعب ضربات الترجيح 4 مباريات فاز بها جميعًا على إيران مرتين في نصف نهائي 1984م، ونصف نهائي 1996م، وعلى كوريا الجنوبية في نهائي 1988 م، وعلى الإمارات في نهائي 1996م. وبشكل عام هناك 8 مباريات حسمت بضربات الترجيح في تاريخ كأس أمم آسيا. هناك ثلاثة لاعبين سبق أن سجلوا في البطولة وسوف تكون لديهم فرصة لزيادة أهدافهم وهم: محمد الشلهوب سجل 3 أهداف. ياسر القحطاني سجل هدفين في 2004 وأربع أهداف في 2007. حمد المنتشري سجل هدف واحد المنتخب السوري يرفع راية "التحدي" ويحلم بعودة ناجحة في كأس آسيا بعد غياب دام 15 عاما ، يعود المنتخب السوري لكرة القدم إلى المشاركة في بطولات كأس آسيا من خلال البطولة الخامسة عشر التي تستضيفها قطر من السابع إلى 29 كانون ثان/يناير الحالي. ولا يختلف اثنان على أن المنتخب السوري يمتلك تاريخا حافلا ولكنه يفشل دائما في تحقيق الإنجازات حيث يحظى الفريق بسمعة طيبة على الساحة العربية والأسيوية ولكنه لم يتأهل من قبل إلى نهائيات كأس العالم كما فشل في عبور الدور الأول (دور المجموعات) في أربع مشاركات سابقة بكأس آسيا. ولذلك يأمل الفريق في تعديل هذا السجل وعبور الدور الأول في بطولة كأس أسيا التي يخوضها خلال الفترة المقبلة ولكن مهمته تبدو في غاية الصعوبة نظرا لأنه سيخوض الدور الأول للبطولة ضمن مجموعة صعبة تضم معه منتخبي السعودية واليابان المرشحين بقوة لبلوغ دور الثمانية بل والمنافسة على اللقب كما تضم معهم المنتخب الأردني الطموح. وتأهل المنتخب السوري عن جدارة إلى نهائيات البطولة من خلال تصدر مجموعته في التصفيات على حساب منتخبات الصين ولبنان وفيتنام. وحافظ الفريق على سجله خاليا من الهزائم في المباريات الست التي خاضها بالتصفيات ليفجر المفاجأة ويحتل صدارة المجموعة متفوقا على نظيره الصيني. ولعب دفاع الفريق دورا كبيرا في تأهله إلى النهائيات حيث اهتزت شباك الفريق بهدفين فقط على مدار المباريات الست. ورغم ذلك ، لم يكن تأهل الفريق إلى النهائيات شفيعا للمدرب الصربي راتومير ديوكوفيتش الذي أقيل من تدريب الفريق في كانون أول/ديسمبر الماضي ليكون أسوأ استعداد للفريق قبل أسابيع قليلة من خوض فعاليات البطولة القارية. وأسند الاتحاد السوري للعبة مهمة تدريب الفريق إلى المدرب الروماني فاليريو تيتا الذي يواجه اختبارا في غاية الصعوبة حيث أصبح بحاجة إلى إعادة ترتيب الأوراق وتنظيم الصفوف داخل الفريق ودراسة المنافسين قبل فترة قصيرة للغاية من مواجهتهم. ولذلك ، تبدو فرصة المنتخب السوري في غاية الصعوبة عندما يخوض غمار البطولة في مثل هذه الظروف الصعبة وفي مواجهة فرق أكثر منه خبرة وإمكانيات وأفضل منه استعدادا. ولكن آمال المنتخب السوري تنصب حاليا على إصرار وخبرة اللاعبين الكبار بالفريق مثل المهاجم الشهير فراس الخطيب ولاعب خط الوسط جهاد الحسين نجمي القادسية الكويتي وعبد الفتاح الأغا مهاجم فريق وادي دجلة المصري. ولذلك يرفع الفريق السوري راية "التحدي" في مواجهة أكثر من منافس قبل خوض هذه البطولة الصعبة حيث سيكون عدم الاستقرار هو المنافس الأقوى للفريق