InstagramTwitterSnapChat


 
وصف

العودة   منتديات سكاو > الأقسام الخاصة > الأقسام العامة > الساحة العامة
التسجيل مشاركات اليوم البحث
   
   


الساحة العامة قسم مخصص لـ الفعاليات والنقاش و المواضيع التي لا تندرج تحت الأقسام الآخرى .

ابي اتزوج الثانيه ومتردد

الساحة العامة

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
قديم 18-01-2012, 02:11 PM   #11

صقر الشمال

الصورة الرمزية صقر الشمال

 
تاريخ التسجيل: Oct 2009
كلية: كلية الاقتصاد والادارة
التخصص: اداره عــــامه - عــ
نوع الدراسة: إنتساب
المستوى: متخرج
البلد: منطقة الحدود الشمالية
الجنس: ذكر
المشاركات: 8,536
افتراضي رد: ابي اتزوج الثانيه ومتردد

اخي الكريم طال الجدال في هذا الموضوع
ونت ممكن طرحت هذا الموضوع في غير مكانه المناسب لعده اسباب اولاً000 ليس في مكان اسره او زواج
لكن مادام طرحت موضوعك لايمنع من الرد والتوضيح حسب وجهات النظر من الاعضاء وهذا الموضوع في نوع من الاستفزاز للمشاعر في الدرجه الاولي من وجهه نظري الشخصيه
النقطه الثانيه- تدخل امور الدين انه اباح الزواج باكثر من زوجه ياخي الكريم افهم معني التعدد الزوجات
وهذا الدليل عا ذلك كلام سيدنا وحبيبنا الرسول عليه افضل الصلاه والسلام - اسباب وتعدد الزوجات
دعني اوضح لك
فصلى الله عليه وسلم. ما تزوج في ريعان شبابه "قبل الرسالة" إلا السيدة الطاهرة خديجة بنت خويلد وهي التي كانت بالغة من العمر أربعين عاماً وبينه صلى الله عليه وسلم وبينها من التفاوت في السن خمسة عشر عاماً، وما تزوج غيرها إلا بعد وفاتها وكان قد تخطَّى من العمر الثلاثة والخمسين وانتقالها بالخامسة والستين كل ذلك يشير إلى طهارته وسمو غاياته الإنسانية لا الشهوانية قطعاً، فهو أطهر الخلق، الأمين الذي لم يصافح في حياته امرأة والله طهَّر من سفاح الجاهلية أحمدَ. ما كان زواجه إلا لأغراض إنسانية عليا قطعاً وبداهة، وأهداف سياسية إنسانية لربط الأمم والشعوب بمركبة الحق والصراط القويم.

نستعرض:

خديجة بنت خويلد عليها السلام: تزوجها صلى الله عليه وسلم قبل الرسالة وقد بلغت من عمرها أربعين عاماً وبينه صلى الله عليه وسلم من العمر خمس عشرة سنة، وما تزوج غيرها إلا بعد وفاتها رضي الله عنها وقد تخطى الخمسين من عمره صلى الله عليه وسلم.

سودة بنت زمعة عليها السلام: ولم تكن عليها السلام من الجمال أو الثروة أو المكانة بما تجعل رسول الله صلى الله عليه وسلم يتزوج منها لولا أن زوجها توفي في سبيل الله في الهجرة إلى الحبشة فغدت منقطعة في تلك الديار النائية، ولن تعود لأهلها وكانوا لا يزالون على الكفر فهل يتخلى عنها! حقاً إنه لزواج إنساني.

عائشة بنت أبي بكر الصديق رضي الله عنهما: تزوج منها صلى الله عليه وسلم توثيقاً لُعرى الارتباط السياسي الإنساني بين الوزير الأول للدولة الإسلامية وبينه صلى الله عليه وسلم، إذ بهذه المصاهرة تزداد رابطة أبو بكر الصديق توثُّقاً معه صلى الله عليه وسلم، إذ أن فلذة كبده تصبح عند المصطفى مما يزيد قوة التعلُّق والارتباط بينه وبين المصطفى زيادة لما هي عليه "فبشكل عام للمصاهرة أثرها الكبير في توثيق عرى الارتباط تدل عليه الكلمة (المصاهرة ذاتها)" وسيدنا أبو بكر الصديق سيأتي عليه يوم ويكون بيده قياد زمام الأمة الإسلامية. والله تعالى يقول: {وَاعْتَصِمُواْ بِحَبْلِ اللّهِ جَمِيعاً وَلاَ تَفَرَّقُواْ} فهو صلى الله عليه وسلم حبل الله المتين ونوره المبين، فلقد كان لزواجه صلى الله عليه وسلم من أمنا عائشة أثره الكبير في زيادة وتوثيق هذا الاعتصام والارتباط بينه وبين الصديق، الذي يترتَّب عليه مصير الأمة والعالم من بعده.

