من جديد ...مـــــــتـــــــــكـــــــأ..

[* تركي *]

أَنآ يَآ سَيدتي ، سـَ أكون مَعكِ أَكثر وَآقعية وَ صدقاً وَ جُرأة وَ موآجَهة ..، لآ تَغضبي لآ تَنفعلي مِن وضوحِي ..

قِيلَ لِي ذآتَ مرة : " هُنـآكَ مَنْ يَلعبْ بـِ مَشآعِر الآخرينْ كـَ قطعةِ الشَطرنج يُحركهآ عَلى لَوحِ الحب المُزيف البَشع "

\

وَ الدهشة ، أن تَصدر تِلك العِبآرة مِن مُمثلهآ !

.
.

حَسبي عليكِ دُنيــــــــآ زآئِلة ، فـَ لِمــَآ القَهر يآ تركي !!

[وهـم]

يقــولون م ـآلآ يفـ ع ــلون ...
ح ـآمد زيـد
... ح ـقيقة م ـؤلمه ليس الشعرآء فقط يقولون م ـآلآ يفـ ع ـلون ...

[بشائر محمد]

كرهت طريقتك في التجريح ..
كما كرهت أكثر تبدلك ..

حبّني ..
وإجرحني أكثر !
غيب ، وتمادى وأهجر ..
وآنا أوعد قلبك انّي :
دوم بتماسك وبصبر !

[بشائر محمد]

كُنتَ قِطعَةً مِنِّي ،
كُنتَ تضخّ الفَرَح فِي أنحَائِي ،
كُنتَ قَلبِي !
كُنتَ .. كُنتَ .. كُنتَ .. .
ولكنَّكَ [ إنتزعتَ ] نفسكَ منّي بـ. قوّة ،
و رحلتَ يا مُضْغَتِي بعيدًا عنِّي !

[بشائر محمد]

رفضتتنِي بـ. القَدر ذاته الذِي رغبتُكَ أنَا بِه .. .
وَضَعتَ حَواجِز الظُرُوف ، سدُود العَادَات و .. أسلاك التقَالِيد الشّائِكَة بَينِي وبينكَ ،
وماكَان بـ. إستطَاعتِي أن أتجَاوز منَاطِق رفضكَ الوعرَة لِيَ و أنَا مُمسِكَة بِـ يَد قَلبِي الذِّي يُحبِّكَ .. . وَ أَصِلُكَ !
ترى هَل أحبَبْتنِي يوماً ؟

[بشائر محمد]

اليوم فقط .. تقول أغار عليك .. ومع كل رفض انين غير مسموع لقلبي ..
لشدة ماتأخرت اشعر اني اقرأ كلماتك بعدم تصديق .. أشهراً مضت علينا وانت تلقنني اللامبالاه دروساً متتاليه حتى كرهت تعلقي بومها بك ..اذكر حين اخبرتني أخرمره اقولك.. خلينا اصدقاء أفضل ..
كم كنت بشعاً وقتها ؟ وربما منذ ذاك الحين كان عهداً علي الا أقربك .. فأخدش ماتبقى من كبريائي أمامك ..
الطريق امامك قصير جداً .. واعتقد انه حان دورك هذه المره لتسير انت ..

[شتآت]

.
.

[ مُتعبه ] فقـــط
فقــط
فقط

[بشائر محمد]

إلهي، نحن عبادك، وعشّاق عبادك الآخرين !
اجمعنا بأنصافنا - آتِ كُلّ ذي قلبٍ: قلبه .

[AbO FahaD]

لاحظ معاي ان وضعنـا صـار عادي
ماعـاد حتـى بيننـا ابتـسـامـات
ياهـو غريـب الحب لاصار صـامت
ولازال عايـش في خفوقك ولامـات !
لمعة عيونك حيرتنـي .. ومــدري
كنها تقول الوقـت للحيـن مافــات

===

منقول

[شــفــافـــة]

شممت رائحة عطره الفرنسي من على بعد شاشتين!
قرأت ملامح وجهه...
أذهلني بحر عينيه
أغرقني حتى لم يتبق في الكلمات حروف..

ولم أعد أنا ...كما أنا

صرت أترقب حضوره

(جنون أن تهوى بهذة الطريقة)

وسيكون أعظم جنون مارسته في حياتي
وأخطر منعطف سأمر منه ولا أدري أين ينتهي بي
تهوري سيكون دليلي الجديد!

كم تضايقني غيرتي عندما تتسلل إلي في حضوره