[ تــأشيرر ] مادة علوم الحديث ودراسة الأسانيد .. مع الأستاذه نوال باسعد

[يحلمون...~]

بسم الله الرحمن الرحيم
نبدآ على بركة الله

،،،

في الكتــاب الثـــــــــاني
{ أصول التخريج ودراسة الأسانيد }
للمؤلف : محمود الطحان
الكتاب لونه آزرق
للطبعة الثـــالثه لــ عام 1417 هـ

،،،،،

ص/7

المقدمة

1- تعريف التخريج

أ) تعريف التخريج لغةً :
1- اجتماع أمرين متضادين في شيء واحد

ص/8

2- الاستنباط
3- التدريب
4- التوجيه

^الكلام اللي بعدوا ما نحفظه

5- الإبراز والإظهار<< تلقونه في السطر الخامس بعد التوجيه

يعني نحفظ التعريف بس روؤس أقلام

ومنه قول المحدثين عن الحديث (أخرجه البخاري) أي أبرزه للناس وأظهره لهم ببيان مخرجه بسسس

ب) التخريج عند المحدثين : قـــــــراءهـ
قالت آي شي آقول عنه قراءه وافهموا آنو محذوووف

ص/ 9

قــــراءهـ


ص/10

أ/ تعريف التخريج اصطلاحا:
هو الدلالة على موضع الحديث في مصادره الأصلية التي أخرجته بسنده ثم بيان مرتبته عند الحاجة

ب/ شرح التعريف: ( مهـــــم جداً )
المراد بالدلالة على موضع الحديث ذكر المؤلفات التي يوجد فيها الحديث كـ ( أخرجه البخاري في صحيحه ) أو ( أخرجه الطبراني في معجمه ) أو ( أخرجه الطبري في تفسيره )

المراد بمصارد الحديث الأصلية ما يلي :
1- كتب السنة التي جمعها مؤلفوها عن طريق تلقيها عن شيوخهم بأسانيد كـ (الكتب السته) و(موطأ مالك) و (مسند أحمد) و (مستدرك الحاكم) و (مصنف عبدالرازق).

ص/11

2- كتب السنة التابعة للكتب المذكورة كالمصنفات التي جمعت بين عدد من كتب السنة السابقة مثل كتاب (الجمع بين الصحيحين).

3- الكتب المصنفة في الفنون الأخرى كالتفسير والفقه والتاريخ التي تستشهد بالاحاديث لكن بشرط ان يرويها مصنفها بأسانيدها استقلالا << قالت حطوا تحتها عشر خطوط يعني مهمه
أي لا يأخذها من مصنفات أخرى ومن هذه الكتب (تفسير الطبري) وكتاب (الأم) للشافعي فأن هذه الكتب لم يصنفها مؤلفوها على ىنها كتب لجمع نصوص السنة و إنما صنفوها في فنون أخرى لكن استشهدوا بنصوص الأحاديث ضمن أبحاثهم في تفسير الأيات او بيان الأحكام لكنهم عندما يستشهدون بتلك الأحاديث يروونها عن شيوخهم باالأسانيد إلى النبي صلى الله عليه وسلم.

صح أو خطأ
س/ الكتب المصنفه في التفسير والفقه والتاريخ ذكر الصحابه في أحاديثهم بأسانيد لايمكن أن يعتبرها من مصادره الأصليه
ج/ خطأ
أو
س/ الكتب المصنفه في التفسير والفقه والتاريخ التي تستشهد بالأحاديث لكن بشرط ان يرويها مصنفها بأسانيدها استقلالا لا تعتبر من مصادر الاصلية
ج/ خطأ
س/ كتاب (الأم) للشافعي لايعتبر من المصادر الأصلية
ج/خطأ
س/ كتاب (تفسير الطبري) لا يعتبر من الامصادر الأصلية
ج/ خطأ

وأما العزو إلى الكتب التي جمعت بعض الأحاديث لا عن طريق التلقي عن الشيوخ و إنما من المصنفات السابقة فلا يعتبر العزو إليها تخريجاً على الاصطلاح في فن التخريج هو تعريف القارئ بأن هذا الحديث مذكور في كتاب ةهذا النوع من العزو يلجأ إليه العاجز عن معرفة مصادر الحديث الأصلية فينزل في عزوه نزولاً غير مستحسن وغير لائق بأهل العلم .

ص/ 12

ومن تلك الكتب التي لا تعتبر مصدراً اصلياً الكتب التي جمعت أحاديث الأحكام مثل كتاب (بلوغ المرام) من أدلة الأحكام لـ ابن حجر وكذلك الكتب التي جمعت الأحاديث على ترتيب احرف المعجم ككتاب ( الجامع الصغير ) للسيوطي ثم باقي الكتب الأخرى التي جمعت الأحاديث من كتب السنة المتقدمة مثل : (الأربعين النووية) و(رياض الصالحين) كلاهما للنووي وغيرها من الكتب لكن هذه الكتب تعتبر دليلاً على مصادر الحديث الأصلية
والمراد بـ ( بيان مرتبته عند الحاجة ) أي بيان رتبة الحديث من الصحة والضعف وغيرها .


