InstagramTwitterSnapChat


 
وصف

العودة   منتديات سكاو > الأقسام الخاصة > الأقسام العامة > الساحة العامة
التسجيل مشاركات اليوم البحث
   
   


الساحة العامة قسم مخصص لـ الفعاليات والنقاش و المواضيع التي لا تندرج تحت الأقسام الآخرى .

كتب قرأناها ، فأثمرت في عقولنا ثمرات يانعات ، والآن حان وقت قطافها [متجدد]

الساحة العامة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
  #1  
قديم 25-09-2011, 04:19 PM

Aishah AL-farhah Aishah AL-farhah غير متواجد حالياً

لا إله إلا الله

 
تاريخ التسجيل: Jan 2010
التخصص: لغة القرآن
نوع الدراسة: إنتظام
المستوى: متخرج
الجنس: أنثى
المشاركات: 2,365
افتراضي رد: كتب قرأناها ، فأثمرت في عقولنا ثمرات يانعات ، والآن حان وقت قطافها [متجدد]


وللفارابي أيضا

اقتبست " إذا اكتملت النفس البشرية بالعلم دون العمل ، أي علمت مايجب عليها أن تفعل ، ولم تلتزم ، بل فعلت النقيض ، عندها نجد أصحاب تلك الأنفس يقومون بأفعال رذيلة ، رديئة ، وهذا طبعا يؤدي بأصحاب هذه الأنفس إلى الأذى العظيم بعد الموت ، وهذا الأذى طبعا يدوم مدى الدهر"

الجدير بالذكر أن الفارابي قام بمحاولة التوفيق بين الدين والفلسفة ، وقد اعتمد على أفلاطون وأرسطو في فلسفته كثيرا ، غير أنه أضاف عليها وقيّدها بالدين.

كما كان لأفلاطون جمهورية ، أوجد الفارابي لنفسه المدينة الفاضلة
ولي هنا اقتباس جميل : "المدن الجاهلة: هي التي لم تعرف أهلها السعادة ولاخطرت ببالهم ، حتى لو جاء من يرشدهم لَما فهموا الإرشاد ، ذلك أنهم فهموا خيرات الحياة كما لو كانت غاية الحياة ، فظنوا سلامة الجسم ، والغنى ، واللذات هي السعادة العظمى ، وما يعاكس ذلك هو الشقاء .....
وتقسم المدن الجاهلة إلى عدة مدن هي التالية:
المدن الضرورية: ويقصد أهلها إلى الاكتفاء بالضروري من حياة الجسم ، كالأكل والشرب والسكن واللباس والجنس ولا كماليات في حياتهم .
المدينة البدّالة: قصد اهلها الوصول إلى الثروة والغنى ، لأنهم ظنوا الغنى هو غاية الحياة.
مدينة الخسة والشقوة : قصد أهلها الملذات الجسدية ، طعام وشراب وجنس ، وفضلوا اللعب والمرح على الجد والانتاج.
مدينة الكرامة: قصد أهلها أن يكرمهم الناس ، ويمدحونهم ويحصلون على المجد قولا وفعلا ومهما كانت السبل
مدينة التغلّب: قصد أهلها القهر والحرب ولذتهم الوحيدة الفوز والقهر والعنف.
المدينة الجماعية: قصد أهلها الحرية الفوضوية ، يعمل كل واحد منهم على هواه ولايرتدع ولا يخاف.
المدينة الفاسقة: هي التي تملك الحق وتعلم السعادة الحقيقية ، وتعلم الله والعقل الفعّال ، ولكن مع ذلك تعامت وعاشت حياة المدن الجاهلة" بتصرف

وكما قيل : الضد يُظهر حسنه الضد ، فإن المدينة الفاضلة عند الفارابي هي عكس ماسبق تماما
ولكن أين هي هذه المدينة الفاضلة ، بل أين المدينة التي تخلو من كل ماسبق !!
أراهن لو أن الفارابي عاش لعهدنا لكان أصابه الجنون.


يقول الفارابي عن بعض آراء المدن الجاهلة : " الداء السبعي : يعني أن الموجودات في الحياة متعاكسة ، فكل موجود يحاول إبطال الآخر ..... كأن الموجودات طُبعت على هذه العادة وتريد أن يكون لها البقاء وحدها ..... وعلى هذا ظن الإنسان أنه هو يجب أن يحيا على هذا الطراز ، ونسي أنه الإنسان العاقل الذي يميزه عن غيره الإرادة والاختيار والروية ، هكذا ظن البعض أن المدن يجب ان تتعارك وتتحارب ، لانظام فيها ولا رُتب ، بل كل إنسان يحاول أن يبقى هو ويزيل الآخرين ، لا مجال للحب وللارتباط ، بل منافرة " بتصرف

إذن الحروب ، ومنطق السيطرة للأقوى ، منطق الغاب
وأقول ليس شرط أن يقتل الإنسان كل من حوله ، لينطبق عليه كلام الفارابي.

