،،، ألـــــوان الحــــيـــاة ،،،

[نــورهـ]

العام 1434هـ و لله الحمد كنت من حجاج بيت الله , هالسنة حاسة بشوووق كبير للحج في كل لحظة أقول لأهلي في هذا الوقت كنا نعمل و هالوقت صار كذا و هالوقت ,,, الخ و فتحت الصور أتفرج و أعيد أجمل ذكريات عشناها ..

سبحان الله على التعب في الحج لكن قلوبنا تهوى و تتمنى و تشتاق للحج و لبيت الله و جميع المناسك ..

مجرد أن يستشعر الانسان إن الله سبحانه و تعالى كتب اسمه من بين مليار مسلم حتى يوقف في عرفة هذا شرف عظييييم ..

أقول لأخواني ان شاء الله السنة الجاية معاهم يقولوا نورهـ بعد خمس سنين التصريح و أنا أقول الله قادر على كل شيء

مشاعر الحج ما تنوصف لان كل شيء نعمله في الحج ما يتكرر في حياتنا العادية مجرد استشعار ان الرسول عليه الصلاة و السلام فعل هذا الامر و ان الله سبحانه و تعالى يباهي بنا لكفانا ذلك من هذهـ الرحلة العظيمة ..

يا رب سلم حجاج بيتك و أعدهم إلى أهاليهم سالمين غانمين مغفورين الذنب كيوم ولدتهم أمهاتهم و اكتبنا من حجاج بيتك العام القادم يا كريم ..