صح أو خطأ
س/ كتاب بلوغ المرام من أدلة الأحكام يعتبر أو يعد مصدراً اصلياً من كتب السنة
ج/ خطأ
الصحيح/ لا تعتبر مصدراً اصلياً

س/ كتاب (بلوغ المرام) لايعتبر من المصادر الأصلية
ج/ صح
س/ كتاب (الجامع الصغير) لا يعتبر من المصادر الأصلية
ج/ صح
س/ كتاب (الاربعين النووية) لا يعتبر من المصادر الأصلية
ج/ صح
س/ كتاب (رياض الصالحين) لايعتبر من المصادر الأصلية
ج/ صح

2- أهميته وفائدته ووجه الحاجة إليه : محذووووووف

ص/ 13

3- لمحة عن تاريخ التخريج :
كلها محذوفه ما عدا جزئيه مهم مرررررره
في الصفحه اللي بعدها

ص/ 14

حسب مايقتضيه المقام فظهر مايسمى بـ (كتب التخريج) وكان من أوائل تلك الكتب فيما اعلم الكتب التي خرج الخطيب البغدادي أحاديثها وأشهرها

صح أو خطأ
س/ أول من خرج الأحاديث هو البغدادي
ج/ صح
وممكن تجيبه في الأختياري

ص/ 15

4- أشهر كتب التخاريج والتعريف ببعضها :
نآخذ بس (3) و (5) و(8)
الباقي محذووووف

3/ نصب الراية لأحاديث الهداية لـ الزيلعي
5/ البدر المنير في تخريج الأحاديث والآثار الواقعة في الشرح الكبير لـ الملقن

ص/16

8/ التلخيص الحبير في تخريج الأحاديث شرح الوجيز الكبير لــ العسقلاني

ص/17

أ- نصب الراية لأحاديث الهداية :
هو من أشهر ما وصلنا من كتب التخاريج الحديثية وقد صنفه الزيلعي << قالت لنا مالوا داعي نحفظ الأسم با الكامل بس ناخذ اللقب
وهو كتاب خرج فيه مؤلف الأحاديث التي استشهد بها العلامة المرغيناني في كتابه (الهداية) في الفقه الحنفي
وهو من أجود كتب التخريج و أنفعها و أشملها ذكراً لطرق الحديث وبيان مواضعه في كتب السنة مع ذكر أقوال أئمة الجرح والتعديل في رجال إسناد .

[ آختياري ]
س/ نصب الراية لاحاديث الهداية لمن :
الزيلعي - السيوطي - العسقلاني
ج/ الزيلعي

،،،،

صح أو خطأ
س/ لا علاقة تربط بين نصب الراية وكتاب آحاديث الهداية
ج/ خطأ

ص/ 18

ناخذ جزئيه بسيطه والباقي محذووووف
اللي معانا في السطر السابع (مهـــــم جداً)

طريقة تخريجه في هذا الكتاب أن يذكر نص الحديث الذي أورده صاحب كتاب (الهداية) ثم يذكر من أخرجه من أصحاب كتب الحديث وغيرها مستقصياً طرقه ثم يذكر الأحاديث التي تدعم وتشهد لمعنى الحديث ويرمز لهذه الأحاديث بـ ( أحاديث الباب ) ثم إن كانت المسألة خلافية يذكر الأحاديث التي استشهد بها العلماء والأئمة المخالفون لما ذهب إليه الأحناف ويرمز لهذه الأحاديث بـ ( أحاديث الخصوم ) بسسس هذا المهم

‘‘ أختاري ‘‘
س/ رمز عالم من العلماء بأحاديث الخصوم بأحاديث مخالفه استشهد بها العلماء في المسأله من هو هذا العالم :
الزيلعي - ابن حجر - المناوي
ج/ الزيلعي

س/عالم آخترع عنوان أحاديث الخصوم وذكرها في كتب التخريج من هو :
ج/ الزيلعي

س/ من أوائل من رمز على أحاديث الخصوم
الزيلعي - السيوطي -
ج/ الزيلعي

،،،،

صح أوخطأ
س/ أحاديث الخصوم رمز بها الزيلعي على أحاديث المخالفين في كتب التخريج في المذهب
ج/ صح

س/ أحاديث الباب رمز بها الزيلعي على أحاديث المؤيده له في الباب
ج/ صح

والباقي محذوووووف
من ص/ 19 إلـــــى ص/ 38
كلــــوا محذوووووف

،،،،
ولـــــي عودة بأذن الله
آنتظروووني