التعديل الأخير تم بواسطة Aishah AL-farhah ; 25-09-2011 الساعة 04:50 PM. سبب التعديل: إضافة همزة ^_^
رد مع اقتباس

 

منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
قديم 26-09-2011, 06:47 PM   #2

Aishah AL-farhah

لا إله إلا الله

 
تاريخ التسجيل: Jan 2010
التخصص: لغة القرآن
نوع الدراسة: إنتظام
المستوى: متخرج
الجنس: أنثى
المشاركات: 2,365
افتراضي رد: كتب قرأناها ، فأثمرت في عقولنا ثمرات يانعات ، والآن حان وقت قطافها [متجدد]

اقتبس فلسفة عجيبة للفارابي
"من الآراء الفاسدة التي ضللت أهل المدن الجاهلة ، أن هؤلاء الناس تناسوا أو لم يلاحظوا أن ليس للموجودات جواهر محدودة ، هذا مايقوله الفارابي مؤكدا أن الموجودات المحسوسة والمعقولة لا تملك جواهرا محدودة ولا طبائع خاصة لها وليست لغيرها ، بل كل موجود منها ، له أشياء غير متناهية ، الإنسان مثلا ، لا تُحدّ جواهره ، فقط ماصرنا نحسه وندركه حتى اليوم ، نظنه جوهر الإنسان ، ولكن الحقيقة أن الإنسان قد يكون غير ما أحسسناه وعقلناه فيه ، تماما كالرقم تسعة ، ليس من الضروري أن يكون الرقم تسعة هو محصول 3×3 فقط ، قد تكون التسعة هي محصول جمع 6+3 ، اي أن الموجودات ليست بالضرورة كما تبدو ، بل قد تكون عكس مانظنها أو مالم نعرفه حتى الآن"

 

Aishah AL-farhah غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
قديم 26-09-2011, 08:04 PM   #3

* تركي *

Nanotechnology

 
تاريخ التسجيل: Apr 2008
كلية: كلية الهندسة
التخصص: هندسة كهربائية
نوع الدراسة: متخرج - انتظام
المستوى: متخرج
البلد: مكة المكرمة
الجنس: ذكر
المشاركات: 4,737
افتراضي رد: كتب قرأناها ، فأثمرت في عقولنا ثمرات يانعات ، والآن حان وقت قطافها [متجدد]

/



- " إِنّ عَميل اليوم ليس شَخصاً فائق القدرآت عَلى نمط جيمس بوند ، ماهراً فِي الفنون العَسكرية كافة ، يَرتاد الفنادق الفآخرة الدولية ، أو قاتلاً عصابياً مستعداً لـِ إرتكاب أي فعل ، أو امرأة شَقراء مُثيرة تَنتزع الأسرار مِن رفاقها العَديدين الذين تُشاطرهم الوساده. إِنه فِي معظم الأحيانْ شَخص أكثر تواضعاً بـِ كثير ، موظف مَدني أو عسكري أو حَتى عميل بـِ عقد. فـ هو لا يتوقع أن يتقاضى الراتب المناسب الذي يتلاءم وَ مواهبه في العمل في القطاع الخاص ".

،

- " بـِ أموال المجتمع وَ درآهم المواطنين تَتحرك دوائر الإستخبارات في نهاية المطاف ".

،

- " إِن عميل اليوم الذي هو أكثر من جندي متهور من الوحدات الخاصة ، هو شخص مؤهل وَ متعلم ، فـَ تلقاه لغوياً وَ عالم اجتماع ، مؤرخاً وَ خبيراً في السياسة وَ الحرب ، وَ عالماً نفسياً وَ رجل اقتصاد وَ كيميائياً وَ طبيباً وَ مهندساً. وَ قد تطول اللآئحة التي تعدد مؤهلاته ".

،


صَفحة 7
المُقدمة
تآريخ الجآسوسية العَآلمية
الاستخبارات السرية
جينوفيفا إيتيان


::

 

توقيع * تركي *  

 

/





! .. No expression


::

 

* تركي * غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 


الساعة الآن 06:26 AM


Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education

أن كل ما ينشر في المنتدى لا يمثل رأي الإدارة وانما يمثل رأي أصحابها

جميع الحقوق محفوظة لشبكة سكاو

2003-2025