لوكنت أصدق بـ إن أمريكي وطى سطح القمر .. ما كان قلت إن القمر يشبهني^^

[أبي سلف60مليون]

تقارب الزمان .. والله المستعان ..

ومن تداعيات تقاربه شعوري تجاه سنوات المرحلة الإبتدائيه وكأنها قبل أشهر من الآن ..

بالإبتدائي .. كان أمراً عادياً أن ألعب مع بنت جيراننا ..
واليوم .. كبرت البنت وتزوجت .. ليس ذلك فحسب ..! بل حملت إبنتها بين يدي ^^ وقبلتها .. ما شاء الله تبارك الرحمن تشبه أمها كثيراً .. >> سبحان الله تقول إنها بنتها من جد ^^

بالإبتدائي .. كان أمراً عادياً أن أضرب أي أحد لا يعجبني .. وإذا ما رد لي الضرب قمت بمنادات أخي الأكبر بالصف السادس ليأخذ حقي من المعتدي ..
واليوم .. إذا سولت لك نفسك ضرب أحدهم ستدفع مقابل مالي للمتضرر كتعويض وتودع السجن كجزاء ..

بالإبتدائي .. كان أمراً عادياً أن يتفوق المرء فيجد من حوله يباركون ويبادرونه بالهدايا وشهادات الشكر والتقدير ..
واليوم .. مهما تخلص بعملك وتتفوق .. إذا ما أتاك حقك فذلك هو الفوز الكبير .. هذا إذا لم يتم جحدانك في حقك أصلاً .. وأنت والمتقاعس في عمله بمنزلة واحدة .. لالا!! بل هو يمتاز عنك بميزات كثيره أهمها أنه يتمتع بإجازاته وبأي وقت يشاء .. لأن لسان حال المسؤول يقوول: (الفكه من جحا غنيمه) .. وأنت أيه المسكين إجازتك مرفوضه تماشياً ومصلحة العمل!! .

آسف .. إسترجعت ذاكرتي بصوت عالي فقط ،،،

[أبي سلف60مليون]

أحمد الله صاحب الفضل سبحانه لأنه حماني منك ..
حماني من أسلوبك العقيم ..
أسلوبك الذي أكاد أجزم بأنه أثر في الكثيرين من قبلي وممن أتى من بعدي ..

أما أنا فدعاء والدتي - أطال الله بعمرها وأبقاها تاجاً على رأسي - مع إشراقة شمس كل صباح وأنا ذاهب إليك لأتعلم كان الحامي لي منك بعد توفيق الله ..

أنا اليوم لا أتذكر من علمك شيء !! ..
كل ما أتذكره هو فم كبير لا يعرف سوا الصراخ + خيزران غليظ + أجساد غضه بعيون دامعه
أهكذا يلقن العلم ..
تعس التعليم بأمثالك ..

رأيت مدرستي ذات يوم تحترق ..
ورأيتك تصرخ مذعوراً ..
تبكي وتشق جيبك كالعذراء التي فقدت عذريتها قصراً ..

مدرستي حينها تحترق ولكنني إبتسمت إبتسامت الرضى ..
لأنني رأيتك في موقف لطالما كنت تصنعه بزملاء لي أتوك لتعلمهم القراءة والكتابه وليس فن الحقد وكراهية التعليم..

لعل ذعرك وهستيرا صرخاتك في ذلك اليوم ما هو إلا إعتقاد منك بأن الله عجل لك عذابك في الدنيا جزاء بطشك الا مبرر بأطفال لاحيلة لهم سوا البكاء والبكاء فقط ..

أنت ومنهم على شاكلتك في التعليم في ذلك الزمان معاول هدم وضعت في غير محلها ..

لو لم تكن أجواء منزلي مهيئة لإنبات عقل نير لكنت أنت مقبرة ذلك العقل قبل أن يولد أصلاً..

طلاب في تلك المرحله لايزالون إلى يومنا هذا يصفونك بأبشع الصفات رغم تخرجهم من الجامعة..

فتباً لك ولطريقة تعليمك ..
وتباً لمن وقّع على قرار تعيينك.

مقطع بموقع اليوتيوب ينقل قسوة معلم جعل ذكراك النتنه تعكر صفو حبر قلمي

[أبي سلف60مليون]

التاريخ .. يوم أمس ..

الوقت .. بعد صلاة المغرب ..

الحالة .. سيارة هذا الستخدم متعطله ..

الرؤية العامه .. الناس لم يعد فيهم من كلمة (خير) إلا حرف الراء!! ..
وهذا المستخد أساساً لم يرد شيء من خيرهم ..
كان فقط يريد منهم أن يكفوا أيديهم عن إصدار ضجيج أبواق سياراتهم المزعجه وكأن هذا المستخدم يقف بوسط الشارع (عباطه)!!

الرؤية العامه معممة على كل صاحب سيارة مر بجانب سيارة هذا المستخدم في ذلك الموقف فقط ..

حالت هذا المستخدم .. يظحك على نفسه عندما يتذكر حاله وهو بين السيارات ^^

ختاماً .. سيارة هذا المستخدم .. بايعها بايعها مافيها كلام .. بس متى؟؟ .. الله أعلم ^^

بس يحبها خخخخ

[أبي سلف60مليون]

النمل الأبيض ..
جميعنا يعرفه كحشره ..

ولكن الدولة العظمى في هذا الزمان أطلقت هذا المسمى على سكان دوله من الدول!!..
لذلك تجد الواحد منهم يلف السبع دوخات كما يقال ليتحصل على موافقه لدخول البلاد ..

تسميه غريبه تدفعني للغوص في مسبباتها ..
فالنمل الأبيض أجساده هشه ورقيقه ..
لذلك نراه يعيش تحت لحاء الأشجار ..
أو بداخل دهاليز يصنعها من الطين ..
ولا يعيش إلا في جماعات مهوله وكبيره ..

وبما أنه متخفي دائماً لضعف حيلته ..
يغفل الكثيرون عن مدى فداحة الأضرار التي يلحقها بالأشجار والمنازل والآثاث ..
ولا نكاد نتفطن لوجودها إلا وقد بلغت أضراره مبلغها ..

كل تلك الصفات ..
تنطبق على سكان تلك الدوله ..
ودولتنا الحبيبه إستقدم مواطنوها من ذلك النمل أعداد ليست بالقليلة ..
فالله أسئل أن يحمي بلادنا من شرورهم ..

أتذكر مقولة لأحدهم بعد أن قطعت عنه أشياء كنت أعطيها أياه من باب الصدقه ..
وذلك لظروف طارئة كنت أمر بها في ذلك الوقت .. حيث قال:
(اش هادا ياشيخ !!.. انتا فلوس فين ودي؟!! .. مافي هورما .. مافي بوزورا .. مافي اي شي .. واهد شهر ؟؟؟؟ الف وانتا واحد نفر!! فين ودي فلوس فين؟!!)

حمدت الله على نعمائه أولاً ..
وتذكرت مقولة والدي خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز حينما قال بعفويته المعتاده مخاطباً الشعب :(تراكم محسودين .. تراكم محسودين)

فلله الحمد من قبل ومن بعد..^^