>من خلف الكواليس<

[ذاكرة]

،،


لايتغير الطبع بالقدر الملحوظ في تغير القناعات
فكما قيل ( الطبع يغلب التطبع )
بيد أنه يمكن لنا كأشخاص أن نؤثر في إضافة بعض رواسب ذواتنا
على أولئك الذين يهمنا أمرهم
التقاء الذوات عند نقط تشترك ذواتنا والآخرون فيها
تجبر النفس بطواعية على تخليها عن بعض ما لا يحبه الآخرون واعتناق مايحبه
فقط لنكون أمامهم بالصورة الأكمل
لا نتغير بقدر ما نحاول التغيير ولو لفترة :)




.
.

بالمناسبة مبارك ألفيتك الأولى هذيان :)

،،

[ذاكرة]

،،


جهد الصبابة أن تكون كما أرى
عين مسهدة وقلب يخفق
ما لاح برق أو ترنم طائر
الا انثنيت ولي فؤاد شيق
وعذلت أهل العشق حتى ذقته
فعجبت كيف يموت من لا يعشق
وعذلتهم وعرفت ذنبي أنني
عيرتهم فلقيت منهم ما لقوا


،،

[ذاكرة]

،،


وداعتك قلبي
مايبيني يبيك


.
.



أتعبتني ذكرى ..





،،

[هذيان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ذاكرة ،، لايتغير الطبع بالقدر الملحوظ في تغير القناعات فكما قيل ( الطبع يغلب التطبع ) بيد أنه يمكن لنا كأشخاص أن نؤثر في إضافة بعض رواسب ذواتنا على أولئك الذين يهمنا أمرهم التقاء الذوات عند نقط تشترك ذواتنا والآخرون فيها تجبر النفس بطواعية على تخليها عن بعض ما لا يحبه الآخرون واعتناق مايحبه فقط لنكون أمامهم بالصورة الأكمل لا نتغير بقدر ما نحاول التغيير ولو لفترة :) ،،

لغة القلب .. لغة لا يعرف مفرداتها .. ألا حاملو القلوب .. !
أن أسرف مشاعري .. في محيط لن يستوعبها .. أمرٌ يلزمني على إستيعاب خيبة الأمل .. و أنا لا أفقه في هذا الأمر شيء .. لذا أتعامل .. مع كل أمور الحياة بواقعيه .. !
لغة العقل .. التي .. قادتني للسياسه لم تفيد .. بيد أنها .. أوصلتني .. لقصة قديمه قرئتها في أحد الروايات .. !
قصة رجل ٍ إنتفخ بطنه .. حتى .. شك أنه .. حامل .. !
ظل ساترا ً ذلك الإنتفاخ ( بالكوت ) حتى لا يلاحظه أحد .. من أهل القريه .. !
و بعد سبعة أشهر .. وصل به الحال لأن يتفجر باكياً أمام صاحبه .. ليعلمه حقيقة أمره .. !
( أنتشرت السالفه ) حتى وصلت .. به .. لحكيم القريه ( الطبيب ) .. !
الذي .. تبسم و هدأ من روعه قائلاً .. ( إن شاء الله بتكون الولاده .. سهله ) .. غير أنه .. اتجه لعيني المنفوخ .. قائلا ً .. ( انتبه لعينك ترى فيها .. شي غريب .. انتبه لها و لا ترى بتنعمي ) .. !
و بعد زمن .. عاد .. إليه الرجل .. غير منفوخ البطن .. ولكنه .. يشتكي من عينه .. و يقول .. ( أنعميت ) .. !
و عينه في الأصل .. سليمه .. غير أن الحكيم .. لم يجد علاجا ً للشك الذي كان ذلك المنفوخ فيه .. ألا .. بتوجيه الشك .. لإتجاه آخر .. !
.
.
و الشك .. بطبيعة الحال .. طبع .. في الإنسان .. !
لذا .. !
يمكن تفادي خطورة الأطباع في الإنسان لكن لا يمكن .. تغيرها .. !
و ذلك بتوجيهها .. لمواطن .. تكون فيها الخطوره أقل .. !
.
.
فاصله .. !
يبدو أن الأمر يجب أن يطبق مع كافة مفردات حياتنا .. !
.
.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ذاكرة بالمناسبة مبارك ألفيتك الأولى هذيان :) ،،

الله يبارك فيك .. !
و عقبالك .. !
.
.

بالمناسبه الله يبارك لك في رجب و شعبان
و يبلغك رمضان .. !

[هذيان]

تتابع خطواتي رسم آثاري .. !
و دونها أتابع .. مشواري .. !
لأين الوجهه لا أعلم .. !
ما أعلمه أن .. قنعاتي .. تغدو أمامي .. !
فمهما كان الطريق .. مظلم .. !
و مهما .. تاهت .. به .. الأماني .. !
لن أتوه .. !
و سأواصل .. لكن هذه المره .. ركضا ً .. !

[ذاكرة]

،،


إذا نبض القلب
يثق العقل تماماً أنه يرسل الإشارات له
ليزيد في دفق النبض
ولا يمكن أن يحدث ذلك تجاه شخص لايستحق

وإذا حضر الشك ولو على مقدار شرارة لامتناهية
تبدل مفهوم الثقة إلى ريبة
أعتقد أنه ليس شكاُ بالمعنى الحرفي
لكنه ارتياب من الأشياء التي تخفى على الطرف الآخر
وكما أسلفت ذاكراً أنها بطبيعة الفرد :)



.
.

وبلغك الله والمسلين أجمعين
شهر الصيام والقيام ..

،،

[ذاكرة]

،،



لأجل نقاءك
لبست الغربان ثوب الحداد
واكتظت السحب بالركام
تأهباً لساعة بكاء ..



،،

[ذاكرة]

،،


لم أخترك بعقلي أبدا
أفقت ذات يوم من لحظة ثمالة
ووجدت قلبك داخل أضلعي
خفت أن يضيع مني
فأحببتك أكثر سُكراً ..




.
.

ويفز قلبي
كل ما مر طاريك

..

،،

[ذاكرة]

،،


لا أعلم لمَ دائماَ
تحدث الأشياء التي نجازف للحصول عليها
بين لحظةٍ وعدم انتباه لتأقيتها
تأتي على غير موعد .. !!
في غمرة شتات الإحساس وعلى غير تأهب
من المفترض أن يستعد له يباغته ..!!






،،

[* تركي *]

/

فِي صَبآحٍ يومٍ كَئيب ،’
اختلطت عَلي أَصوآتُ النَحيب ،’
بـِ تَرآنيمِ نآي قَديمْ .. !
الذي عآصرته فَترة طَويلة ،’
تَمضي أيآمِي الآن بـِ وتيرة مُغآيرة ،’
وَ آنآ ذآك المشرد الذي عآيش الحرمآن ،‘
هنآكَ وآدٍ يَمنح الانسآن قدرة على مجآبهة الح ـيآة ،’
وَ يقولون أن الحرمآن يَورث الإِنسآن قُدرة عَجيبة ،’
عَلى التفآعل مَع مآ يرآه منآسباً مِن ظروف الحيآة التي يعيشهآ ،‘
لـِ تأتي وِفق مآ يريد ، وليس وفق مآ يريدون ،’
انهم حَمقى لآ آبه أنآ بـِ تَحيةِ الانحنآءآت المُتصنعه ،’ !





::

شَتـآت