بعد توفيق الله :قليل من الوقت كان كافياً لنجاحي . . . فكيف بكثيره؟ تجربتي الدراسية

[عاصم أفندي (أبو رقية)]

تعقيباً على ردي السابق . . .


فقد كان السبب والفضل بعد الله سبحانه

لأحد الأخوة التي دفعتني كلماته للنجاح عندما كنت أصطدم بجدار الوقت
عنما كان يضيق علي


وأذكر أنني لما بدأت في الدراسة أول ثانوي

كان هناك مواد تصيبني بالدوار

بل أن محتوياتها ورموزها الداخلية كانت تذكرني بتلك الرموز المنحوته في عصر الفراعنة


وكنت اجتهد في الفهم والتلخيص في أوقات ضيقة جدة

وكانت المفاجأة

الفيزياء 85
الأحياء 79
الكيمياء 89
الرياضيات 83
الإنجليزي 87


وكان هذا محفز آخر يدفعني بقوة إلى إكمال الدراسة


وسيكتشف البعض أن بمجرد مروره ببعض المراحل في حياته سيواجه محطات نجاح ومحطات فشل

فأقول . . .
إجعل محطات نجاحك محفزاً قوياً للمواصلة
ومحطات الفشل إجعلها دورة تدريبية تعليمية مجانية
وصدقني لو أراد الله ومررت بنفس مرحلة الفشل فلن تقع بإذن الله

أرأيتم . . . !

تفائلوا

وأحسنوا الظن بالله

والخير قادم

أخوكم/ عاصم أفندي (أبو رقية)