حفظة بنت عمر بن الخطاب رضي الله عنهما: نفس السبب السابق تماماً، فسيدنا عمر سيكون وزير الدولة الثاني وستكون بيده قيادة الأمة الإسلامية فزواجه صلى الله عليه وسلم من ابنة الفاروق إنما هو نفس سبب زواجه من ابنة الصديق أيضاً خدمة للإنسانية.

زينب بنت خزيمة عليها السلام: كانت زوجة لعبيدة بن الحارث الذي استشهد يوم بدر فعوَّضها الرسول صلى الله عليه وسلم عن زوجها بزواجه بها إكراماً لها وقد توفيت عنده بعد شهرين. كذا أهلها كفرة لا تعاد إليهم حتماً.

أم سلمة عليها السلام: استشهد زوجها في أحد فلما أمضت عدتها خطبها رسول الله صلى الله عليه وسلم فاعتذرت لكثرة أبنائها وبكونها تخطت سن الشباب، فتعهَّد لها رسول الله صلى الله عليه وسلم بالعناية بتنشئة أبنائها وتزوج منها لهذا الاعتبار، وتربية اليتامى هو السبب بالقرآن من إجازة التزوج بأكثر من واحدة كما بالآية الكريمة: {وَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تُقْسِطُواْ فِي الْيَتَامَى فَانكِحُواْ مَا طَابَ لَكُم مِّنَ النِّسَاء مَثْنَى وَثُلاَثَ وَرُبَاعَ...} سورة النساء (3).

زينب بنت جحش عليها السلام: أما القضاء على التبني المهلك للمجتمع الإسلامي ففي زواجه صلى الله عليه وسلم من زينب بنت جحش عليها السلام: زوجَّها رسول الله صلى الله عليه وسلم من معتوقة ومتبناه "زيد بن الحارث رضي الله عنه" مبطلاً تلك الاعتبارات القائمة في النفوس على العصبية وحدها وكي يدرك الناس جميعاً أن لا فضل لعربي على عجمي إلا بالتقوى إذ هي من أرفع القبائل نسباً في الجزيرة العربية وزيد إنما هو عبد معتوق. ولما وقع الطلاق بينها وبين زوجها معتوق ومتبنى رسول الله صلى الله عليه وسلم، هنالك أمر الله تعالى رسوله صلى الله عليه وسلم بالزواج من زينب رضي الله عنها لهدم تلك الاعتبارات القديمة الخاطئة من اعتبار المتبنى كالابن في النسب وما يجره هذا الالتصاق بأفراد الأسرة من المفاسد والوقوع في الزنى وضياع الأنساب. قال تعالى: {...فَلَمَّا قَضَى زَيْدٌ مِّنْهَا وَطَراً زَوَّجْنَاكَهَا لِكَيْ لَا يَكُونَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ حَرَجٌ فِي أَزْوَاجِ أَدْعِيَائِهِمْ إِذَا قَضَوْا مِنْهُنَّ وَطَراً وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ مَفْعُولاً} سورة الأحزاب (37).

جويرية بنت الحارث المصطلقية عليها السلام: وكان في زواجها إسلام قومها بني المصطلق بعد أن كانوا على عداء تام مع المسلمين، حتى أن أباها الحارث زعيم بني المصطلق لما علم بإكرام وفادة ابنته وهي بالأسر جاء مسلماً مذعناً لرسول الله صلى الله عليه وسلم حتى قبل: ما كانت امرأة أعظم بركة على قومها من جويرية.

مارية القبطية المصرية عليها السلام: أهداها إليه صلى الله عليه وسلم المقوقس عظيم مصر كجارية وقد قبلها رحمة بها إذ في ذلك خلاص لها من بيئة الشرك إلى عالم التوحيد والإيمان، وكانت مما ملكت يمينه صلى الله عليه وسلم ثم أصبحت زوجة من أمهاتنا. وقد أعجبه صلى الله عليه وسلم من مارية فطنتها ووجد لديها من الأهلية ما يجعلها جديرة أن تكون زوجة له صلى الله عليه وسلم مبلغة عنه ومرشدة للنساء، وبمصاهرته صلى الله عليه وسلم لأهل مصر تمَّ إنقاذ الإسلام بعد ستة قرون، من الفناء الحقيقي أيام الظاهر بيبرس قدس سره، فزواجه منها صلى الله عليه وسلم كان فيه ربط سياسي إنساني مع النصارى. فأهل مصر كلهم أقباط ثم صار منهم المسلمون وبقي منهم الأقباط وهم الذين نهضوا لنصرة الإسلام مع الملك الظاهر.

