--خَيــــــــــــــــــــَال حرْفـــــــــــــــــــــ --

[اللولو]

،،

وكـأن أُمنياتنـــا تَسْرِقُ مِنـــــا لِتَتحَقــق

،،

[اللولو]

_



مساء اليوم العاااشر منَ العيد ..
تلاشت رائحة البخُور ..
تناقصتَ قطع الحلوى ..
إنطفأت اضواء الحديقه الإضافيه ..
خف لون الحناء ب كفوف امهاتنا..
عاد الأطفال لبيجامتهم ذات الأرانب الناعسه ..
وتعلق فستاني الحرير ب إهمال ع الشماعه ..
وعدتّ اقرأ الرسائل المكدسه في هاتفي ..!
لآ أعشق الجفاء ولا أميل إلى التناسي ..


*



رحَل ضيُوفنَا إلى ديَارهِم ..
وآحتضن الشَارع الّصمَت ..
وعم مجلِسُنَا السكُون ..
وتوسّد في صدورنا آحساسُ غرِيب ..
وحزمت الاجتماعَات حقائب الرحيِل ..
رحححيِل هَو الصدى ل���ل صَوت يخرُج ..

ودآع + آبتسامَة + مقولَة :
[ نشوُفكَم على خيِر .. فمآن الله ]

- تفرحِنا الأجازَة نَعم ..
ولكنّها تسلِبُنا ما أعطت ..
. . . . . . . فِي الّنهآيَـة </

[اللولو]

مساء اليوم العاااشر منَ العيد .. تلاشت رائحة البخُور .. تناقصتَ قطع الحلوى .. إنطفأت اضواء الحديقه الإضافيه .. خف لون الحناء ب كفوف امهاتنا.. عاد الأطفال لبيجامتهم ذات الأرانب الناعسه .. وتعلق فستاني الحرير ب إهمال ع الشماعه .. وعدتّ اقرأ الرسائل المكدسه في هاتفي ..! لآ أعشق الجفاء ولا أميل إلى التناسي .. * رحَل ضيُوفنَا إلى ديَارهِم .. وآحتضن الشَارع الّصمَت .. وعم مجلِسُنَا السكُون .. وتوسّد في صدورنا آحساسُ غرِيب .. وحزمت الاجتماعَات حقائب الرحيِل .. رحححيِل هَو الصدى ل���ل صَوت يخرُج .. ودآع + آبتسامَة + مقولَة : [ نشوُفكَم على خيِر .. فمآن الله ] - تفرحِنا الأجازَة نَعم .. ولكنّها تسلِبُنا ما أعطت .. . . . . . . . فِي الّنهآيَـة </

الإقتباس ليس من كتاباتي لكنه لامس الكثير فيني فنقلته

[اللولو]

مع أَن العيد يُمثل لي ذِكرى حَزينة لكِن بِبساطة أزحتٌ ثقل الحزن عَن ظهري وبدأت الفرح مِن جَدِيد

عيد لا ينسى !!

[اللولو]

،،

الأسبوع هذا كان ثقيل

عندنا طفل داخل المدرسة

شاب خريج ثانوي وينتظر القبول

فتاة أنهت التحضيري وتنتظر التسكين

متى نستقر !!!

[اللولو]

//

وللصمتْ حكايةُ آُخْرَى ..

//

[اللولو]

،،
إشتياقكم للجنہ لا تجعلوه حروفا تسطر فقط جسدوه واقعا ،اكشفوا هماً ،أنفقوا سراً،عودوا مريضاً،بروا والداً،أوتروا ليلاً،صلوا ضُحى

،،

[اللولو]

نتردد دائما في وضع خاتمة لبوح ما! تُري هل لأننا نعشق البدايات أم لأننا لا نريد لبوحنا أن ينتهي!

دينا أديب...

[اللولو]

بذكر أيام الإبتدائي
كنت ساكنه بسكن عسكري كان له بوابتين ومشدده الحراسه عليها وكان لكل سيارة شعار يوضع عليها يدل على أنه من سكان المدينة العسكرية وماتدخل أي سيارة أجنبية إلا بإذن البوابة ويتصلوا ع بيت فلان علشان يتأكدوا أنه يقرب له
وبحكم شغل الوالد سجلنا بباص يوصلنا المدرسة ويرجعنا
كان سواقنا باكستاني اسمه عبد السلام و في نهاية الدوام يقول خلاص بما إنكم تعبتوا أجي أطلعكم البحر ويسرع بالباص لحد البوابة وكل البنات يصارخوا لا لا وهو يضحك وبعدين يلف ويقول خلاص خلوها بكره وكل يوم نفس الحاله
أنا ماكان محيرني إلا أنه قاعد يسوي مصيبه يخرج بنات من مدينه عسكرية وبدون علم أهلهم وهو قاعد يضحك «« تفكير بسيط كويس كنت أفكر
المضحك كنا نتوقع أنه تراجع من صراخنا والحقيقة أنه وحده من البنات بيتها جنب البوابه وكان يوصلها لا هي فهمتنا ولا لحالنا فهمنا حتى خرجنا من الإبتدائي :-)

ياحلاة تلك الأيام ..

[اللولو]

والأسبوع اللي فات كان أول أسبوع لأخوي في الإبتدائي رجع من المدرسة ونام وصحي وجوال واحد من أخواني كان جنبه قام مبسوط يقولها أمي هذا هدية المدرسة «« طموح يبغى جوال من أول أسبوع وش بيطلب بعد الثانوي