InstagramTwitterSnapChat


 
وصف

العودة   منتديات سكاو > الأقسام الخاصة > الأقسام العامة > الساحة العامة
التسجيل مشاركات اليوم البحث
   
   


الساحة العامة قسم مخصص لـ الفعاليات والنقاش و المواضيع التي لا تندرج تحت الأقسام الآخرى .

...(((أنا في قمة التفـــــاؤل والتفكير المشرق)))...من يشاركني؟؟؟؟؟؟

الساحة العامة

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
  #1  
قديم 25-06-2011, 09:40 PM
الصورة الرمزية شمعة الجامعة

شمعة الجامعة شمعة الجامعة غير متواجد حالياً

 
تاريخ التسجيل: Jul 2010
التخصص: علم نفس ْ*•°~،،
نوع الدراسة: إنتساب
المستوى: متخرج
الجنس: أنثى
المشاركات: 8,836
افتراضي ...(((أنا في قمة التفـــــاؤل والتفكير المشرق)))...من يشاركني؟؟؟؟؟؟







هل سألتَ نفسَك يوماً: كيف تمكّن بعض الناس من خوض غمار هذه الحياة غير عابئين بما فيها من صعاب، وكأنهم بلا هموم، أو كأن الهموم لا تجرؤ على الاقتراب منهم؟
عندما ترى شخصاً ينظر إلى الحياة نظرة إيجابية بإستمرار؛ فإن ذلك ليس معناه أنه ليست لديه هموم، كل ما هنالك أنه تعلَّم مهارة التفاؤل والنظر إلى الجانب المشرق من الحياة.

وإكتساب مهارة التفاؤل ليس أمراً سهلاً؛ لأنها مهارة تحتاج إلى تدريب وتعلّم يتطلب مجهوداً ليس هيناً، ومع ذلك فإنها تُكتسب بالممارسة والصبر.
وأنت أيضاً يمكنك اكتساب مهارة النظر إلى الجانب المشرق من الحياة.. مهارة التفاؤل..


,,قصـــــــة,,
قامت إحدى الجامعات العالمية الشهيرة بعمل مسابقة لتحدي أكثر الأطفال تشاؤماً وأكثرهم تفاؤلاً في الدولة؛ ففازت طفلة بجائزة الأكثر تشاؤماً وفاز طفل بجائزة الأكثر تفاؤلاً على مستوى القطر.
أحضر الباحثون الطفلة الأكثر تشاؤماً في القطر، وأدخلوها في غرفة مليئة بكافة الأشكال والأنواع من اللعب، وأخبروها بأنها ستبقى في الغرفة لمدة نصف ساعة، وأنها ستحصل على كل اللعب التي تقوم باللعب بها.
نظرت الفتاة إلى فريق البحث نظرة مليئة بالشك والريبة، ودخلت الغرفة المملوءة باللعب، وما حدث في تلك المدة المحددة أصاب فريق الباحثين الذين كانوا يراقبون الطفلة من خلال مرآة تسمح بالرؤية من اتجاه واحد بالصدمة والذهول.
قامت الفتاة بصورة آلية بفتح صناديق اللعب الواحد تلو الآخر، واستبعاد كل اللعب بعد فتح الصندوق والاطلاع عليها وهي تردد: -
هذه ليست لعبة جديدة! - هذه ألعاب لن تعمل! - لا توجد هنا لعب ! - لن يسمحوا لي بالاحتفاظ باللعب! - لا أحب هذه الدمى السخيفة! - هل تكفي نصف ساعة للعب؟ - كيف ألعب بكل هذه اللعب؟
بعد مشاهدة هذه الفتاة الصغيرة الكئيبة، ذات النظرة المريرة لكل ما حولها، فاقدة الرغبة في الحياة؛ تخرج من الغرفة بدون أن تأخذ لعبة واحدة
استطاع الباحثون أن يعرفوا ويحددوا معنى التشاؤم.
وجاؤوا بالفتى المتفائل للغرفة نفسها، بنفس المرآة التي تسمح بالرؤية من اتجاه واحد، ولكن في هذه المرة كانت الغرفة فارغة وبها قليل من الأخشاب والحصى والعصي وبعض القطع المعدنية
وهذه كانت أدوات الصبي المتفائل ليقضي نصف ساعة سعيداً منشغلاً بتصميم واختراع ألعاب بسيطة ومسلّية من الحصى وبقايا الأخشاب والعصي والقطع المعدنية

لنتشارك ونضع سوياً بعض الأفكار والخبرات التي مررنا بها لنبدأ بالنظر إلى الجانب المشرق من الحياة التي نحياها...
ولنسعد سوياً ...
أختكم
شمعة الجامعة



 


توقيع شمعة الجامعة  


عندما تكون راقياً في حوارك .... فأنت تخبر العالم بأنك تلقيت


( تربية عظـيمة ) ~..

~.. ( تربية عظـيمة )

كونوا كذلك

 

رد مع اقتباس

 

 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 


الساعة الآن 05:14 PM


Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education

أن كل ما ينشر في المنتدى لا يمثل رأي الإدارة وانما يمثل رأي أصحابها

جميع الحقوق محفوظة لشبكة سكاو

2003-2024