صفية بنت حيي بن الأخطب عليها السلام: "زعيم بني قريظة" يرجع نسباً لسيدنا موسى بن عمران، ولا يجوز زواج ابنة زعيم بالكفر إلا من زعيم بالإسلام إذ الإسلام يرفع شأن الإنسان.

ريحانة بنت القريظة عليها السلام: أسلمت فأعتقها صلى الله عليه وسلم ثم تزوجها وكلتاهما من اليهود وكان زواجه صلى الله عليه وسلم منها لتوثيق عرى الارتباط مع الذين آمنوا من اليهود سادةً وعامَّة ولتقريب وتأليف قلوب اليهود للإسلام والسلام.

أم حبيبة عليها السلام: بنت أبي سفيان، كانت سبباً مباشراً بإسلام أبيها زعيم قريش وبالتالي حفظ دماء القرشيين الذين آمنوا فيما بعد.

قال تعالى: {ياأَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَحْلَلْنَا لَكَ أَزْوَاجَكَ اللَّاتِي آتَيْتَ أُجُورَهُنَّ وَمَا مَلَكَتْ يَمِينُكَ مِمَّا أَفَاء اللَّهُ عَلَيْكَ وَبَنَاتِ عَمِّكَ وَبَنَاتِ عَمَّاتِكَ وَبَنَاتِ خَالِكَ وَبَنَاتِ خَالَاتِكَ اللَّاتِي هَاجَرْنَ مَعَكَ وَامْرَأَةً مُّؤْمِنَةً إِن وَهَبَتْ نَفْسَهَا لِلنَّبِيِّ إِنْ أَرَادَ النَّبِيُّ أَن يَسْتَنكِحَهَا خَالِصَةً لَّكَ مِن دُونِ الْمُؤْمِنِينَ قَدْ عَلِمْنَا مَا فَرَضْنَا عَلَيْهِمْ فِي أَزْوَاجِهِمْ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ لِكَيْلَا يَكُونَ عَلَيْكَ حَرَجٌ وَكَانَ اللَّهُ غَفُوراً رَّحِيماً تُرْجِي مَن تَشَاء مِنْهُنَّ وَتُؤْوِي إِلَيْكَ مَن تَشَاء وَمَنِ ابْتَغَيْتَ مِمَّنْ عَزَلْتَ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْكَ ذَلِكَ أَدْنَى أَن تَقَرَّ أَعْيُنُهُنَّ وَلَا يَحْزَنَّ وَيَرْضَيْنَ بِمَا آتَيْتَهُنَّ كُلُّهُنَّ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مَا فِي قُلُوبِكُمْ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيماً حَلِيما ًلَا يَحِلُّ لَكَ النِّسَاء مِن بَعْدُ وَلَا أَن تَبَدَّلَ بِهِنَّ مِنْ أَزْوَاجٍ وَلَوْ أَعْجَبَكَ حُسْنُهُنَّ إِلَّا مَا مَلَكَتْ يَمِينُكَ وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ رَّقِيباً} سورة الأحزاب (50 52).

وهذه الآيات تدل دلالة صريحة واضحة أنه صلى الله عليه وسلم ما كان ليتزوج إلا بأمر الله وما أقره الله له وبإذنه فالله تعالى يحب خلقه ولا يريد إلا إنقاذهم وإقالة العثارعنهم والأخذ بأيديهم لطريق السعادة دنيا وآخرة، وصلى الله عليه وسلم هو رحمة لهم وزواجه لإنقاذ نسائهم وهدايتهن فهو سيِّد الرحماء الذي أتى لهذه الدنيا منقذاً ليخرج الناس من الظلمات إلى النور ويقيل عنهم العثار ويأخذ بيدهم للنور والسعادة دنيا وآخرة.

فصلى الله عليه وسلم ما كان ليتزوج زيجة إلا بما يرضي الله وبأمره تعالى، ودائماً لسان حاله يقول: «إلهي أنت مقصودي ورضاك مطلوبي».

والخلق كلهم عيال الله وأحبهم إلى الله أنفعهم لعياله، وصلى الله عليه وسلم أنفع خلق الله لخلقه فهو حبيب الله.

إذن تعدد زوجاته بأمر وإذن الله بما فيه نفع البشرية على مدى زمانه وما تلاه من أزمان.

