جنّــةُ النّور ؛

[د. هدّولا]

- وكانَتْ قصّةُ العصرِ القديمْ , مُشرّفة !


فلتَغِفروا لأبنَاءِكُم يا أجدادِي ... فالغَفلةُ أعمَتهم , أعمَتهم , أعمَتهم !

[د. هدّولا]

,‘



جدّي : أحمد ..



- ليتَك شَاهدتَها وهِي تعودُ صبيّة بعُمري فِي كُلّ مرّة يُطراَ فيها اسْمُك !
احمرارُ وجنتَيها إن سألتُها أمازِلتِ تُحبّينه ..
وامتلاءُ تجاعِيدها الكثِيرة بذَكراك ..
وصُورتُك المُخبّأة في احدِ أدراجِها !
وسردُها لحِكايةِ ذاك اليوم الذي تقدّمت لِخطبتِها فيه ..





* جَعلتنِي أؤمِن أنّك لنْ تُطوَى والرّوح فيها !

- هَكذا ورِثتُ عنْها شَغفِي بالحُبْ !



,‘

[د. هدّولا]

- أخبرتُها أن ابتسامتَه عذّبتني , ضَحكت وقالت : بِنت ولدي وقعت ومحد سمّى عليها !

[د. هدّولا]

- والله بِكيت من القهر !
كُل شغلي وتطبيقاتي على الآيباد انحذفت :(

[د. هدّولا]

,‘

مَجْنُوني وِينك تَعال بحُضنِى يا مَجْنُونِي ..!




/
- وِينَك حَبيبِي ياوَفي
أَشتعِل بِيك وانِطفى
إنتَ الهَوى وإِنت الحَيَاة ..
عيّشنِي ليلة.. {بقلبك} !




وليد الشّامِي - مجنوني -

[د. هدّولا]

- Johnny Depp‏



كمْ يُشِبع تَفاصِيل الغرَابةِ لديّ !



و ...

يُشبِهُكْ !

,‘

[د. هدّولا]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة * تركي * / - " ..... لذلك استُقبلت كتب ابن سينا والرازي وابن رشد بالثقة نفسها التي استُقبلت بها كتب أبو قراط وجالينوس ، و نالت حظوة قصوى عند الناس إلى درجة أنه إذا ما حاول امرؤ ما ممارسة الطب دون الاستناد إليها ، اتهم على أهون سبيل بالعمل على الإضرار بالمصلحة العامة ..... " أغريبيا فون نتيسهايم ::

- ولِهذا كانَتْ قِصّةُ العصرِ القديم .. مُشرّفة ة ة !




,‘

شُكراً تُركي :)

[د. هدّولا]

,‘


- ورسالةٌ بلهآء !
تعلّقتْ في السّآعي دُونْ أن يعلَم بِوجودِهآ ..!
تآهتْ في معمَعةِ الظّروفْ المُعلّقةُ في جيدِه
ضلّتْ طريقَهآ ؛ واختلطتْ عليها صنآديقُ البرِيد ~



- مِسْكِينة , لمْ تَعلمْ أنّ تخلّصِك الدّائِم مِن الأشياءِ القَدِيمة ..
طالَ لـ صُندوق بريدك !









/

[د. هدّولا]

,‘

- يالله , اسْقي رُوحِي رحمةً لا تظمَأُ بعْدَها !



/

[د. هدّولا]

- لا أعلمُ مالذّي حدَثَ لذاكِرتِي المَعطُوبة ..
كُل الأحداثِ البسِيطة لم أعُد استوعِبها ..


- نسيتُ كلّ شئ صباحَ البَارِحة , فحمدتُ ربّي أنني لم أنسانِي !


- مُستوايَ الدّراسِي بدأ بالتّدهوُر , رُغم الاختِبارات الـ سّهلة جدّاً جدّاً جدّاً !


- قَامت بالتّقليلِ من شأنِي أمامَ البقيّة لأنني أضعتُ كِلتا البِطاقَتين ..


- لمْ أعُد استوعِب حرفاً واحداً يُقال في المُحاضرات !





,‘


- هْلْ هَكذا يُعاقَب من يطلُب من النّسيَانِ أن يُنصِفهُ مَعَ ذكرياتهِ السّيئة !
- سُحقاً لَك كيفَ أحببتُك هكذا :(