تَعقيباً عَلى مَقآل الأستآذ جَمآل

[* تركي *]

/

مِس أَمولآ ،’

شُكراً عَزيزتِي لـِ تَعقيبك ،’
فِعلاً أَنتظر نَشره لَكن الأهم ،’
أَني وَصلت فِكرتِي وَ رأيي لَه ،’
يَكفي آن تُلآمس حُروفي ضَميره ،’

،

تَخصص 13

مُمتن لكِ وَ على لُطفِ مُروركـ،’
دُمتِ

،

عِزة نَفسي تِكفيني ،’

شُكراً لـِ روعةِ مُرورك،’
حُرية الرأي ألآ نَكون متعسفين وَ مُتعصبين لـِ أَفكآرنآ ،’
بَل تَتزآمن وَ تَتوآفق مَع تَقبلنآ لـِ آرآءِ الآخرين وِفق قَنآعآتنآ الشَخصية ،’
لـِ الأستآذ جَمآل كَآمل الحَق فِي رَفض رَأيي أو حَتى تَقبله لَكن يَبدو أنه ،’
نَظر إلى المَوضوع مِن مَنظور ( اقنعني أو لآ تِقنعني ) ،’
المَسألة لَيست مَسألة إِقنآع بـِ قَدر مآهِي مُجرد وِجهة نَظر عَبرت عَنهآ لَيس أكثر ،’
كَمآ هو عَبر عن وجهة نَظره ..!

،

مِني يِغآر الوَرد ،’

الروعَة لآ تَكتمل إلآ بـِ أَرآءكم وَ تَعليقآتكم آنستِي ،’
فِعلاً كآن بـِ إمكآنِي الذَهآب إِلى آي جِهة إِعلآمية أخرى ،’
وَ لَكني أَردتُ أولاً آن يَصل حَرفِي إليه شَخصياً ،’
وَ ثآنياً التَعقيبآت دَوماً مَآ تَتعلق أو تَرتبط بـِ مَقآلآت أُخرى ،’
وَعليه يَجب آن تَكون فِي نفسِ الصَحيفة التي تَبنت ذآكَ المقآل ،’

،

شكولآ ،’

مُمتن لكِ سَيدتِي لـِ مُروركـ،’
لآ زِلتُ قَيد الإِنتظآر رَغم إِن القَضية ارتخت وَتيرتهآ شوي ..!

،

بيسآن ،’

لآ أَدري هَل قَرأتِ المَوضوع كآملاً أم لأ ؟!
يَبدو أنكِ لَم تَفعلي (; ،’
عُموماً شُكراً لـِ حُضوركـ، وَ دَعمكـ..،’

،

أَمير القُلوب ،’

فِعلاً إِحتمآلية عَدم نَشره تَفوق إِحتمآلية نَشره ،’
وَ لَكني أَتمنى وَ أرتجِي آن تَتلآشَى قَآعدة الإِتفآق وَ الضِدية ،’
فـَ هم أولاً وَ أخيراً إِعلآميون يُفترض آن يَتقبلوآ الوَجه الآخر ..!
شُكراً كَثيراً لـِ تَعقيبك الجَميل ،’

،

حِسين العَبدلِي ،’

شُكراً عَزيزي لـِ روعة هـَ المُرور ،’
الحُضور لآ زَآل مُتذبذب بينَ فنيةٍ وَ أخرى ،’

،

قَسوة الأيآم ،’

حَتى يَكون فِي المُقدمة كآنَ عليه أولاً آلآ يَلتمس بـِ وَطنيتنآ ،’
شُكراً سَيدي لـِ تَعقيبكـ،’..




::

دُمتم بـِ خَير