ومما يدلُّ أيضاً على أنه صلى الله عليه وسلم كانت نيته وهدفه تخريج المرشدات من زوجاته للنساء. فلقد خرَّج صلى الله عليه وسلم مجموعة من المرشدات الطاهرات الفطنات، من خلال زواجه من عدة زوجات... وكان يهمُّه ممن يتزوج الفطنة والذكاء إذ هي شرط أساسي للمرشدة، بحيث تستطيع نقل مراده صلى الله عليه وسلم و إرشاده للنساء فنجد أن في الآية (52) من سورة الأحزاب أن الله يحرِّم عليه الزواج بعد أن كان محللاً له من قبل وذلك لأن الله تعالى مطَّلع على الآجال، وكان بتلك الآونة قد اقترب أجله صلى الله عليه وسلم ولم يعد هناك من المدة ما يكفي لتخريج الزوجة الجديدة إذ مدة إقامتها معه صلى الله عليه وسلم باتت بقرب أجله صلى الله عليه وسلم قصيرة ولا تكفيها لتتشرب الحياة القلبية منه صلى الله عليه وسلم والعلوم التي بها تصبح مرشدة للنساء، ولذلك أخبره الله تعالى أنه الآن {لَا يَحِلُّ لَكَ النِّسَاء مِن بَعْدُ وَلَا أَن تَبَدَّلَ بِهِنَّ مِنْ أَزْوَاجٍ وَلَوْ أَعْجَبَكَ حُسْنُهُن...}: والحسن جمال وطهارة النفس والقلب لا الجسد، فالحسن الذي يتطلَّع له صلى الله عليه وسلم إنما هو الطهارة النفسية والفطنة والذكاء الذي تتمتع به الزوجة إن أراد أن يتزوج منها صلى الله عليه وسلم إذ هذه الصفات تجعل فيها القابلية لأن تصبح مرشدة تفيد النساء وتسمو بهن في علوم القرآن وهذا أمر بديهي إذ صلى الله عليه وسلم وكما ذكرنا من قبل لما كان في ريعان الشباب لم يتزوج إلا من أمنا خديجة الطاهرة التي تكبره بخمس عشرة سنة، وهكذا حتى بعد وفاتها بسنتين أو أكثر حتى تزوج وهو بسن (52) سنة لأغراض سياسية إنسانية سامية ولنصرة الحق وأهله فهو رحمة للنساء كما هو رحمة للعالمين.

أما عن القول المنسوب زوراً لرسول الله صلى الله عليه وسلم «حُبِبَ إليَّ من دنياكم ثلاث الطيب والنساء وجعلت قرة عيني في الصلاة» وهذا قول الداسين الذين يريدون الطعن بأشرف وأطهر الناس ودس السُمَّ الزعاف بالدسم فأضافوا الطيب والنساء إلى كلمة جعلت قرة عيني في الصلاة ودمجوها لكي تروج دسوسهم بين البسطاء من الناس، فرسول الله صلى الله عليه وسلم لم يحب ولم يتولَّه إلا بربه وكان كثير الخلوات مع الحبيب الأول جلَّ جلاله في غار حراء حتى قالت قريش عنه: (إن محمداً عشق ربه)، وهو صلى الله عليه وسلم لم يصافح امرأة قط لم يتزوج من غير أمنا خديجة والتي تكبره بخمس عشرة سنة إلا بعد وفاتها وهو بسن (52) سنة لأغراض سياسية إنسانية سامية كما قدَّمنا فمثل هذا الإنسان الطاهر هل ينطبق عليه أنه يحب النساء؟! حاشا وكلا.

وإنك إذا أردت ذم إنسان بأشنع الصفات البهيمية تقول له: "حباب نساء" أو "زير نساء"، والحق يقال أن سيدنا محمد لم يمل قيد أنملة ولم يتزحزح عن حب الله كالجبل رسوخاً وثباتاً في حضرة الله وهو قد سلَّم نفسه ودثر شهواته بربه وهو القائل: «والذي نفس محمد بيده» لا بيد النساء، ولو كان كما يحاول البعض تزيين هذا القول الشيطاني وتحسينه وأن الحب إنما هو حب رحمة وما إلى هنالك فالرسول صلى الله عليه وسلم إنما هو رحمة للعالمين وليس لجنس دون جنس، فهو رحمة للرجال و للنساء وللإنس وللجن ولكافة المخلوقات.

إذن هذا القول: «حُبِِبَ إليَّ من دنياكم الطيب والنساء» لا أصل له فما بُنِيَ على باطل فهو باطل.

انتهي الكلاام
محبك بالله
اخوك صقر الشمال\ الحر الشمالي

 

توقيع صقر الشمال  

 

 

صقر الشمال غير متواجد حالياً  
 

 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 


الساعة الآن 09:18 PM


Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education

أن كل ما ينشر في المنتدى لا يمثل رأي الإدارة وانما يمثل رأي أصحابها

جميع الحقوق محفوظة لشبكة سكاو

2003-2023