“هاشتاقات” تبثُّ الفتنة في المجتمع السعودي مصدرها إيران أمريكا وبعض الدول الأوربية.

[رنيم سليمان]

بغض النظر عن المصدر .. فلم يعد يهمّنا الفاعل أكثر من وقوع الفعل نفسه
ربما في السابق كنّا نفكر بـ من ؟ حتى نوقف موقع الانبعاث لكن عندما تصل مرحلة الانتشار إلى الصغير والكبير
المسلم وغير المسلم العربي والاجنبي وغيرهم ..

فكيف سيتم وضع الحد ؟
ونحن للأسف من الأقل تنفيذًا للعقوبات في أعظم الأمور مثل القتل فكيف بهذه الأمور
التي تعتبر تفاهات بنظر المسؤولين وبلبلة حروف بين صفحات انترنت ؟


لعل آخر ماقرأت في تويتر لشيخنا الفاضل عبد العزيز الطريفي : هو الحل الذي أحب اتباعه

إنكار بعض الشر يُحييه وتركه يُميته، فبعض الشر يُصنع ليُنكر وليشتهر
، ففي الأثر قال عمر: (إن لله عبادا يميتون الباطل بهجره، ويحيون الحق بذكره)



جزيتِ خيرًا همة : )